فشل محاولة اغتيال الرئيس التونسي (الرافض للتطبيع) قيس سعيد عبر طرد بريدي يحمل مادة الريسين الفتّاكة/ فيديو
أهم العناوين
  • هل دخلت روسيا على خط المصالحة بين عباس ودحلان؟؟
  • إغلاق جسر الملك حسين اعتبارا من اليوم الخميس حتى إشعار آخر
  • للمساهمة في تعميم المعرفة.. نشر كتب فكرية وسياسة وثقافية بصيغة رقمية مفتوحة
  • مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة “الببلاوي” رئيس وزراء مصر الأسبق في قضية تعذيب ناشط اخواني
  • فايروس كورونا “يبطح” كارلوس سليم أحد أغنى رجال العالم
  • مركز جمرك جابر يحبط تهريب ١٠٩ كغم من حبوب الكبتاغون
  • حجازي: لدينا فساد ولكنه ليس بالحجم المتداول بين الناس
  • على ذمة صحيفة العرب اللندنية.. تحركات دولية منسقة لرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا
  • بلينكن يحمل السعودية مسؤولية “اسوأ ازمة انسانية في اليمن” ويعلن تجميد مبيعات الأسلحة الأمريكية لها وللإمارات
  • وفد وزاري اردني يصل اليوم بغداد برئاسة الخصاونة
جرينتش+2 04:32
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات تفجيرات غزة.. معاني ودلالات خطيرة
تفجيرات غزة.. معاني ودلالات خطيرة

تفجيرات غزة.. معاني ودلالات خطيرة

بقلم : راسم عبيدات-القدسفى: نوفمبر 08, 2014
طباعة البريد الالكترونى

 

ما جرى في غزة من تفجيرات إجرامية إستهدفت منازل وممتلكات قياديين وأعضاء في حركة فتح، ومنصة إحتفالية إحياء الذكرى العاشرة للشهيد القائد الرئيس أبو عمار، يحمل الكثير من الدلالات والمعاني والمؤشرات التي تحمل أبعاداً غاية في الخطورة،وتدفع بالوضع الداخلي الفلسطيني الى المزيد من الإحتقان والتوتر والتصعيد، والذي قد يصل الى مرحلة العودة لإستباحة الدم الفلسطيني من جديد على مذبح الأجندات الخاصة والمشبوهة…وأي كانت الجهة التي أقدمت على هذه الجريمة النكراء والخطيرة، فهي ليست بعيدة عن أدوات وأيدي الإحتلال الصهيوني، فهذا الإحتلال يسعى الى تصفية القضية الفلسطينية بشكل نهائي،ويريد ان يدخل الساحة الفلسطينية في صراعات وتصفيات داخلية، لكي يحقق الأهداف التي سعى اليها من شنه لعدوانه الأخير على شعبنا ومقاومتنا في قطاع غزة، والتي فشل في تحقيقها بفضل صمود مقاومتنا وشعبنا هناك وانتصارها على مشاريعه ومخططاته.

وهذه التفجيرات تأتي في ظروف ومرحلة خطرة جداً، حيث ان  احد اهداف الاحتلال من عدوانه الأخيرعلى قطاع غزة، هو حرف الأنظار عن إجراءاته وممارساته بحق القدس والأقصى، لكي يسيطر عليهما بالكامل، ولكن صمود غزة وثبات اهل القدس وصمودهم أفشل هذا المخطط، ومع ذلك فان الإحتلال لا يتخلى عن خططه ومشاريعه بسهولة، ويتحين الفرصة من اجل ان يعمل على تطبيقها وتنفيذها، وهو يرى بان الحالة الفلسطينية المنقسمة على ذاتها والضعيفة، وكذلك الوضع العربي وما يعانيه من انهيارات وتمزقات وصراعات مذهبية وطائفية، والوضع الدولي المشتبكة اقطابه في اكثر من موقع ودولة من اوكرانيا حتى اليمن، والتي لا تمكن من فرض حلول سياسية عليه، جعلته يقدم على شن حرب شاملة على مدينة القدس، موقناً بان سينجح في ابتلاع القدس والسيطرة على الأقصى، ولكن حسابات حقله لم تات وفق حسابات بيدره، حيث ثبت له رغم كل ما قام به من اجراءات وممارسات قمعية وإذلالية بحق القدس والمقدسيين، بان الحلقة المقدسية عصية على الكسر، وهي قادرة على الحاق الهزيمة بمشروعه ومخططاته، وامام حالة الصمود الأسطوري للمقدسيين بدا الإحتلال يشعر بان الأوضاع في المدينة تخرج عن دائرة سيطرته، رغم كل آلة حربه وبطشه، ولأن القدس اعادت المشهد والقضية الفلسطينية الى مركز الصدارة عربيا ودوليا, فالإحتلال راى بان ذلك من شانه ان يشكل ضغطا دوليا وربما صحوة عربية ضد ما يقوم به وما يرتكبه من جرائم بحق القدس والمقدسيين ،وبالذات المسجد الأقصى، فأوعز الى ادواته المأجورة لكي تقوم بإرتكاب جرائمها في قطاع غزة، بسلسلة تفجيرات اجرامية بحق منازل وممتلكات قادة واعضاء في حركة فتح, بالاضافة الى منصة احتفالية اقيمت لاحياء الذكرى العاشرة للشهيد القائد ابو عمار،وهذه التفجيرات تهدف لتحقيق جملة من الأهداف غير حرف الأنظار عما يجري في القدس، فهي تريد ان تقطع الطريق على اي مصالحة او حكومة وفاق وطني، كواحد من اهداف الإحتلال بمنع اعادة اللحمة والوحدة الجغرافية والسياسية والإدارية لجناحي الوطن، وكذلك إغراق الساحة الفلسطينية في الصراعات والخلافات الداخلية، والتي قد تذهب حد تدهور الوضع الى حد العودة الى ما جرى في تموز /2007 من استباحة للدم الفلسطيني، ولكن هذه المرة على نحو اعنف واكثر دموية وشراسة،ونشر حالة الفوضى والفلتان على اوسع نطاق.

ومن الأهداف الأخرى ايضا تعميق ازمة اهلنا وشعبنا في القطاع من خلال اعاقة عمليات الإعمار، ولإشتراط الموافقة عليها بالاستجابة للاشتراطات الإسرائيلية وما يسمى بخطة روبرت سيري ممثل الامين العام للامم المتحدة، تلك الخطة التي تجعل من اسرائيل شريكا في عملية الاعمار وكذلك التحكم ووضع فيتو على مواد الاعمار وإدخالها وكمياتها وكيفية توزيعها ولمن توزع.

وبغض النظر عن الجهة التي نفذت هذه التفجيرات الإجرامية، قوى اسلامية متشددة مرتبطة بداعش او الجهادية السلفية، فعلى حماس ان تقوم بدورها ومسؤوليتها في هذا الاطار في كشف ومحاسبة واجتثاث مثل هذه الجماعات الارهابية والتي بإجرامها هذا قد تدخل المجتمع الفلسطيني في صراعات لا يحمد عقابها،وبما يهدد مشروعنا الوطني بالدمار والتفكك وقضيتنا الفلسطينية بالإنهاء والتشظي،حيث هذا مقدمة لشيوع الفوضى على غرار ما يجري في الدول العربية.

ان الإحتلال بمثل هذه التفجيرات وما يترتب عليها من تفجير الوضع الداخلي وانتقاله الى خارج قطاع غزة، سيكون قد تحلل من التزاماته, زاعما انه لا يوجد اي شريك فلسطيني مسيطر على الوضع، وبالتالي يستمر في مخططاته نحو ابتلاع القدس والضفة الغربية،وهذا ما يخطط له اصحاب نظرية الإستيطان والتوسع”نتنياهو” وأقطاب حكومته من المتطرفين، ان اسرائيل في الوضع الراهن قادرة على الاحتفاظ بالامن والسلام والاستيطان معا دون ان تكون مضطرة لتقديم تنازلات للطرف الفلسطيني،وخصوصا بأن اطرافا عربية لم تعد ترى في اسرائيل العدو المركزي، بل من خلال حرب غزة كشف نتنياهو على ان اطرف عربية نسقت ومولت تلك الحرب على شعبنا ومقاومتنا.

حماس ملزمة بأن تعمل وتكشف الجهات التي وقفت خلف تلك التفجيرات الاجرامية، من خلال العمل على تشكيل لجنة تحقيق حيادية تشارك فيها مختلف الوان الطيف السياسي الفلسطيني، لكي تصل الى تلك العصابات المجرمة وتقدمها للعدالة، وليس هذا فحسب، بل يجب ان يجري اجتثاثها من المجتمع الفلسطيني فهي بمثابة السرطان الذي يهدد لحمة ووحدة الشعب الفلسطيني، فهذه قوى تريد ان تفرض رؤيتها ومنطقها وقناعاتها،على الشعب الفلسطيني بالارهاب والقتل والتدمير، وكأن الاحتلال لا يكفينا وما يقوم به ويرتكبه من جرائم بحق شعبنا، لكي تاتينا مثل هذه القوى وتكمل دور الاحتلال في التدمير والتخريب،فهذه العصابات الإجرامية مرتبطه بالاحتلال وقوى خارجية، وهي من مارست القتل بحق الجنود المصريين، لكي تبقي الحصارعلى شعبنا في القطاع، ولكي تشعل فتيل الأزمة والقطيعة ما بين مصر والشعب الفلسطيني، فلتتوحد كل الجهود والقوى من اجل قطع الطريق على تلك العصابات المجرمة، وليكون هناك اوسع مشاركة شعبية وجماهيرية وحزبية في احياء الذكرى العاشرة للشهيد القائد ابو عمار.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • تفجيرات غزة.. معاني ودلالات خطيرة
    السابق

    اعتصام للاحزاب القومية واليسارية يطالب بطرد السفير الاسرائيلي

  • تفجيرات غزة.. معاني ودلالات خطيرة
    التالى

    “انتفاضة مصغَّرة” أم بداية للكبرى؟

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد