استشهد الشاب امير عاطف خضر ريان (36 عاما) من بلدة قراوة بني حسان، صباح اليوم الجمعة، برصاص جنود الاحتلال بدعوى محاولة تنفيذ عملية طعن على مفرق حارس غرب سلفيت.
وبحسب زعم مصادر عسكرية إسرائيلية، فإن الشاب وصل إلى مفترق جيتي أفيشار” الاستيطاني، بالقرب من مستوطنة أرئيل ما بين نابلس وسلفيت، وبحوزته سكين، محاولًا طعن أحد الجنود في المكان، قبل أن يتم إطلاق النار عليه.
وأفادت مصارد عبرية “ان الشاب أصيب بجروح حرجة بعيار ناري في بطنه” وبعدها تم الاعلان عن استشهاده فيما بعد.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد اطلق النار، صباح اليوم الجمعة، تجاه مواطن فلسطيني بدعوى محاولة تنفيذ عملية طعن قرب مفرق “جيت” غرب محافظة نابلس.
وبحسب زعم مصادر عسكرية إسرائيلية، فإن الشاب وصل إلى مفترق جيتي أفيشار” الاستيطاني، بالقرب من مستوطنة أرئيل ما بين نابلس وسلفيت، وبحوزته سكين، محاولًا طعن أحد الجنود في المكان، قبل أن يتم إطلاق النار عليه.
وأفادت مصارد عبرية “ان منفذ محاولة الطعن قد أصيب بجروح حرجة، وسيتم نقله خلال الأوقات القادمة إلى مستشفى بيلينسون بعدما أصيب بعيار ناري في بطنه.
ووفقا للقناة 14 العبرية، فإن قوات الجيش بالتعاون مع الشاباك تنفذ الان عملية بحث لملاحقة سيارة على متنها شخصان أوصلا منفذ محاولة الطعن لمفرق جيتي.