"قسد الكردية" الخائنة تواجه بالرصاص ابناء العشائر العربية المطالبين بفك الحصار عن مدينتي الحسكة والقامشلي/ فيديو
أهم العناوين
  • إلهام شاهين ترفض مليون دولار مقابل اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
  • الهياجنة: حملة التطعيم ضد الكورونا مستمرة وقد تستغرق عاما كاملا
  • استحدام أساور إلكترونية بدل التوقيف يوفر 13 مليون دينار سنوياً
  • علي اصحاب “وعد بلفور” تدور الدوائر.. اسكتلندا تبدأ معركة استقلالها عن العجوز البريطانية
  • يوم 2 نيسان المقبل موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين
  • هذه حقوق الانسان.. شرطي أمريكي يبطح فتاة “سوداء” أرضا/ فيديو
  • المحكمة الادارية ترد الطعن بتشكيل لجنة مؤقتة لنقابة المعلمين
  • حبس سائق في الأمن العام صف مركبته بصورة مخالفة
جرينتش+2 12:33
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات وداعا عميد الدبلوماسية العربية.. المعلم وليد المعلم
وداعا عميد الدبلوماسية العربية.. المعلم وليد المعلم

وداعا عميد الدبلوماسية العربية.. المعلم وليد المعلم

بقلم: عبد الهادي الراجحفى: نوفمبر 23, 2020
طباعة البريد الالكترونى

فقدت الدبلوماسية العربية احد ابرز فرسانها، وفقدت ألامه العربية وسوريا الشقيقة بشكل خاص احد اشرف أبنائها ، وأكثرهم إخلاصا لخدمه وطنه وأمته .
انه عميد الدبلوماسية العربية وملك الهدوء والاتزان حتى في اكتر المواقف صعوبة، وليد المعلم الذي دافع عن وطنه وأمته، وتحدى بهدوئه واتزانه وقوة الحق الذي يملكه كل الصعاب، حيث تصدى لكل المتآمرين من الدول الاستعمارية وعلى رأسها الشيطان الأكبر أمريكا واذنابها بالمنطقة، خاصة من الإعراب الخونة المتصهينين .
إنها مفارقات مؤلمه أن يتوافق مندوب الكيان الصهيوني ومندوبي دويلات الخليج المحتل (باستثناء الكويت )المحسوبين على العروبة في مجلس اللبن وهيئه العفن المسمى مجلس الأمن الدولي، ويخترعوا من التلفيق المتفق عليه والأكاذيب ما سوف تخجل منه الأجيال القادمة في أوطانها عندما تزول هذه الأنظمة المتصهينه، ويكتب التاريخ بأمانه ونزاهة كيف تصدى لهم وليد المعلم وحيدا في ظروف كان الوطن السوري يجتاز اصعب المصاعب قبل تدخل أصدقاء سوريا الحقيقيين، ومع ذلك يهزمهم المعلم وليد المعلم ويعري أكاذيبهم أمام العالم ولكنهم لا يخجلون ، كيف لا والشيطان الأكبر يقف خلفهم .
شي مؤلم أن يغادرنا معلم الدبلوماسية العربية وسط صمت وتجاهل بعض وسائل الإعلام المحسوبة علينا عربيه، اللهم إلا مجرد خبر عادي لا يخلو من الحقد الإعرابي المتصهين الأسود، في الوقت الذي ملأوا الدنيا عواء على هلاك متآمر إعرابي عمره قريب من عمر كيانه الذي مثله كوزير خارجية لأكتر من نصف قرن، وها هو أفاق جامعه إيدن السابق ألمسماه عربيه، ومدمر ليبيا الشقيقة بهلوان الذهب الأسود، عمرو موسى يصف الإعرابي الهالك بأنه تاريخ وهو كذلك، لكن تاريخ من الخيانة والعمالة الموروثة أبا عن جد والطيور على إشكالها تقع كما يقول المثل العربي الشهير .
سيذكر التاريخ بأحرف من نور مواقف عميد الدبلوماسية العربية المعلم وليد المعلم، وكيف تصدى لكل المتآمرين على سوريا العروبة، وعلى رأسهم وزير الخارجية الأمريكي في ذلك الوقت جون كيري في لقاء جنيف ، عندما أراد الأخير أن يملي على المجتمعين من عملائه سياسة بلاده المعادية للدولة السورية، وقال له الفقيد الكبير وليد المعلم ( لا أحد في الدنيا يملي على سوريا ما ترفضه سياستها المبدئية )، وأيضا تصديه للدفاع عن محور المقاومة وداعميه ، فحتى الأعداء اعترفوا لهذا الأسد بالدبلوماسية الحكيمة الهادئة التي هزمت الأعداء وذيولهم في المنطقة والعالم بحجة المنطق والقانون .
مؤسف ومؤلم أن يرحل عن عالمنا عميد الدبلوماسية العربية في هذه الظروف بينما أمتنا العربية تمر في أسوأ ظروفها التاريخية ، ولكن ما يعوضنا عن رحيل ذلك العملاق أنه لم يكن فردا لكي يتجاوزه الزمن ، ولكنه مؤسسة كاملة في دولة مؤسسات ، وهناك في الخارجية السورية كما في كل مؤسسات الدولة ألف وليد المعلم، وكلهم المعلم ومن نفس المدرسة أي حزب البعث العربي الاشتراكي .
ولا يسعنا في هذه الظروف إلا أن نحتسب الفقيد عند الله شهيدا، فقد دافع عن وطنه وأمته في أصعب الظروف، وبقي شامخا شموخ جبال سوريا وشعبها وقيادتها الحكيمة العصية على التطويع .
اننا نتقدم من الشعب السوري وقيادته الحكيمة، وعلى رأسها السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد وحزب البعث الاشتراكي وأسرة الفقيد بأحر مشاعر العزاء والمواساة.. موقنين ان الفقيد المعلم وليد المعلم سيبقى عميدا لمدرسة الدبلوماسية الهادئة الحكيمة، وقنديلا ينير الطريق القويم للأجيال القادمة .
رحم الله فقيد الأمة العربية وليد المعلم ، ولا نامت أعين الجبناء .

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • وداعا عميد الدبلوماسية العربية.. المعلم وليد المعلم
    السابق

    بعدما انكره الملحنون .. كمال الطويل يحترف التلحين اكراما للعندليب

  • وداعا عميد الدبلوماسية العربية.. المعلم وليد المعلم
    التالى

    إلى متى ستظل دول النفط العربية قادرة على تضليل وإسكات شعوبها؟

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد