الملك محمد السادس يَرفض لقاء بومبيو الذي غادر الرباط سريعا دون ان يحقق رغبة نتنياهو في التطبيع مع المغرب
أهم العناوين
  • ماليزيا مستعدة لتقبل قادة “الاخوان” المصريين حال مغادرتهم قطر لدواعي المصالحة الخليجية الوشيكة
  • غدا.. اجتماع ثلاثي بين قادة حماس والجهاد والمخابرات المصرية
  • اقبال واسع على شراء السيارات الكهربائية بعد تخفيض الضريبة عليها
  • وصول جثمان الاسير الشهيد سامي أبو دياك الى الأردن بناء على رغبة ذويه
  • لاخراج العلاقات السرية للعلن.. اتفاقية “عدم اعتداء” بين اسرائيل والدول الخليجية
  • بومبيو يصل المغرب لحملها على تصعيد المقاربة مع اسرائيل
  • حبل العزل يضيق حول عنقه.. بيلوسي تطلب البدء بكتابة اقالة ترامب/ فيديو
  • توقيف مُلفق اكذوبة العثور على مبلغ مالي كبير ومعلمه
  • قائمة واسعة باسماء ضباط الامن العام المحالين الى التقاعد بناء على طلبهم
  • حماس تنفي القبول بهدنة طويلة مع العدو وتعلن السعي للتواصل مع سوريا “الداعم الكبير للمقاومة”
جرينتش+2 01:26
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

بسام الشكعة.. ثبات على العهد من المهد الى اللحد

بقلم: فهد الريماوي ديسمبر 02, 2019 2 تعليقان

صدر في نابلس مؤخرا كتاب “صفحات لا يمحوها النسيان” متضمنا سيرة المناضل الفلسطيني العروبي... إقرأ المقال

  • رحل ربان القومية العربية.. ولكنها ستبقى ضرورة حياة وحلم اجيال

    رحل ربان القومية العربية.. ولكنها ستبقى ضرورة حياة وحلم اجيال

    بقلم : فهد الريماوي سبتمبر 27, 2019 1 تعليق
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
    • أخبار
    • إضاءات
    • ثقافة
    • قضايا قومية
    • أخبار فنّية
    • إستراحة
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
    • أخبار
    • إضاءات
    • ثقافة
    • قضايا قومية
    • أخبار فنّية
    • إستراحة
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات ” وكل دروب الحُبّ توصل إلى حلب”

” وكل دروب الحُبّ توصل إلى حلب”

بقلم : إنصاف قلعجيفى: مايو 09, 2016
طباعة البريد الالكترونى

فلا عجب يا حلب..

هي الحرب الأخيرة، وهي الحاسمة، وهي التي ستكنس شراذم الإرهابيين وتطهر سورية الحبيبة من رجسهم، وهي التي ستكسر شوكة كل الذين تآمروا على سورية منذ أكثر من خمس سنوات. وسيأتي اليوم القريب الذي سنتفرج فيه على الإرهاب يرتد على كل المتآمرين وخاصة معارضة الخمس نجوم. فكيف، أتساءل، يخون الإنسان وطنه، وكيف يخون هذا الوطن في عز الحروب العدوانية عليه، ويقتل الشعب، وتحرق دور العبادة وتدمر المستشفيات والكليات الجامعية والدور السكنية والشوارع والمتاحف والآثار، من أجل ماذا؟ هل هناك من يجيب لماذا..

ويزول العجب يا حلب، ونحن نقرأ التاريخ. فحلب من أقدم مدن التاريخ، فهي مدينة عريقة يعود تأسيسها إلى أكثر من عشرة آلاف سنة قبل الميلاد، وتعرضت عبر تاريخها إلى غزوات همجية كثيرة، أشدها فتكا كانت على يد المغول والسلاجقة والأتراك ثم خلال الحملات الصليبية التي اجتاحت حلب عام 1108 . وقد شهدت حلب ازدهارا كبيرا في العهد الإسلامي على كافة المستويات الفكرية والاقتصادية والحضارية والثقافية وخاصة عندما أصبحت عاصمة للحمدانيين، وقد أولى سيف الدولة عناية فائقة في جعل حلب عاصمة للفن والشعراء والأدباء حتى يقول المتنبي:

كلما رحّبتْ بنا الروضُ قلنا       حلبٌ قصدنا وأنتِ السبيلُ

ويقول المعري:

حلبٌ للوارد جنة عدْن     وهي للغادرين نار سعيرُ

وتمضي حلب في مقاومتها ضد الغزاة من الصليبيين والأتراك والفرنسيين، وكلما اشتدت فظائعهم، كانت حلب تنهض من تحت الدمار بهية، تواصل المقاومة لتطرد كل الذين تآمروا عليها عبر التاريخ. وآخر المتآمرين هم داعش وأخواتها، أدوات الاستعمار الجديد من عرب وصهاينة وغربيين وبالطبع معهم تركيا التي ما تزال تحلم بإمبراطورية عثمانية جديدة.

تعرضت حلب عبر تاريخها لزلزالين مدمرين عامي 1822و1830، زار بعدها حلب الشاعر الفرنسي لامارتين وأطلق عليها اسم أثينا الآسيوية. وآخر هذه الزلازل هو المؤامرة من العالم الإرهابي عليها للقضاء على حضارتها العريقة، وضرب آخر معقل للمقاومة ضد الكيان الصهيوني.

يقول الشاعر السوري هادي دانيال من قصيدة بعنوان( دَمُنا على أَيْدِي “بَني زيد”):

 لا أحَدٌ يَغْضَبٌ ياحَلَبْ
فَمْنذُ بَغْدادَ وَحمْصَ وُئدَ الغَضَبْ
لا لَهَبٌ بَعْدُ وأَعْظَمُ الجِّمارِ في قَيْلُولَةٍ طَويلَةٍ
وبالرَّمادِ دُثِّرَتْ

وحَاصَرَتْ أبا مُحَسَّدٍ قافِلَةٌ تَنْبَحُ مِن حُنْجُرَةِ الكَلَبْ

وَسَيْف الدَّوْلَةِ الآنَ سَجينُ غمْدِهِ يُهَيِّئُ الخُطَبْ؟!
أمْ أنَّ غمْدَهُ
صَدْرُ الذي غَزا
وَظَهْرُ مَنْ هَرَبْ؟

ماهَمَّنا أنَّ الرَّسُولَ عَمُّهُ أبُو لَهَبْ
لكنّ مَنْ قَدْ حَرَقَ الطِّفْلَ وَمَنْ أسالَ دَمَنا إلى الرُّكَبْ
مَنْ دَمَّرَ المَصْنَعَ أوْ نَهَبْ
مَنْ ذَبَحَ الشّاعِرَ في الشارِعِ زاعِماً بأنَّهُ الغاوِي
وَوَرْدَةُ الغَضَبْ
مَنْ دَكَّ بالقَذائفِ الجَّهَنَّمَِيَّةَ الجَّنَّةَ خارِجَ السَّماءِ والكُتُبْ
مَن فِي “بَني زَيْدٍ” وَخَلْفَها وَفَوْقَها وَتَحْتَها
نُرٍيدُهُم أنْ يُشْطَبُوا وَيُشْطَبوَ وَيُشْطَبُوا
والجّيْشُ خَيْرُ شاطِبٍ إذا شَطَبْ
نُريدُ قاعاً صَفْصَفاً تلْكَ ال “بني زَيْدٍ”
فَرُبَّما بِذلكَ
نَبْلُغُ ذَرَّةً
مِنَ الأرَبْ

 ويقول الباحث والشاعر السوري محمد قُجة من قصيدة بعنوان ” حبيبتي حلب “:

مُدّي ذراعَيْكِ يا شهباء والتقطي

زُهر النجومِ ورشّيها على الكتبِ

يظل صرحك مزهوا بهامته

 وذكركِ السمحُ منقوشٌ على الشهبِ

تطاولين الثريا قلعة شمختْ

وطاولتها الليالي وهي لم تغبِ

…

هنا تهادى بنو حمدان في عُجُب

وطوقتهم عيون الدهر في عَجَب 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • السابق

    وجهان يبكيان ..!!

  • التالى

    اجتثاث البعث في العراق.. فكرة استعمارية فاشية خائبة !!

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • فصل موعد وجدول امتحان…
  • الحركة التصحيحية المجيدة أسست…
  • سبحان مغيّر الاحوال.. سفير…
  • خونة وليسوا معارضة.. قائد الجيش…
  • مفاهيم سياسية برسم اطلاع…
  • عبد الله مياس في ذمة الله
  • مؤسسة الضمان الاجتماعي توضح…
  • بسام الشكعة.. ثبات على العهد من…
  • مسؤولون أمنيون اسرائيليون…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
    • أخبار
    • إضاءات
    • ثقافة
    • قضايا قومية
    • أخبار فنّية
    • إستراحة
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد