فى ذكرى رحيلها.. فايزة أحمد اطربت الملايين حين غنت “يا امه القمر عالباب “

لا يمكن أن تتخيل أغنية “ياما القمر على الباب”، أو “بيت العز” بصوت مطربة أخرى غير فايزة أحمد، التى استطاعت أن تؤثر قلوب عشاقها طوال مشوارها الفنى.

يوم الخميس الماضي الواقع في 21 ايلول مر 34 عاما على رحيل المطربة والممثلة المصرية /السورية فايزة أحمد، التى رحلت عن عالمنا عام 1983، وبهذه المناسبة نستعرض لكم جزءا بسيطا من رحلتها الفنية، وكيف كان لفايزة رجال وقفوا لجانبها كى تستكمل مشوارها وتصل إلى مجدها الغنائى.

1-  الملحن محمد النعامي

بدأت فايزة أحمد حياتها الفنية من عمر صغير، حيث ذهبت إلى إذاعة دمشق فى لجنة لاختيار المطربين لكنها لم توفق فى البداية، سافرت بعدها إلى حلب وتقدمت لإذاعة حلب ونجحت وغنت وذاع صيتها فطلبتها إذاعة دمشق وعادت لتكمل مسيرة نجاحها، ليأخذ بيدها المحلن محمد النعامى الذى تدربت على يده، حتى أصبحت مطربة معتمدة.

2- الإذاعى صلاح زكى

بمجرد اتخاذ فايزة أحمد القرار بالذهاب إلى مصر من أجل اتخاذ طريق الشهرة، لتقدم نفسها فى الإذاعة المصرية وفى هذا الوقت قدمها الإذاعى صلاح زكى للمستمعين وغنت أغنية من ألحان محمد محسن.

3- الموسيقار محمد الموجى

لقاء العمالقة كما يمكن أن نصفه، هكذا استطاع لقاء فايزة أحمد ومحمد الموجى أن يغير من جلد فايزة التى قدمت العديد من الأغانى ميزتها عن باقى مطربات جيلها بفضل الموسيقار محمد الموجى.

4- الموسيقار محمد سلطان

التقت فايزة أحمد أيضاً بالموسيقار محمد سلطان وقدموا العديد من الأغانى معاً، حتى أثمر هذا التعاون عن زواج استمر 17 عاما، لكنهما انفصلا فى النهاية، كانت  أغنية “أيوه تعبنى هواك”هى آخر أغنية قدمتها لمحمد سلطان.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى