احتجت منظات حقوق الانسان على الجرائم التي تقشعر لها الابدان بحق معارضين سعوديين مطالبين بأبسط الحقوق المدنية.
فقد وصل تلفيق التهم في السعودية حد ترويع المواطنين الآمنين، والزج بهم في السجون لاتفه واغرب التهم، حتى وصل الأمر الى استخدام الجن كشهود اثبات لتبرير القتل والترويع.
فقد قُتل عجوز ثمانيني بناءً على شهادة الجن ضدة، وهذا ليس افتراءً بل مثبت في سجلات “عدالة” القضاء الوهابي المتخلف.. واليكم هذا الفيديو الذي يتحدث عن قتل عجوز مسكين بدعوى ان الجن، وليس الانس، قد شهدوا ضده !!!!!