من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر.. بقلم: فهـــد الريمــــاوي
أهم العناوين
  • أجواء باردة وغائمة جزئياً واحتمال لزخات خفيفة شمال المملكة
  • موسيقار الاجيال يقاضي مطربا يونانيا سرق لحن “انت عمري”
  • عباس يصدر مرسوما لتحديد موعد الانتخابات العامة على 3 مراحل
  • نجل إلياس الرحباني يؤكد ان والده توفي بفيروس كورونا
  • وزارة التربية توضح ان جميع الامتحانات المدرسية ستكون وجاهية
  • “الصحة” تحدد الفئات المجتاجة لاستشارة طبية قبل تلقي لقاح كورونا
  • مظاهرة احتجاجية في أم الفحم بالكيان الاسرائيلي ضد العنف والجريمة
  • وزارة الصحة تعلن اليوم الجمعة عن تسجيل 14 وفاة و808 إصابات محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 312,851
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل أشخاص من الاردن الى سوريا
  • عبد الحكيم عبد الناصر: أحمد زكي ومجدي كامل أفضل من جسدا شخصية والدي، اما جمال سليمان فلم يحالفه الحظ
جرينتش+2 09:51
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات سباق بين فيروس كورونا وابن سلمان للسيطرة على هوليود وصناعة الترفيه
سباق بين فيروس كورونا وابن سلمان للسيطرة على هوليود وصناعة الترفيه

سباق بين فيروس كورونا وابن سلمان للسيطرة على هوليود وصناعة الترفيه

فى: مايو 21, 2020
طباعة البريد الالكترونى

 

هرع أمير المملكة العربية السعودية، الذي أضحى يلقب “بمنشار العظم” لإنقاذ بعض الصناعات الأمريكية المتضررة من فيروس كورونا. ولكن ما مقابل ذلك؟ اشترت المملكة العربية السعودية حصة قدرها 500 مليون دولار، أي ما يعادل خمسة في المائة، من “لايف نايشين”، وهي شركة موسيقى حية، لتصبح بذلك ثالث أكبر مساهم في الشركة التي انخفضت قيمة أسهمها نحو أكثر من 40 بالمئة.
علاوة على ذلك، استثمرت المملكة أسهما بقيمة 500 مليون دولار في شركة والت ديزني في الربع الأخير. ووفقا لمجلة هوليوود ريبورت، لا تزال المملكة العربية السعودية تصطاد صفقات المساومة في ظل عصر تفشي فيروس كورونا. كما يقدم صندوق الاستثمار الخاص في المملكة عرضا لشراء حصص من مجموعة “تايم وارنر ميوزيك”.
في الحقيقة، تعلّق المملكة العربية السعودية آمالها في إمكانية تغاضي صناعة الترفيه عن الجرائم البشعة للنظام. من المحتمل أن يكون النظام على حق. بينما كان هناك غضب كبير على مواقع التواصل الاجتماعي من العارضين والمؤثرين الذين قيل إنهم تلقوا مبالغ مالية السنة الماضية مقابل حضور مهرجان ميدل بيست للموسيقى في المملكة العربية السعودية، لم يكن هناك الكثير من السخط الشعبي حول إبرام الصفقات الأخيرة.
ليس هناك شك في أن الفنانين وأولئك الذين يعملون في صناعة الترفيه يعانون بشدة من التداعيات الاقتصادية لفيروس كورونا وتدابير البقاء في المنزل، ذلك أن شركات الترفيه تعتمد على حرية التعبير من أجل أن تزدهر أعمالها التجارية. لكن من خلال قبول أموال الدم من نظام لا يأبه بسجن نجوم مواقع التواصل الاجتماعي أو تعذيب النشطاء الأكثر شهرة أو قتل كاتب عمود في صحيفة واشنطن بوست، فإنهم يقوضون هذه القيمة مقابل المحافظة على سعادة أصحاب الأسهم في الشركات.
في السابق، شهدت الولايات المتحدة ضغوطا سياسية سعودية على الإنتاج الثقافي. وقد نصحني جمال خاشقجي ذات مرة بمشاهدة الدراما الوثائقية البريطانية في الثمانينيات “موت أميرة”، التي أنتجتها قناة “آي تي في” البريطانية. استند الفيلم إلى القصة الحقيقية للأميرة مشاعل، التي أُعدمت سنة 1977 بعد أن دخلت في علاقة غرامية مع عشيقها الشاب ومحاولتها الفرار من المملكة العربية السعودية. أثناء الفيلم، شرع صحفي بريطاني خيالي يدعى كريستوفر رايدر في التحقيق في الإعدام ومعرفة المزيد عن حياة الأميرة الشابة.
على الرغم من أن المنتجين لم يستخدموا أبدا اسم المملكة العربية السعودية في الفيلم (كانت الدولة تسمى “العربية”)، إلا أن نظام المملكة العربية السعودية غضب للغاية من ذلك لدرجة أنه سحب سفير البلاد في بريطانيا كرد فعل احتجاجي مهددا بفرض عقوبات. عندما كان من المقرر عرض الفيلم في الولايات المتحدة من قبل محطة “بي بي أس” التلفزيونية، رفعت الحكومة السعودية شكوى، وحتى أنها ضغطت على أصدقائها في شركة “موبيل أويل” لملء صفحة كاملة من الإعلانات في صحيفة بهدف إخبار قناة “بي بي أس” بإعادة النظر في بث الفيلم.
أما اليوم، بدأت جهود الرقابة والضغط السعودية بالفعل في التأثير على المناخ العام في الولايات المتحدة. خلال السنة الماضية، سحبت نتفليكس حلقة الممثل الكوميدي حسن منهاج عن السعودية وخاشقجي من “برنامج باتريوت آكت” من كتالوجها السعودي، بعد أن ادعى مسؤولون سعوديون أنها انتهكت قانون الجرائم الإلكترونية في المملكة، الذي يحظر “إنتاج أو إعداد أو نقل أو تخزين المواد التي تمس النظام العام والقيم الدينية والأخلاق العامة والخصوصية”.
لم يكن هناك أي دليل حول محاولة نتفليكس الطعن في الحكم أو طلبها من المملكة العربية السعودية شرح كيف كانت الحلقة تشكل تهديدا للنظام العام. خلال شهر شباط/فبراير، ادعى المخرج الحائز على جائزة أوسكار، بريان فوجل، أن فيلمه عن خاشقجي، الذي كان بعنوان “المنشق”، لم يتمكن من العثور على مشتر لتوزيعه على نطاق أوسع جراء النفوذ السعودي، حسب مزاعمه.
منذ فترة طويلة، بررت الشركات الأمريكية العلاقات التجارية التي تربطها بأنظمة استبدادية بحجة أن تعريض هذه البلدان للمحتوى والثقافة الغربية سيساعد البلاد على أن تكون أكثر انفتاحا وحرية، بحيث تصبح مشابهة لنا. لكن بالنسبة للشركات التي تتطلع إلى الاستفادة من أسواق جديدة للحصول على المزيد من الإيرادات، فإن الدولار هو الدولار، سواء كان الجمهور المستهدف يعيش في دولة ديمقراطية أو دولة استبدادية. إن انحياز الرابطة الوطنية لكرة السلة مع الصين والتضييق على التعبيرات الداعمة للاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية في هونغ كونغ هو مجرد مثال حديث على ذلك. نتيجة لذلك، من الصعب تصور أن تقف شركات الترفيه في وجه المستثمرين السعوديين المحتملين.
لعبت الشركات دورا إيجابيا في الضغط من أجل تغيير سياسات الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، ولكن كان ذلك فقط من خلال وضع أهداف محددة و تنظيم حملات منسقة مع شركات أخرى. أما في الوقت الراهن، لم تظهر أي حملة منسقة ضد انتهاكات النظام السعودي في أوساط الأعمال التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية. منذ مقتل خاشقجي، استمرت المملكة بانتهاج السياسات المبتذلة ذاتها.
خلال شهر آذار/ مارس، اعتقل النظام السعودي ابن عم محمد بن سلمان الأكبر وولي العهد السابق، محمد بن نايف. أما خلال الشهر الماضي، توفي أحد أشهر النشطاء السعوديين، عبد الله الحامد، نتيجة إهمال طبي في أحد السجون السعودية. مؤخرا، صادف يوم 15 أيار/ مايو الذكرى الثانية لسجن أبرز الناشطات في المملكة العربية السعودية، بما في ذلك لجين الهذلول، التي كتب عنها خاشقجي.
في الواقع، تسبب فيروس كورونا في إضعاف الاقتصاد الأمريكي. ولكن إذا استمرت صناعة الترفيه في إبرام صفقات مع المملكة العربية السعودية، فإنها تُظهر للعالم أنها مستعدة لرمي الأخلاق والقيم الأمريكية عرض الحائط.

المصدر: واشنطن بوست

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • سباق بين فيروس كورونا وابن سلمان للسيطرة على هوليود وصناعة الترفيه
    السابق

    عجلون تسير طائرة درون لمراقبة الحرائق والاعتداءات على الاحراج

  • سباق بين فيروس كورونا وابن سلمان للسيطرة على هوليود وصناعة الترفيه
    التالى

    القدس في يومها العالمي: لا عصر انحطاط قد انتهى، ولا حداثة اشرقت شمسها

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • مافيا التطبيع… وطيار المقاومة
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • أميركا.. عوامل ومظاهر أفول الدولة
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • هذه ابرز وصايا السفير الأمريكي…
  • جعجع يلعب بالنار.. لكن حزب الله ما
  • الاردنية الثانية بعد ريما دودين..

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد