وزارة الصحة تعلن اليوم الاحد عن تسجيل 7 وفيات و934 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 320,453
أهم العناوين
  • هذه ابرز مسلسلات رمضان التي تستكمل التصوير للحاق بالموسم
  • إدارة بايدن تؤكد التزامها بأمن إسرائيل والبناء على اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين والسودان والمغرب
  • جولدا مائير تخون زوجها وتعشق فرعون الفلسطيني، ولكن الوكالة اليهودية ابعدتها عن تل ابيب الى امريكا 7 سنوات
  • الحواتمة يوعز بالتحقيق في شكوى مواطن من رجل امن
  • كاتب مقدسي يدعو لترشيح بديل عن عباس للرئاسة الفلسطينية
  • نهاية الشهر آخر مهلة للإعفاء من غرامات تجديد تصاريح العمل
  • الجامعة الأردنية تباشر صرف مستحقات طلبتها المتميزين اليوم
  • اعلان نتائج تكميلية التوجيهي في الأسبوع الأول من شباط
  • بينها التدخين.. 5 نصائح طبية لتعزيز فعالية اللقاحات ضد الكورونا
  • أجواء مشمسة ولكنها باردة في أغلب مناطق المملكة لثلاثة أيام
جرينتش+2 11:39
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات صحافة السيسي.. جريدة واحدة بطبعات مختلفة

صحافة السيسي.. جريدة واحدة بطبعات مختلفة

القاهرة- الاخبارفى: مايو 13, 2019
طباعة البريد الالكترونى

في مقالة منشورة في صحيفة «الأخبار» القومية المملوكة للدولة المصرية، كتب رئيس «الهيئة الوطنية للصحافة»، الصحافي كرم جبر، ناقلاً تساؤل رئيس الوزراء الأسبق، شريف إسماعيل، عن سبب تشابه الصحف وعناوينها يومياً «كأننا نرى جريدة واحدة بطبعات مختلفة». جبر طرح التساؤل وهو يعرف الإجابة جيداً، لكن لا يمكنه البوح بها؛ فالرجل الذي كان رئيساً لمجلس إدارة مؤسسة «روز اليوسف» إبان حكم حسني مبارك، وخرج مطروداً ومضروباً بالأحذية منها بعد «ثورة 25 يناير»، هو نفسه صار مسؤولاً عن اختيار رؤساء تحرير الصحف القومية المختلفة منذ اختياره رئيساً للهيئة، فيما يؤهّل ابنته مي لتكون رئيسة تحرير لإحدى المطبوعات النسائية قريباً.

إجابة تساؤل جبر تكمن ببساطة في أن رؤساء تحرير الصحف يتلقون التعليمات من الجهات الأمنية عبر «غروبات الواتسآب» التي أُنشئت خصّيصاً لهذا الغرض، ويصلهم من خلالها ما يجب أن ينشر وما لا يجب، بل تطوّر الأمر إلى وضع عناوين محددة كما حدث عشية إصدار الرئيس عبد الفتاح السيسي توجيهاً إلى الحكومة بتنفيذ حكم لمصلحة أصحاب المعاشات، فخرجت «مانشيتات» الصحف القومية اليومية كلها بالعنوان نفسه، كما تشابهت معها عناوين الصحف الخاصة.

بالرجوع إلى انتخابات 2005، استطاعت صحيفة «المصري اليوم» الخاصة أن تنتزع مساحة من الحرية غير مسبوقة في الصحافة اليومية. مساحةٌ بدأت بنشر شهادة المستشارة نهى الزيني على تزوير الانتخابات في دائرة مصر الجديدة، وهي الدائرة التي يدلي فيها رئيس الجمهورية بصوته، ثم توالت موضوعات أخرى عن فساد الحكومة وخطأ القرارات. أما اليوم، فقد أقيل رئيس تحرير الصحيفة بسبب عنوان «الدولة تحشد المواطنين» في الانتخابات الرئاسية العام الماضي، مع أن التصريح نفسه صدر عن وزيرة الهجرة لاحقاً، لكن الدولة لم تتحمل عنواناً من صحيفة يفترض أنها مستقلة ومُموّلة من رجال أعمال.

وعلى رغم كل ذلك التضييق والتحكم في ما يُنشر، أُوقف بعض الصحف في المطبعة مرات عديدة بسبب عناوينها، كما حدث مع «الدستور» التي تديرها الأجهزة الأمنية، فيما تعرضت إحدى المجلات الأسبوعية لإعدام مئات النسخ بسبب خطأ في اسم زوجة الرئيس. وفي الوقت نفسه، تضغط الدولة على رجال الأعمال باستمرار في حال خالفوا القوانين واللوائح أو جزءاً منها، ويأتيهم التهديد واضحاً ما بين التوقيف والحبس أو الخضوع لما تراه الدولة مناسباً في وسائلهم الإعلامية، وهو ما حدث مع مالك «المصري اليوم» بعدما جرى توقيفه لأيام وإهانته، بل تسريب مقطع فيديو للقبض عليه، ثم هدم مخالفات في الفيلا الخاصة به على النيل.

أما ناشر «الشروق» (صحيفة خاصة)، إبراهيم المعلم، فقرر أن يبقى بعيداً عن الصدامات مع الدولة. ابتعادٌ ليس اختيارياً، في ظلّ وجود ملفات كثيرة له لدى الأجهزة الأمنية، منها ما هو مرتبط بمخالفات مالية شابت حصوله على حقوق نشر كتب وزارة التربية والتعليم في مراحل سابقة، والأخطر منها علاقته بجماعة «الإخوان المسلمون» المحظورة وقياداتها، ومساندته بعض القيادات المعارضة بعد «30 يونيو»، إضافة إلى إتاحة فرصة لنشر مقالات لهم ولأنصارهم في الصحيفة خلال المرحلة الانتقالية التي سبقت عهد السيسي.

حالياً، تبدو «الشروق» أعلى سقفاً من أي صحيفة أخرى، لكن في حدود لا يُسمح بتجاوزها مطلقاً؛ إذ إن أخباراً كثيرة تُمنع من النشر، وحتى تحليلات الأوضاع السياسية الداخلية التي يكتبها مفكرون مصريون لم يعد لها مكان إلا في إطار معين.

أما الصحف الحزبية، فإن ما تبقى منها، وأبرزها «الوفد»، بات نسخة من الصحف الحكومية مع اختلاف طفيف في الأولويات، في وقت ترفع فيه الصحف القومية جميعاً شعار «التطبيل للسلطة» الذي يركز على الكتابة عن المشروعات القومية فقط، بل لم يعد مسموحاً أن ترى على أوراق أي صحيفة انتقاداً لرئيس الوزراء أو لوزير أو حتى لمحافظ، إنما حصراً نقل ما يرغب فيه الرئيس فقط من دون النظر في أي اعتبارات أخرى. وحتى الشخصيات التي تُجرى معها المقابلات، لا بد أن تكون مؤيدة للنظام، مع أن المضحك المبكي أن بعض المسؤولين السابقين باتوا ممنوعين من الظهور الإعلامي.

معاناة الصحف لا تنحصر في مساحة الحرية، إذ تلاحقها الأزمات المالية مع تراجع حجم الإعلانات بسبب ضعف السوق وخسارة صحف كثيرة أعداداً كبيرة من القراء نتيجة الإقبال على القراءة الإلكترونية، وارتفاع سعر النسخ الورقية من بعد تحرير سعر صرف الجنيه مقابل الدولار، وهو أصلاً ما انعكس على أسعار المطبوعات عامة، فضلاً عن تراجع المبيعات بصورة كبيرة حتى في الأعداد الأسبوعية. وفي الوقت الذي تتحمل فيه الدولة خسائر الصحف القومية المملوكة لها، لم يعد رجال الأعمال قادرين على تحمّل خسائر الصحف الخاصة التي يديرونها، فلجأوا إلى ترشيد النفقات والبحث عن مصادر أخرى للتمويل، من بينها الربح من الإنترنت.

في المقابل، تستمر بعض المحاولات للخروج من سرب التأييد الجماعي، سواء في صورة صحف خاصة مثل «المشهد»، أو مواقع إلكترونية مثل «مدى مصر». لكن تمثل هذه المنابر مصدر إزعاج للنظام الذي يتربص بها من أجل إيقاع عقوبات عليها، كما حدث مع «المشهد» التي تعرض موقعها للحجب وغرامة مالية بعد نشرها موضوعات عن رفض التعديلات الدستورية. وجاء المبرر القانوني للحجب والغرامة متمثلاً في نشرها صوراً اعتبرها «المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام» إباحية!

وقبل شهور قليلة، أُقرّت لائحة لتنظيم عمل المواقع الإلكترونية، اشترطت في إنشاء المواقع الخاصة ضوابط من بينها تأسيس شركة ووجود مقرّ وملاك، فضلاً عن سداد رسوم قيمتها 50 ألف جنيه. ووضعت اللائحة ضوابط للعمل لا تتناسب مع طبيعة غالبية المواقع، بينما أقرّت جزاءات من «المجلس الأعلى» تقيّد عمل المواقع وتتيح سلطة الحجب والإغلاق لأبسط الأسباب، على رغم المعارضة القوية من الصحافيين، التي قابلها صمت لـ«نقابة الصحافيين» بعد انتخاب رئيس «هيئة الاستعلامات»، ضياء رشوان، نقيباً الشهر الماضي.

ليس ثمة موقف ثابت للدولة المصرية في التعامل مع أي وسيلة إعلام أجنبية، سواء كان لها مكتب في القاهرة أو تكتفي بإرسال مراسلين بين حين وآخر. فالموقف يُتخذ وفق الموضوعات التي يجري تناولها، لذلك تصير وكالة «رويترز» مثلاً ذات مصداقية في حال إشادتها بمشروع أو نشرها تقريراً يتضمن رصد تغيير ما، وتارة أخرى تصير كاذبة، وهو ما ينطبق على البقية. مثال آخر هو أنه قبل إجراءات الإصلاح الاقتصادي وتحرير سعر صرف الجنيه، كان النظام ينتقد التقارير المتشائمة من «بلومبرغ» عن الإصلاح الاقتصادي، لكن بعد ذلك تحولت المجلة الأميركية إلى «مصدر مهني وحيادي» بسبب تسليطها الضوء على النتائج الإيجابية في الأرقام التي حققها الاقتصاد خلال مدة قصيرة.

هكذا، صارت «الهيئة العامة للاستعلامات»، المسؤولة عن التعامل مع الإعلام الأجنبي، تستخدم لغة الدولة الرسمية في التعامل مع هذه الوسائل، إذ إن الهيئة (تتبع رئاسة الجمهورية ويتولى منصب رئيسها نقيب الصحافيين ضياء رشوان) أرسلت قبل مدة تعميماً ثانياً تطلب فيه «عدم التعامل مع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي»، طالبة «من جميع المسؤولين المصريين ومختلف قطاعات النخبة المصرية مقاطعة الهيئة… والامتناع عن إجراء أي مقابلات أو لقاءات مع مراسليها ومحرريها حتى تعتذر رسمياً»، معتبرة أن «هذه المقاطعة لا تشمل ولا تمسّ حق بي بي سي وغيرها من وسائل الإعلام الأجنبية المعتمدة في مصر في الحصول على المعلومات والبيانات اللازمة لعملها».

وبذلك، يظهر الموقف المتناقض الذي تمارسه الهيئة في التعامل مع أي تقارير تحمل وجهة نظر مختلفة عن وجهة الدولة، وهو موقف يعكس بوضوح آلية في التعامل تشمل تهديداً مباشراً للجميع: إما عرض الإنجازات كما تفعل وسائل الإعلام المحلية، أو المنع وعدم التعاون في أي أمر مرتبط بالتغطية والعمل داخل البلاد!

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • السابق

    فرنسا تطلق سراح بلحسن الطرابلسي صهر الرئيس التونسي السابق بن علي

  • التالى

    ثلاثة اسباب تمنع حكام السعودية من الرد على إهانات ترامب المتكررة

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • دعوة صهيونية لمشاركة الامارات فى
  • جريمة التطبيع تثبت ان حزب…
  • البطل باسل الأسد بين الحلم…
  • بايدن يوقع على 17 مرسوما رئاسيا…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • زوجة نجل القرضاوي تناشد…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد