تضم جنودا امريكان ودبلوماسيين ورجال اعمال اجانب.. حاخام إسرائيلي يعلن انه سيكون حاخاماً للجالية اليهودية بالسعودية
أهم العناوين
  • بزيارته ضريح عبد الناصر.. الرئيس التونسي يسجل هدفا ًمُحكماً في مرمى حركة النهضة الاخوانية
  • هزة أرضية بقوة 1ر3 درجة جنوب العقبة فجر اليوم الاحد
  • جريدة قومية عربية تهتدي بمبادئ وأخلاقيات جمال عبد الناصر.. “المجــــــد” تحتفل اليوم بعيد انطلاقتها السابع والعشرين
  • طقس بارد وأمطار متفرقة صباح اليوم الاحد وارتفاع الحرارة غدا وبعده
  • راغب علامة يغني على قبر امه ثم لوالده قبيل موته/ فيديو
  • انفراج ازمة المشتقات النفطية في سوريا بعد وصول النفط الخام الايراني وعودة مصفاة بانياس الى العمل
  • فريق الوحدات يسعى لتمثيل مشرف للكرة الأردنية بدوري أبطال آسيا
  • انحفاض متواصل.. وزارة الصحة تعلن اليوم السبت عن تسجيل 62 وفاة و3145 إصابة بالكورونا ليصبح العدد الكلي 662,395
  • وزارة الدفاع السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق ثلاثة من جنودها بتهمة الخيانة العظمى دون تحديد ماهيتها
  • ضبط مصاب بكورونا راجع قسم ترخيص المركبات في الزرقاء
جرينتش+2 02:38
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات عباس يرفض المساعي الإقليمية للمصالحة مع دحلان الذي يجهد لشراء الاصوات الانتخابية باموال الامارات
عباس يرفض المساعي الإقليمية للمصالحة مع دحلان الذي يجهد لشراء الاصوات الانتخابية باموال الامارات

عباس يرفض المساعي الإقليمية للمصالحة مع دحلان الذي يجهد لشراء الاصوات الانتخابية باموال الامارات

فى: فبراير 27, 2021
طباعة البريد الالكترونى

أعرب تيار محمد دحلان المفصول من حركة فتح، اليوم السبت، عن مخاوفه من ملاحقة الأجهزة الأمنية لعناصره في الحملة الانتخابية بالضفة.

وقال القيادي في التيار عبد الحميد المصري “إن التيار لا يوجد لديه أدنى نوع من الحريات في الضفة”، مشيرًا لوجود ملاحقة دائمة لعناصر التيار في الضفة رغم الافراج عن بعض العناصر بكفالة بعد اعتقالهم، “لكن لا تزال هناك ملاحقة من وراء العلن”.

وأوضح المصري أن الرئيس محمود عباس لم يتجاوب مع أي مساع دولية أو إقليمية لإنجاز المصالحة الفتحاوية الداخلية، مضيفًا “هو يفرض وجوب تدخل كل الأطراف؛ لضمان عملية انتخابية نزيهة وشفافة توفر لها كافة الأجواء من الحريات هناك”.

وبذلك بات من المتوقع أن تشهد الانتخابات التشريعية المقبلة خريطة حزبية جديدة تختلف عن سيناريو انتخابات 2006 التي برزت المنافسة فيها بين حركتي فتح وحماس.

وتعتبر فتح مساهمًا أساسيًا في تغذية الخريطة الحزبية الجديدة؛ بسبب الانشقاقات الداخلية التي أفرزت ضمن أبرز نتائجها، التيار  الذي يرأسه  دحلان.

وفُصل دحلان من حركة فتح بقرار من الرئيس محمود عباس منتصف العام 2011؛ بعد اتهامه بقضايا جنائية ومالية، لم يُكشف عنها.
ويُعد دحلان، الذي يقيم في الإمارات حالياً، الخصم السياسي للرئيس أبو مازن، الذي حاول في وقت سابق إصدار طلب اعتقال ضده عبر الإنتربول الدولي، الذي رفض الطلب مرتين.

ويسود ترقّب لإمكانية بروز تيار موازٍ يديره القيادي الفتحاوي الأسير مروان البرغوثي، قد يشارك في الانتخابات بقائمة منفصلة عن قائمة فتح الرسمية.

ومنذ إصدار مراسيم الانتخابات، رصد المراقبون نشاطًا متناميًا وملحوظًا للتيار برئاسة دحلان في قطاع غزة، قد يؤشر إلى نيّة الأخير خوض الانتخابات “بقوّة”.

وأعلن التيار، في 16 يناير/ كانون ثاني الماضي، عن نيته المشاركة في الانتخابات المقبلة، حيث كتب أمين سر الهيئة السياسية في التيار بساحة غزة سفيان أبو زايدة، عبر حسابه في “فيسبوك”، أن التيار سيشارك بقائمة مستقلة في حال تعذّر التوافق على قائمة موحّدة لفتح.

حراك سياسي
تؤكد مصادر موثوقة  أن أطرافًا سياسية وأمنية تتبع لدحلان، اجتمعت في الآونة الأخيرة مع أجهزة مخابرات عربية؛ “لترتيب أوراقه”.

وتثير التعديلات الأخيرة التي أجراها الرئيس عباس في النظام الانتخابي والقرارات بشأن القضاء، مخاوف دحلان؛ لذلك حرص بشكل غير مباشر على إثارتها في حوار القاهرة الأخير، بعد رصد بنود وردت في النظام الانتخابي الجديد، يعتقد قانونيون أنها خُصصت لكبح أي محاولات للتيار الإصلاحي للمشاركة في الانتخابات بقائمة خاصة.

ومن تلك البنود، المادة التي “تشترط لمن أراد الترشّح لعضوية المجلس التشريعي من الموظفين، أن يستقيل من وظيفته العمومية، ويرفق طلب قبول الاستقالة في طلب الترشح”.

ويضاف إليها، مادة أخرى “تحظر على أي قائمة انتخابية أو أي مرشّح لمنصب الرئيس الصرف على الحملة الانتخابية إلا في حدود مليون دولار أمريكي”.

وتفسّر المادة أعلاه خشية فتح من أن يعزز المال الإماراتي حظوظ دحلان في الفوز بالانتخابات التشريعية، والتفوّق على القائمة الرسمية للحركة.

وتكشف المصادر أن دحلان يخطط لخوض الانتخابات بـ “قائمة وطنية” تحمل اسم “قائمة الشهيد ياسر عرفات”.

ويسعى دحلان، وفق المصادر الموثوقة، إلى أن تحمل قائمة التيار الرقم (1) في الانتخابات التشريعية.

وترأّس دحلان بعد إصدار المراسيم الرئاسية بالانتخابات، اجتماعًا مع رؤساء التيار،حيث اتفق المجتمعون على أن “2021 سيكون عام التيار”، وذلك لقناعتهم بأنهم “إذا فشلوا في الانتخابات فلن يكون هناك مستقبل للتيار”.

وتعتبر عودة قيادات من التيار إلى القطاع بالتزامن مع ترتيبات الانتخابات، خطوة عملية في مسار سعيّ دحلان للمشاركة الرسمية وترتيب ساحة غزة وتأهيلها لذلك.

وعاد إلى القطاع قبل أيام، اثنان من أبرز “رجالات دحلان”، أحدهما مسؤول مفوضية الانتخابات في التيار عبد الحكيم عوض.

وفي هذا الإطار، يكشف القيادي في التيار “ديمتري دلياني”، في تصريح صحافي، أن “هناك المزيد من القيادات، وعددهم 15، سيعودن إلى القطاع، إضافة إلى المزيد من الكوادر، ويجري الآن ترتيب أمورهم”.

إعلاميًا وإغاثيًا
وبموازاة ذلك، يدرك دحلان، المستشار الأمني لولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، أن مشاركته في الانتخابات تلزم ذراعًا إعلامية تستطيع تبنّى برنامجه السياسي والترويج له، دون الاعتماد على الآخرين.

كما يدرك دحلان أن مساحة واسعة من الدعاية الانتخابية لفتح ستوجّه ضده، وستعتمد فيها على إعادة نبش “الملفات القديمة” له، لذلك يعتبر أن أول خطوات المنافسة وجود “إعلام تحت إمرته”.

وفي هذا الإطار،تقول مصادرر مطلعة أن 22 وسيلة إعلامية أصبحت تتبع للتيار، من بينها فضائيات وإذاعات ومواقع إلكترونية، وستعمل لصالح القائمة التي سيخوض بها الانتخابات التشريعية، ثم الرئاسية.

وتبنّى دحلان صرف موازنات شهرية ثابتة لمواقع إلكترونية ووكالات أنباء معروفة محليًا أوشكت على الإفلاس، التي بدورها أعادت صياغة سياساتها التحريرية وفق رغبة المموّل.

ويقف دحلان خلف عودة بث إذاعة “صوت الشباب” في قطاع غزة، بعد انقطاع 14 عامًا، التي باشرت ذلك في 19 يناير/ كانون ثاني الماضي، مع إطلاق موقعها الإلكتروني وصفحاتها الخاصة عبر منصات التواصل، كما عمد إلى توثيق حسابات عشرات الناشطين في موقع فيسبوك، ومنصات رقمية أخرى.

وفي الجانب الإغاثي، يخطط دحلان لإدخال 100 ألف “كابونة” إلى قطاع غزة؛ ستذهب مناصفة بين مناصري التيار و”لجنة تكافل”.
“وتكافل” لجنة وطنية إسلامية برلمانية للتنمية والتكافل أنشأت عام 2017، وهي ذات طابع إنساني وتدخلات إغاثية في إطار تنموي.
وتعتمد اللجنة على الدعم العربي والإسلامي الحكومي والشعبي، وعلى الكوادر المحلية في توجيه التمويل، وتضم ممثلين عن فصائل فلسطينية.

ويعتبر دحلان ذلك مدخلًا لكسب دعم وأصوات الحالة الشعبية المنهكة بفعل الحصار الإسرائيلي منذ 14 عامًا، وتفشي وباء كورونا.

وقد يعتمد غالبًا على ربط هذا المدخل الإنساني بالعقوبات التي فرضها الرئيس على قطاع غزة في إبريل/ نيسان 2017، باتجاه خلق مزيد من الضغط الشعبي عليه.

كما يحاول دحلان ايهام نفسه بأنه المنقذ للحالة الإنسانية في غزة، من خلال استثمار الأزمات، وليس آخرها أزمة كورونا، حيث أعلن  يوم 18 فبراير/ شباط 2021 أنه سيرسل 20 ألف جرعة من لقاح “سبوتنيك V” الروسي إلى قطاع غزة.

ووصلت الدفعة الأولى من اللقاحات المضادة يوم 21 الجاري، وقال عنها دحلان إنها “منحة كريمة من دولة الإمارات الشقيقة، وتأتي في هذا الظرف الدقيق حيث يستهدف الوباء كل أحبتنا ولا يستثني أحدًا”.

وينظر دحلان، وفق المصادر، إلى الانتخابات التشريعية والرئاسية بأنها تذكرة عودته إلى المشهد السياسي الفلسطيني، التي ستضعه في مواجهة مباشرة وحادّة مع خصومه.

وهذا النشاط هو ضمن الشواهد التي استند إليها موقع “إنتليجنس أون لاين” الاستخباراتي البريطاني لإثبات أن دحلان يعتزم العودة من الإمارات إلى فلسطين.

وبحسب الموقع “يعتبر دحلان منذ فترة طويلة خليفة محتملاً لعباس، وهو الآن المستشار الأمني لولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، مما يجعل وجوده حاليًا محسوبًا، ولاسيما في وقت تكون فيه جميع الخيارات مفتوحة مع تغيير الإدارة في الولايات المتحدة”.

ويبدو مهمًا، الإشارة إلى أن نشاط دحلان لا يقتصر غالبًا على قطاع غزة، بل يمتد إلى الضفة الغربية، بدليل ما كشفته مصادر مُطلّعة  حول تتبع واستهداف خلايا تياره هناك.

وأصدر الرئيس عباس، وفق المصادر، تعليمات صارمة ومشددة، ولا تحتمل المهادنة في ملف تيار دحلان، وأوكل لجهاز الاستخبارات العسكرية المسؤولية عن ملف دحلان بكل تفاصيله.

وكشفت المصادر أن جهاز الاستخبارات العسكرية تمكّن من كشف الخط المالي بين دحلان والضفة الغربية، وكان بعض ما كُشف “مفاجئًا”، إذ تبيّن أن بعض المبالغ المالية الكبيرة تم تحويلها ونقلها عبر موظفين رفيعي المستوى ما زالوا على رأس أعمالهم في السلطة.

وعلّقت المصادر بالقول حينها إن “ذلك دق ناقوس الخطر مجددًا لدى القيادة، بأن دحلان ما زال موجودًا بعناصره داخل المؤسستين الأمنية والمدنية وبمناصب رفيعة”، وهذا الوجود قد يظهر في الانتخابات المقبلة، ليدعم السيناريو الذي تخشاه فتح.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • عباس يرفض المساعي الإقليمية للمصالحة مع دحلان الذي يجهد لشراء الاصوات الانتخابية باموال الامارات
    السابق

    الخيار يمتلك مفعولا سحريا لا يُصدّق في تخفيض الوزن

  • عباس يرفض المساعي الإقليمية للمصالحة مع دحلان الذي يجهد لشراء الاصوات الانتخابية باموال الامارات
    التالى

    أزمة الاستقالات تلاحق حزب العدالة والتنمية المغربي على خلفية استئناف العلاقات والتطبيع النشط مع إسرائيل

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • تداول “الطلاق” بين تيم حسن…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • لكم صفّق المجد
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • خالد مشعل يتولى رئاسة المكتب…
  • عودة ابناء خيبر الى الجزيرة…
  • فتوى خطيب الأقصى : بائع الأرض…
  • لمن يهمه مستقبل العرب.. تقرير…
  • حزب البعث العربي الاشتراكي…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد