وزارة الصحة تعلن اليوم الاثنين عن تسجيل 15 وفاة و845 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 321298
أهم العناوين
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته الشحرورة صباح الى بيت الطاعة
  • فخار يكسّر بعضه.. أكراد سوريا العملاء لامريكا يتوعدون جيش الاحتلال التركي بـ” حرب لا نهاية لها”
  • اعتذار أمين عمان جراء مصادرة كتب “كشك أبو علي” وسط البلد
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب كتاب نهاية التاريخ) يتوقَّع تفاقم العنف في أمريكا
  • انهم يسرقون التاريخ.. الاحتلال يسعى لسرقته قصر الحاج امين الحسيني في القدس وتحويله الى كنيس يهودي
  • “العمل الإسلامي” يستنكر جريمة اغتيال القيادي “أبو نجم” بالأراضي المحتلة عام 48
  • وزارة التربية تباشر استقبال طلبات التعليم الإضافي/ رابط
  • مطربة صينية تقلد نانسي عجرم بدقة في اغنية “انت ايه”/ فيديو
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي ضد الحرب.. مظاهرات شعبية في اليمن للتنديد باستمرار العدوان السعودي عليها/ فيديو
  • “ذبحتونا” تطالب وزارة التعليم العالي باعادة الدوام الوجاهي للجامعات
جرينتش+2 01:51
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات تهافت يصدم حكام مصر.. سرعة قطار التطبيع بين ابو ظبي وتل ابيب “تدهس” القاهرة
تهافت يصدم حكام مصر.. سرعة قطار التطبيع بين ابو ظبي وتل ابيب

تهافت يصدم حكام مصر.. سرعة قطار التطبيع بين ابو ظبي وتل ابيب “تدهس” القاهرة

فى: نوفمبر 25, 2020
طباعة البريد الالكترونى

بيروت – الأخبار

مع أن القاهرة كانت على علم بالاتفاقات الخليجية ــــ الإسرائيلية للتطبيع برعاية أميركية، وقد وصلت درجة تحرّكاتها إلى الوساطة أحياناً وتقريب وجهات النظر في شأن بعض الآليات أحياناً أخرى، فإن ما حدث بعد ذلك لم تتوقّعه، وخاصة بعدما «انقلبت» أبو ظبي على الدور المصري في الوساطة ردّاً على تدخلات المسؤولين المصريين، التي جاءت على نحو يشبه الوصاية على التحرّكات الإماراتية، سواء مع إسرائيل أو الولايات المتحدة.

وتكشف مصادر مطّلعة على الملف، في حديث إلى «الأخبار»، أن المسؤولين الإماراتيين «ضاقوا ذرعاً بالتحرّكات المصرية ومحاولة فرض وصاية على الإمارات وعلاقاتها مع الإسرائيليين»، ومن ذلك انتقاد ظهور الإماراتيين مثل الراكضين وراء التطبيع كأنه حلم كان صعب المنال وتَحقّق أخيراً، وهي النقطة التي أثارت اعتراض المسؤولين المصريين. وكانت نظرة هؤلاء أن ما تفعله أبو ظبي من شأنه ليس الإضرار بالمشهد العربي وملف العلاقات العربية ــــ الإسرائيلية فقط، بل بالدور المصري في المنطقة، وخاصة أن الوساطة المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين هي حصراً بين القاهرة وعمّان.

ويرى المصريون الآن أن التطبيع بهذه الوتيرة سوف يتسبّب في تحويل القاهرة إلى محطّة هامشية في الملف الفلسطيني، لمصلحة دور متزايد للخليج. كما أنه سيزيد من أرصدة الخليجيين لدى الولايات المتحدة في الملف الفلسطيني وغيره، ولا سيما مع القدرة الإماراتية على إنفاق مليارات الدولارات، ليس في جيب رام الله فقط (تحت عنوان المشاريع الإنمائية)، بل أيضاً في جيب تل أبيب في صورة فرص عمل كبيرة للإسرائيليين، ما يدعم حكومة بنيامين نتنياهو بقوة. وعلى سبيل التندّر، تقول المصادر: “كادت سرعة قطار التطبيع بين أبو ظبي وتل أبيب تدهس القاهرة”، وهذا ما يجبر الأخيرة على إجراء مراجعة فورية. صحيح أن مصر رَحّبت سريعاً بالاتفاقين، سواء الإماراتي أو البحراني، لكن ما حدث بعد ذلك لم يكن متفقاً عليه، وخاصة أن الهرولة الإماراتية نحو الإسرائيليين أزعجت السلطات المصرية التي قَدّمت نصائح بالتروّي قبل الخوض في تفاصيل أيّ اتفاقات اقتصادية أو مشاريع متبادلة. وتقوم وجهة النظر المصرية على أن التطبيع التدريجي هو الأفضل، ولا سيما أن الاتفاقات الأخيرة كان هدفها سياسياً للأنظمة ومن دون تطبيع شعبي، وهو ما تعمل عليه الإمارات التي تسعى بوضوح إلى استغلال التقدّم العلمي الإسرائيلي سريعاً ونقله إليها، فضلاً عن رغبتها في صفقات أميركية تزيد تفوّقها، مثل شراء طائرات «إف – 35» بقيمة 23 مليار دولار، وهي الطائرات التي لم تحصل عليها مصر.

وبما أن الحجّة الأميركية في حرمان مصر هذا النوع من الطائرات كانت الحفاظ على التفوّق النوعي للجيش الإسرائيلي في المنطقة، فإن سرعة الموافقة الأميركية والتراجع الإسرائيلي عن الاعتراض على بيعها للإمارات جعلت القاهرة تشعر بما يشبه “الطعنة من الخلف”، وخاصة أن نتنياهو سحب اعتراضه لدى واشنطن، وأبو ظبي سعت إلى إمرار الصفقة سريعاً في ظلّ حكم ترامب، في الوقت الذي صارت فيه القيادة العسكرية المصرية في موقف محرج لعجزها عن الحصول على هذه الطائرات، على رغم مرور عقود على التطبيع وانتهاء الحرب. ومع أن مصادر الجيش المصري في شراء الطائرات متنوّعة (الفرنسية ثم الروسية)، يشعر الجيش والرئاسة بالإحراج من إتمام الصفقة للإمارات، وخصوصاً أنه لا تزال بعض صفقات المعونة العسكرية بموجب اتفاق «كامب ديفيد» مُعلّقة لأسباب تراها القاهرة «غير منطقية».

أيضاً، تنقل مصادر أن جزءاً من الغضب المصري تجاه الإمارات يعود إلى مناقشة الخطّ المحتمل إنشاؤه لنقل الغاز الإماراتي بمسارات أرضية بديلة من قناة السويس، وهو ما يهدد عائدات الملاحة بالفعل، على رغم نفي المسؤولين ذلك رسمياً. لكن الانعكاسات المتوسطة المدى ستكون كارثية على عائدات القناة التي تُشكّل أهم مصدر للدخل القومي. ومع ما سبق، لم يفلح التواصل المباشر وغير المعلن بين الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، في احتواء الأزمة على مختلف المستويات، وخاصة في ظلّ توقف التواصل في الأيام الأخيرة، إلى درجة دفعت السيسي إلى الغياب عن الاجتماع التنسيقي في أبو ظبي الأسبوع الماضي، فيما تسود حالة من الترقب لموقف إدارة جو بايدن من التعامل مع مصر وباقي دول الخليج. في هذا الشأن، تلفت المصادر إلى أن قنوات التواصل بين القاهرة والإدارة الأميركية الجديدة تسير على نحو جيد، وهو ما يدّعيه النظام، لكن أزمة توقيف ثلاثة من الحقوقيين أخيراً (راجع: «المبادرة المصرية للحقوق الشخصيّة» تحت مقصلة السيسي، في عدد السبت 21 تشرين الثاني) جمّدت هذه الاتصالات وعرقلت اتصالاً كان مفترضاً بين بايدن والسيسي.

في هذا الوقت، استغلّ المسؤولون المصريون أزمة التقاط صور للفنان المصري، محمد رمضان، مع إسرائيليين خلال حفلة خاصة لرجل أعمال إماراتي، للتعبير عن غضبهم بوضوح، وذلك بدعمهم الحملة الشعبية المناهضة له وتأكيدهم رفض صور التطبيع. والمفارقة أن تحرّك الدولة المصرية (في حادثة رمضان) جاء في صورة تعليمات مباشرة إلى النقابات المعنيّة، إلى درجة دفعت «نقابة الصحافيين» إلى الخروج عن صمتها السابق وإصدار بيان يدين التطبيع، علماً بأنه منذ توقيع «كامب ديفيد» وجميع النقابات المهنية المصرية لديها قرارات داخلية بحظر التطبيع مع العدو الإسرائيلي.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • تهافت يصدم حكام مصر.. سرعة قطار التطبيع بين ابو ظبي وتل ابيب
    السابق

    لقاء نتنياهو ومحمد بن سليمان

  • تهافت يصدم حكام مصر.. سرعة قطار التطبيع بين ابو ظبي وتل ابيب
    التالى

    الأحزاب العربية تدين زيارة نتنياهو السرية إلى السعودية

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • زوجة نجل القرضاوي تناشد…
  • لانها مزيفة ومرتزِقة منذ…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • للاهمية.. معهد بروكينجز يقترح على
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد