يقال ان رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز يدرس بتكتم شديد حيثيات التعديل الوزاري المرتقب على حكومته، الذي بات مستحقاً منذ استقالة وزيري التربية والتعليم والتعليم العالي الدكتور عزمي محافظة، والسياحة والآثار لينا عناب قبل بضعة أسابيع.
التعديل العتيد لن يقتصر على حقائب هذين الوزيرين، بل سيطال ما بين ٥ – ٧ حقائب اخرى، لعل هذه الحركة ان تسهم في وقف مؤشر التراجع في شعبية الحكومة الرزازية.