تعمق الكتلة الهوائية الباردة غدًا الجمعة وهطول امطار غزيرة وزخات ثلجية تؤدي لتشكل سيول بالأودية والاماكن المنخفضة
أهم العناوين
  • فريق البقعة ينتزع بطاقة الصعود الثانية لدوري المحترفين لكرة القدم
  • الامن العام يحرر 11383 مخالفة عدم ارتداء الكمامة خلال أسبوع
  • وزارة الصحة تعلن اليوم الخميس عن تسجيل 7 وفيات و1058 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 324,169
  • هل دخلت روسيا على خط المصالحة بين عباس ودحلان؟؟
  • إغلاق جسر الملك حسين اعتبارا من اليوم الخميس حتى إشعار آخر
  • للمساهمة في تعميم المعرفة.. نشر كتب فكرية وسياسة وثقافية بصيغة رقمية مفتوحة
  • مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة “الببلاوي” رئيس وزراء مصر الأسبق في قضية تعذيب ناشط اخواني
  • فايروس كورونا “يبطح” كارلوس سليم أحد أغنى رجال العالم
  • مركز جمرك جابر يحبط تهريب ١٠٩ كغم من حبوب الكبتاغون
  • حجازي: لدينا فساد ولكنه ليس بالحجم المتداول بين الناس
جرينتش+2 06:26
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات مهما بلغت شراسة الحقد والعداء لعبد الناصر فلن ينالوا منه
مهما بلغت شراسة الحقد والعداء لعبد الناصر فلن ينالوا منه

مهما بلغت شراسة الحقد والعداء لعبد الناصر فلن ينالوا منه

بقلم : شاكر فريد حسن فى: أكتوبر 09, 2019
طباعة البريد الالكترونى

في الثامن والعشرين من ايلول الماضي، حلت الذكرى ال (49) لوفاة القائد والزعيم القومي والعروبي الخالد جمال عبد الناصر، ورغم مرور كل هذه السنوات الطوال لا يزال هذا الرجل الغائب ماثلًا أمامنا وحاضرًا بقوة، بالفكرة والمبدأ والطريق.
لكن عبد الناصر وهو في قبره لا يزال كابوسًا يرعب الكثيرين من الحاقدين ممن ناصبوه العداء وما زالوا يتطاولون عليه، وقد قرأنا العديد من الكتابات التي تقطر سمًا وحقدًا وكراهية، سطرتها بعض الأقلام الارتزاقية المسمومة الحاقدة، التي تحاول التقليل من دوره ومن ارثه الفكري والسياسي والوطني والثوري الذي خلفه للأجيال المتعاقبة، وتشويه الصورة الجميلة المشرقة الوضاءة ناصعة البياض لعبد الناصر. ومهما بلغت نار الحقد وكراهية هؤلاء لأبي خالد، وشراسة الحملات التضليلية والهجومية الظالمة على هذا القائد الفذ، إلا أنهم لن ينالوا منه ابدًا، فأفكاره باقية وراسخة، وقامته ستظل تطاول العنان، وسيبقى كل الوقت يتجدد، ومصير هؤلاء الأقزام الصغار والزعانف الموبوءة في مزابل التاريخ.
مما لا شك فيه أن عبد الناصر هو ربان السفينة، ورمز العروبة والقومية والوطنية الحقة، وهو أبرز شخصية سياسية في حركة التحرر القومي العربية في القرن العشرين. فهو مؤسس تنظيم ” الضباط الأحرار ” وهو مفجّر وقائد ثورة 23 يوليو المصرية. وقد قاد مصر منذ 1952 حتى وفاته في العام 1970 معبرًا تعبيرًا صادقًا عن الحاجات التاريخية لعملية التحرر القومي والاجتماعي في مصر، معمقًا الصلة العضوية بين مصر وبقية البلدان والاقطار العربية، رافعًا دور مصر الى الطليعة في حركة التحرر الافريقية وحركة عدم الانحياز. ولا يختلف المؤرخون حول حقيقة هامة وهي ان التجربة المصرية كانت ذات طبيعة ريادية ففي مجال الثورات الوطني ، كانت مصر التجربة الاولى، وفي مجال التأميمات العميقة وطرح اهداف التحول الاشتراكي كانت مصر عبد الناصر بين الدول الأولى في العالم الثالث، وفي مضمار العلاقة بين حركات التحرر العالمية والعلاقة مع الاتحاد السوفييتي في حينه كانت مصر رائدة وسبّاقة.
ويكفي عبد الناصر فخرًا وتاريخًا أنه دحر الاستعمار الانجليزي، الذي جثم على صدر مصر أكثر من سبعين عامًا، وأمم قناة السويس، وبنى السد العالي، الذي يعد من اضخم المشاريع العالمية، وبنى المعاهد العليا والمؤسسات التعليمية، وجعل التعليم بالمجان في كل مراحله، وانقذ المزارعين والفلاحين المصريين بالإصلاح الزراعي، وارسى أسس الوحدة العربية كنموذج الوحدة مع سوريا ومصر، وحلم بوحدة الامة العربية من محيطها حتى خليجها.
إن التاريخ السياسي – الاجتماعي لمصر تحت قيادة عبد الناصر يوازيه تاريخ شخصي لعبد الناصر، الضابط الوطني ابن موظف البريد البسيط الذي وضع التاريخ على عاتقه مهمة قيادة مهمة قيادة الثورة المصرية والثورة عمومًا.
ولاريب أن المؤرخين والقراء عمومًا والناس الذين تملًا قلوبهم المحبة الشديدة لعبد الناصر وهم بالملايين، يجذبهم حب الاستطلاع الى المعرفة الشاملة عن حياة وسيرة هذا البطل والزعيم صانع التاريخ، عن نشأته الاجتماعية، عن تطوره وطموحه، عن هويته انسانًا ومواطنًا وملهمًا، كونه شخصية كريزماتية، وعن اخلاقه ومسلكه، وبالأساس عن تطور هويته السياسية الفكرية.
يطول الكلام والحديث عن عبد الناصر الانسان والمقاتل والقائد السياسي والزعيم الذي اكتسب حب الملايين، وشهد له العدو قبل الصديق، وادر رسالة الخلاصي القومي والاجتماعي لمصر وكل العرب. ومن نافل القول أنه جسد في ذاته حاجات مرحلة تاريخية كاملة، تجسيدًا سياسيًا ووطنيًا وشخصيًا للشعب المصري في تلك المرحلة التاريخية. وهنالك حاجة وضرورة دراسة التجربة الناصرية والفكر الناصري من جديد، وأن تعطى للأجيال الجديدة والصاعدة والقادمة صورة المرحلة بكل عنفوانها وتطورها وتعقيدها الداخلي، ونقول لكل الحاقدين والمتطاولين على التاريخ الناصع لعبد الناصر موتوا في غيكم ومتاهاتكم، فهو باقٍ في اعماق قلوب الملايين.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • مهما بلغت شراسة الحقد والعداء لعبد الناصر فلن ينالوا منه
    السابق

    ما بين منظمة التحرير وحركة حماس

  • مهما بلغت شراسة الحقد والعداء لعبد الناصر فلن ينالوا منه
    التالى

    منذ اوائل العام الماضي.. نصر الله يحذر اكراد سوريا من الوثوق بامريكا والاعتماد عليها/ فيديو

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد