تضم جنودا امريكان ودبلوماسيين ورجال اعمال اجانب.. حاخام إسرائيلي يعلن انه سيكون حاخاماً للجالية اليهودية بالسعودية
أهم العناوين
  • بزيارته ضريح عبد الناصر.. الرئيس التونسي يسجل هدفا ًمُحكماً في مرمى حركة النهضة الاخوانية
  • هزة أرضية بقوة 1ر3 درجة جنوب العقبة فجر اليوم الاحد
  • جريدة قومية عربية تهتدي بمبادئ وأخلاقيات جمال عبد الناصر.. “المجــــــد” تحتفل اليوم بعيد انطلاقتها السابع والعشرين
  • طقس بارد وأمطار متفرقة صباح اليوم الاحد وارتفاع الحرارة غدا وبعده
  • راغب علامة يغني على قبر امه ثم لوالده قبيل موته/ فيديو
  • انفراج ازمة المشتقات النفطية في سوريا بعد وصول النفط الخام الايراني وعودة مصفاة بانياس الى العمل
  • فريق الوحدات يسعى لتمثيل مشرف للكرة الأردنية بدوري أبطال آسيا
  • انحفاض متواصل.. وزارة الصحة تعلن اليوم السبت عن تسجيل 62 وفاة و3145 إصابة بالكورونا ليصبح العدد الكلي 662,395
  • وزارة الدفاع السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق ثلاثة من جنودها بتهمة الخيانة العظمى دون تحديد ماهيتها
  • ضبط مصاب بكورونا راجع قسم ترخيص المركبات في الزرقاء
جرينتش+2 03:21
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك وفقاً لافادة ابنته.. توفيق الحكيم لم يكن بخيلاً ولا عدواً للمرأة
وفقاً لافادة ابنته.. توفيق الحكيم لم يكن بخيلاً ولا عدواً للمرأة

وفقاً لافادة ابنته.. توفيق الحكيم لم يكن بخيلاً ولا عدواً للمرأة

فى: أبريل 06, 2021
طباعة البريد الالكترونى

 

ورثت الكثير عن أبي، أحب القراءة، والكتابة، والبساطة في الحياة، وعدم المظهرية، بهذه الكلمات بدأت زينب خريجة القسم الفرنسي بكلية الآداب، ابنة الراحل توفيق الحكيم، حديثها أثناء أحد اللقاءات بها لمعرفة آخر وصية لأبيها.

صمتت لبرهة ثم قالت: أبي كان يعجبه أن تروج عنه شائعة بخله، وكان يضحك منها، ويبالغ فيها مع أصحابه، لكن أمي رحمها الله كانت تتصرف في كل دخله كما تشاء، وكان يعوضها عن عدم خروجها من المنزل بأن يسافرا سويا إلى أوروبا لتعيش معه شهرا كاملا كل عام، وتشتري كل ما تشاء لها ولنا، وكان أبي يعاملها كملكة ينقصها التاج، وليس كما كان يقول البعض بأنه عدو المرأة.

وفي حديثها لمجلة صباح الخير المصرية عام 1978، قالت: “إن أبيها لم يرتد ساعة في يده أبدا، ولم يكتب بقلم ذهب، ويرفض بل ويشمئز من الأقلام الباهظة الثمن التي كانت تقدم له أحيانا كهدية في عيد ميلاده، ويفضل القلم الرصاص، ومن أفضل الهدايا التي كانت تحلو، وتروق له، وتغمره السعادة عندما نقدمها له وهي منديل كلينكس، علبة بسكويت من النوع الذي يفضله مع شاي الصباح، ودفاتر بلوك نوت بشرط يكون الأسطر فيها ١٢ سطرا، وأقلام رصاص، وبيجاما، أما غير ذلك يدعه في الدولاب، ويصبح في طي النسيان”.

وعن أقوى صدمتين واجههما الحكيم في حياته قالت: أول صدمة كانت عام ١٩٧٧، حيث ماتت أمي، والثانية، عام ١٩٧٨ وفاة شقيقي إسماعيل، فقد أخذ أبي بعد ذلك يتجه إلى قراءة القرآن الكريم، وخرج بفلسفة، وهي إن الإسلام هو الاستسلام لقضاء الله وقدره، وأصبح يكره العزلة التي كان يعشقها طوال عمره.

واستكملت حديثها، وهي تشير إلى سيدة عجوز تقف بجوار الباب تسمع حوارها، وطلبت منها أن تجلس بجوارها، وأوضحت عن شخصيتها قائلة: إنها منصورة الطباخة التي لازمت أبي منذ شبابه، لمدة ٥٥ عاما، وتعرف عنه، وعن العائلة أكثر مما اعرف انا.

وما إن جلست منصورة حتى سبقتها دموعها وهي تقول: مازال صوته في أذني، ولم أصدق أن البيه الحكيم مات، ثم واصلت حديثها: “لقد كان يستيقظ مبكرا، ويقوم بإعداد الشاي بيده، وداخل غرفته ثلاث كبايات، والويل لمن يقترب منها، وكان يقوم بتنظيفها، ولم يطلب من أحد أن يلمع له حذاءه بل كان يلمعه بنفسه.

وتدخلت زينب قائلة: منذ أن وعيت على الدنيا، وأنا أرى الثلاث كبايات في حجرته، وحتى مماته لا أحد يعرف سر الثلاث كبايات، ولماذا هي تحديدًا؟

وبابتسامة وقورة ظهرت على وجهها الحزين قالت: لقد اضطر أبي في أيامه الأخيرة لملازمة البيت، يتصفح المجلات والجرائد، بدقة أكثر.

وبدموع تنهمر قالت: لقد كان طلبه الأخير، والذي لم ألحق أن أنفذه له، أن اتصل بالشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي كي يأتي ويقرأ له القرآن في حجرته، لكنني خجلت أن أسارع بطلب الشيخ الشعراوي، وكنت أنوي مكالمته، وإخباره برغبة أبي، لكن أنفاسه توقفت قبل أن أرفع سماعة التليفون وألبي رغبته.

واختتمت حديثها قائلة: لقد ظل الحوار متواصلا بيني وبين أبي، وأنا أسير خلف جنازته بالسيارة حتى أنزلته قبره، وهناك شعرت فقط بإنني قد افتقدته إلى الأبد.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • وفقاً لافادة ابنته.. توفيق الحكيم لم يكن بخيلاً ولا عدواً للمرأة
    السابق

    سطو مسلح على إحدى محلات الصرافة في عمان

  • وفقاً لافادة ابنته.. توفيق الحكيم لم يكن بخيلاً ولا عدواً للمرأة
    التالى

    سوالف عراقية.. الجزء الأول دولة ذات سيادة

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • تداول “الطلاق” بين تيم حسن…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • لكم صفّق المجد
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • خالد مشعل يتولى رئاسة المكتب…
  • عودة ابناء خيبر الى الجزيرة…
  • فتوى خطيب الأقصى : بائع الأرض…
  • لمن يهمه مستقبل العرب.. تقرير…
  • حزب البعث العربي الاشتراكي…
  • هل تندلع الحرب بين روسيا و…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد