أعلن الأمن الإسرائيلي امس الأحد، أنه أحبط في السنتين الأخيرتين، نحو 3000 عملية “فردية”، أي بدون توجيه من الفصائل.
وبحسب المعلومات، فإنه تمت الإحباطات بفضل التكنولوجيا والمخابرات، لجهاز “الشاباك” والجيش الإسرائيلي والشرطة.
ونقلت مصادر اعلامية اسرائيلية عن الأمن الإسرائيلي، بأنه جرى اعتقال وتحذير من كانوا ينوون تنفيذ هذه العمليات، من قبل الأمن الإسرائيلي، والأمن الفلسطيني.
كما وأحبط جهاز “الشاباك” في العام الأخير، 200 عملية قال إنها “خطيرة”، من بينها انتحارية، وزرع عبوات ناسفة، وخطف وإطلاق نار.
وأعربت جهات أمنية إسرائيلية، تخوفها من استفاقة “التحريض، والتشجيع على الإرهاب”، في مواقع التواصل الاجتماعي، في أعقاب عملية “غوش عتصيون” الأحد جنوب الضفة الغربية، التي قتل بها مستوطن إسرائيلي طعنا بسكين فلسطيني.