تضم جنودا امريكان ودبلوماسيين ورجال اعمال اجانب.. حاخام إسرائيلي يعلن انه سيكون حاخاماً للجالية اليهودية بالسعودية
أهم العناوين
  • بزيارته ضريح عبد الناصر.. الرئيس التونسي يسجل هدفا ًمُحكماً في مرمى حركة النهضة الاخوانية
  • هزة أرضية بقوة 1ر3 درجة جنوب العقبة فجر اليوم الاحد
  • جريدة قومية عربية تهتدي بمبادئ وأخلاقيات جمال عبد الناصر.. “المجــــــد” تحتفل اليوم بعيد انطلاقتها السابع والعشرين
  • طقس بارد وأمطار متفرقة صباح اليوم الاحد وارتفاع الحرارة غدا وبعده
  • راغب علامة يغني على قبر امه ثم لوالده قبيل موته/ فيديو
  • انفراج ازمة المشتقات النفطية في سوريا بعد وصول النفط الخام الايراني وعودة مصفاة بانياس الى العمل
  • فريق الوحدات يسعى لتمثيل مشرف للكرة الأردنية بدوري أبطال آسيا
  • انحفاض متواصل.. وزارة الصحة تعلن اليوم السبت عن تسجيل 62 وفاة و3145 إصابة بالكورونا ليصبح العدد الكلي 662,395
  • وزارة الدفاع السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق ثلاثة من جنودها بتهمة الخيانة العظمى دون تحديد ماهيتها
  • ضبط مصاب بكورونا راجع قسم ترخيص المركبات في الزرقاء
جرينتش+2 03:15
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات سوالف عراقية.. الجزء الأول دولة ذات سيادة
سوالف عراقية.. الجزء الأول دولة ذات سيادة

سوالف عراقية.. الجزء الأول دولة ذات سيادة

بقلم: ثامر الحجامي/ العراقفى: أبريل 06, 2021
طباعة البريد الالكترونى

 
جدلية ما زالت حاضرة منذ سنوات، بين الأوساط السياسية حول مفهوم السيادة العراقية، وإذا ما كان العراق دولة ذات سيادة كاملة أم لا، نتيجة الإختلاف في الأركان الأساسية، التي يجب أن تكون حاضرة لأي دولة لتكون ذات سيادة كاملة.
يتباهى بعضهم بخروج قوات التحالف الدولي من العراق عام 2011 بعد إتفاق الحكومة، الذي صوت عليه البرلمان العراقي وجلاء تلك القوات، لكنها ما لبثت أن عادت بعد إجتياح داعش لثلث العراق عام 2014، وما زالت متواجدة على الأراضي العراقية، تحت “ذريعة” أنهم إستشاريون ومدربون مرة، والمشاركة في العمليات ضد داعش في أخرى، حتى أصبحت هناك قواعد ثابتة لهذه القوات، وبعد إنتهاء الحرب مع داعش لا ندري ما سبب تواجد هذه القوات وما هو التفسير القانوني لها.. فغاب مفهوم الدولة المستقلة، بعد أن شهدنا عمليات قصف دولي تجري على أرض العراق.
إختلفت الكتل السياسية في موقفها من هذه القوات فبعضها مؤيد لبقائها وبعضها رافض، آخرون يعتبروه إحتلالا يوجب قتالها، وشهدنا كثيرا من عمليات القصف المتبادل والعمليات العسكرية، وقصف القوات الأمريكية لقطعات الحشد الشعبي، وإتهامات بتدخل دولي في مظاهرات تشرين، وإسقاط الحكومة العراقية السابقة، حتى أصبحنا نشاهد سيلا من الإتهامات بين أطراف المكونات العراقية بحسب الولاءات لهذا الطرف أو ذاك.
التدخل بالشأن السياسي العراقي، ومحاولة السيطرة على قراراته ورسم سياساته الداخلية والخارجية، وجره الى محاور إقليمية ودولية، ومحاولة جعله ساحة للصراع وتصفية الحسابات، يمثل العقدة الكبرى في قضية السيادة العراقية، والتي لا يمكن أن يتخلص العراق منها، إلا بحوار وطني كبير، يضع قواعد وأسس ثابتة تجعل مصلحة العراق، المقياس الأول في أي علاقة دولية، وأن يكون شعار العراق أولا هو الحاضر لدى الجميع، والإبتعاد عن الشعارات الطائفية والقومية التي تريد رهن البلد وقراره الى الخارج.
أن تكون الدولة ذات سيادة، يعني أنها تفرض سيطرتها وقراراتها، على جميع أراضيها وفق الأطر القانونية والدستورية، فلا معنى لتطبيقه على جزء معين وتركه في غيره، وأن يعامل المواطن في بقعة معينة بشكل مغاير عن أخرى، ويختلف توزيع الثروات تبعا لمنطق التأثيرات والأهواء الحزبية والصفقات السياسية.. تبعا لذلك يجب أن تكون هناك علاقة واضحة وثابتة بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان، تحدها الأطر الدستورية والقانونية، لا تخضع للإبتزاز والمساومات السياسية.
إذا ما أردنا أن يكون العراق دولة ذات سيادة، فيجب على الجميع أن يتمسك بلاءات ثلاث، لا لقوات قتالية في العراق، ولا لقواعد عسكرية ثابتة فيه، ولا للتدخل الخارجي في الشأن العراقي، وحصول أي واحدة من هذه القضايا، هو إنتهاك للسيادة العراقية، ومحاولة إيجاد تبريرات لأي منها، هو محاولة لبيع العراق في سوق الغزل السياسي.

البريد الإلكتروني: thamermoter1971@gmail.com

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • سوالف عراقية.. الجزء الأول دولة ذات سيادة
    السابق

    وفقاً لافادة ابنته.. توفيق الحكيم لم يكن بخيلاً ولا عدواً للمرأة

  • سوالف عراقية.. الجزء الأول دولة ذات سيادة
    التالى

    في التوصيف الصحيح للشعر المحمديّ

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • تداول “الطلاق” بين تيم حسن…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • لكم صفّق المجد
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • خالد مشعل يتولى رئاسة المكتب…
  • عودة ابناء خيبر الى الجزيرة…
  • فتوى خطيب الأقصى : بائع الأرض…
  • لمن يهمه مستقبل العرب.. تقرير…
  • حزب البعث العربي الاشتراكي…
  • هل تندلع الحرب بين روسيا و…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد