مقتل 28 وإصابة 55 عراقيا في تفجيرين نفذهما صباح اليوم الخميس انتحاريان في سوق لبيع الملابس وسط بغداد/ فيديو
أهم العناوين
  • بشرى للعواجيز.. تطوير علاج صيني يمكنه تأخير الشيخوخة
  • بايدن يوقع على 17 مرسوما رئاسيا جديدا تلغي قرارات ترامب الجائرة بخصوص مواضيع الهجرة والمناخ وكورونا
  • رئيس الوزراء الفلسطيني يؤكد نية حركة فتح ترشيح “الرئيس الخالد” محمود عباس لخوض الانتخابات القادمة
  • وزارة الأوقاف تمدد فترة التسجيل لمسابقة الحافظ القرآنية
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا
  • وزارة التربية تطلق رابط الاستعلام عن دوام المدارس الخميس المقبل
  • جريمة التطبيع تثبت ان حزب العدالة (الاخواني) اجير عند الحاكم المغربيّ وليس شريكا في الحكم
  • أجواء باردة جداً في أغلب المناطق اليوم الخميس وغدا وبعده
  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر.. بقلم : فهــــد الريمــــاوي
  • محاكمة عسكرية لبنانية تحكم على فريد شوقي بالحبس 6 أشهر
جرينتش+2 04:31
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات وفقا لصحيفة الجارديان.. التقارب السعودي الإسرائيلي يهدد الوصاية الأردنية على المقدسات الاسلامية في القدس
وفقا لصحيفة الجارديان.. التقارب السعودي الإسرائيلي يهدد الوصاية الأردنية على المقدسات الاسلامية في القدس

وفقا لصحيفة الجارديان.. التقارب السعودي الإسرائيلي يهدد الوصاية الأردنية على المقدسات الاسلامية في القدس

فى: ديسمبر 01, 2020
طباعة البريد الالكترونى

سارع الأردن لتأكيد وصايته على المسجد الأقصى بعد اجتماع بين قادة إسرائيليين وسعوديين أثار مخاوف في عمان من أن مصير أحد أقدس المواقع الإسلامية قد يكون مطروحًا في صفقة تطبيع بين البلدين.

وأدى دفء العلاقات بين السعودية وإسرائيل، والذي توج بزيارة “بنيامين نتنياهو” في عطلة نهاية الأسبوع إلى ولي العهد السعودي “محمد بن سلمان”، إلى زيادة قلق القادة الأردنيين القلقين بالفعل من المواقف الإقليمية للرياض.

ويتجلى ذلك في إصدار وزارة الخارجية الأردنية بيانًا بعد اجتماع نيوم بيومين تعترض فيه على محاولات تغيير الوضع التاريخي والقانوني للمسجد الأقصى.

وقال الناطق باسم الخارجية الأردنية “ضيف الله الفايز” إن “المملكة ستواصل جهودها في حماية المسجد والعناية به، والحفاظ على حقوق جميع المسلمين فيه امتثالاً للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس”.

وجاء البيان عقب اتصال بين الرئيس الأمريكي المنتخب “جو بايدن”، والعاهل الأردني الملك “عبدالله الثاني”، وهو أحد أفراد السلالة الهاشمية التي كانت تحكم مواقع القدس المعروفة باسم الحرم الشريف، منذ عام 1924، وهو نفس العام الذي تولى فيه “آل سعود” السيطرة على مكة والمدينة.

وكانت الوصاية على الأقصى وقبة الصخرة مصدرًا رئيسيًا لشرعية الأسرة الهاشمية الحاكمة في الأردن لما يقرب من قرن من الزمان، حيث يرجع تاريخها إلى ما قبل إنشاء الأردن وإسرائيل، وظلت سائدة طوال 7 عقود مضطربة من الجمود والحرب، ثم السلام في نهاية المطاف.

وطوال ربع قرن منذ إضفاء الطابع الرسمي على العلاقات بين الأردن وإسرائيل، كان لهذه الوصاية دور مركزي في استقرار الاتفاقية.

ويخشى القادة الأردنيون الآن من أن الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، ونائبه “مايك بنس”، ووزير الخارجية “مايك بومبيو”، إلى جانب “نتنياهو”، قد يميلون إلى تغيير تلك الديناميكية من خلال عرض المواقع على السعودية، باعتبارها حجر الزاوية في صفقة تطبيع.

وسيكون تأثير مثل هذه الخطوة أكبر بكثير من تأثير الاتفاقيات الموقعة في الأسابيع الأخيرة بين إسرائيل والإمارات والبحرين.

ابو عودة والعناني

وقال “عدنان أبوعودة”، أحد كبار المساعدين السابقين للعاهل الأردني الملك “عبدالله” ووالده الملك “حسين”، إن “الوصاية على الحرم الشريف كانت حجر الزاوية لدى الأسرة الهاشمية وفخرًا للأردن”.

وأضاف أن هذا الترتيب ورد في معاهدة السلام الموقعة بين الدولتين، ما يعني أن مطالبة الأردن بالاحتفاظ بالوضع الراهن تستند لأسس قوية.

وتابع قائلًا: “تاريخيًا كان الجانب الديني أساسيًا في شرعية الحاكم. ومنذ خروجهم من الحجاز، يستمد الهاشميون شرعيتهم من القدس. وتمارس إسرائيل ضغوطا على الأردن في مسألة الوصاية وتهدد بإعطائها للسعوديين وقد أصبح الأمر الآن احتمالا واردا”.

سيطر الهاشميون -حكام الأردن الحديث- على مدينة مكة المكرمة لقرون حتى غزاها “آل سعود” عام 1924، وتم دمج مكة مع المدينة المنورة، بينما وقع الأقصى تحت سيطرة الهاشميين، ومنذ ذلك الحين، انخرطت السلالات القوية في صراع على النفوذ، كان للسعودية فيه اليد العليا في أغلب الأوقات نتيجة دولارات النفط ورعاية الولايات المتحدة التي حولت المملكة إلى قوة إقليمية.

وقال “جواد عناني”، وهو مساعد سابق للعاهل الأردني ووزير خارجية سابق للأردن: “تعتقد إسرائيل ونتنياهو أن السعودية هي الجائزة الكبرى الآن. لا أعتقد أن السعوديين سيكونون في عجلة من أمرهم لمنح نتنياهو، أو حتى ترامب المزيد من الهدايا لأنهم مضطرون للتعامل مع 4 سنوات من إدارة أمريكية يحتمل ألا تكون ودودة للغاية”.

وأضاف: “قد يجد نتنياهو أنه من المفيد إعطاء [الوصاية] للعائلة المالكة السعودية بدلاً من الاحتفاظ بها مع الهاشميين لأن ذلك من المحتمل أن يجلب له الجائزة التي يسعى إليها، وهي التطبيع المفتوح والعلني مع السعودية”.

مبررات الشعور بالتهديد

وقال “إيلي بوده”، أستاذ دراسات الشرق الأوسط في الجامعة العبرية في القدس، إن مصير الحرم الشريف قد طرحه الرئيس الإسرائيلي السابق “إيهود أولمرت” خلال محادثات السلام مع الرئيس الفلسطيني “محمود عباس” في عام 2008.

وأضاف: “أولمرت كان صريحًا جدًا بشأن هذه المسألة، واقترح أن تكون البلدة القديمة في القدس مدينة دولية تديرها لجنة مكونة من 5 أعضاء (الأردن والسعودية والفلسطينيين والولايات المتحدة وإسرائيل)، طرحت الفكرة، لكن لا شيء كبيرًا تحقق”.

وأضاف: “قد تطرح مسألة القدس في السياق الحالي. يريد السعوديون أن يكون لهم دور ما. وهناك الآن فرصة للقيام بشيء ثنائي، وسيكون الأمر أسهل بكثير مع ترامب مما سيكون عليه في عهد بايدن. ولكن قد يكون لدى بعض الأطراف حسابات أخرى”.

وقال السير “جون جنكينز”، القنصل العام السابق للمملكة المتحدة في القدس الشرقية والسفير السابق في الرياض، إن مثل هذه الخطوة سيكون لها على الأرجح تداعيات واسعة النطاق على الأمن الإسرائيلي والأردن.

وأضاف: “سيؤدى هذا الأمر إلى قلب المعادله بشكل جذري، وسيغير الضمانات التي كانت توفرها الأردن للأمن الإسرائيلي والإقليمي. سيكون الأمر أشبه بإلقاء قنبلة يدوية على غرفة مزدحمة”.

وختم قائلًا: “أما بالنسبة للسعوديين، فسيكون هناك بعض الجاذبية لذلك. فلطالما تحدتهم إيران بشأن شرعية وصايتهم على مكة والمدينة. وإذا كانوا سيضيفون مقدسًا ثالثًا إلى قائمتهم، فقد يعزز ذلك مزاعمهم بأنهم القادة المطلقون للعالم الإسلامي”.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • وفقا لصحيفة الجارديان.. التقارب السعودي الإسرائيلي يهدد الوصاية الأردنية على المقدسات الاسلامية في القدس
    السابق

    أجواء لطيفة صباحا وعدم استقرار وأمطار غزيرة مساءً

  • وفقا لصحيفة الجارديان.. التقارب السعودي الإسرائيلي يهدد الوصاية الأردنية على المقدسات الاسلامية في القدس
    التالى

    نعم للحوار، ولا لقمع الصوت الآخر

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • افتضاح العملاء.. اسرائيل تكشف…
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • السماح للمغتربين الاردنيين في…
  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • وزارة الخارجية تتيح للاردنيين في
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • بمناسبة رحيل حبيبها الأخير…
  • آلاف المهاجرين يتدفقون على…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد