وزارة الصحة تعلن اليوم الاثنين عن تسجيل 15 وفاة و845 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 321298
أهم العناوين
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته الشحرورة صباح الى بيت الطاعة
  • فخار يكسّر بعضه.. أكراد سوريا العملاء لامريكا يتوعدون جيش الاحتلال التركي بـ” حرب لا نهاية لها”
  • اعتذار أمين عمان جراء مصادرة كتب “كشك أبو علي” وسط البلد
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب كتاب نهاية التاريخ) يتوقَّع تفاقم العنف في أمريكا
  • انهم يسرقون التاريخ.. الاحتلال يسعى لسرقته قصر الحاج امين الحسيني في القدس وتحويله الى كنيس يهودي
  • “العمل الإسلامي” يستنكر جريمة اغتيال القيادي “أبو نجم” بالأراضي المحتلة عام 48
  • وزارة التربية تباشر استقبال طلبات التعليم الإضافي/ رابط
  • مطربة صينية تقلد نانسي عجرم بدقة في اغنية “انت ايه”/ فيديو
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي ضد الحرب.. مظاهرات شعبية في اليمن للتنديد باستمرار العدوان السعودي عليها/ فيديو
  • “ذبحتونا” تطالب وزارة التعليم العالي باعادة الدوام الوجاهي للجامعات
جرينتش+2 04:11
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات الانتفاضة والفصائل
الانتفاضة والفصائل

الانتفاضة والفصائل

بقلم : عبداللطيف مهنافى: فبراير 21, 2016
طباعة البريد الالكترونى

بدهي هو عدم المساواة بين المساوم والمقاوم في الساحة الفلسطينية. مثله أيضاً التسليم بأن هذه الساحة قد تنازعها تيَّاران يفترض موضوعياً أنهما نقيضان. واحدهما، تمثِّله أقلية متنفِّذة وممسكة بالقرار الوطني، طلَّقت المقاومة ثلاثاً وخرجت على جملة المبادىء والأهداف والمسلَّمات الوطنية والقومية التي انطلقت منها الثورة الفلسطينية المعاصرة، وارتبطت كاثوليكيا بما تدعوه المسيرة التسووية السلمية، ونسميها المسيرة الانهزامية التنازلية التصفوية للقضية، والتي اوصلتها، حتى الآن، إلى راهن حالها الأوسلوية الكارثية. وثانيهما، ومعها الأغلبية، وهى الرافعة لشعار المقاومة والرافضة للتصفية. وإذ لكل من التيارين النقيضين فصيله أو فصائله الأساسية والهامشية المعروفة، فإن هناك من الطرفين ما هو بين البينين، أي، وكما يقول المثل الدارج، يضع رجلاً في البور وأخرى في العمار. لعله هنا بالذات، ونقصد حتمية التناقض والتضاد، مكمن ما تدعى ازمة العمل الوطني الفلسطيني، أو ما يفترض موضوعياً أنه جوهر الانقسام الذي تشهده هذه الساحة…وعندما نقول الانقسام لانعني به دارج هذا المسمى لما هو القائم تحت السقف الأوسلوي وفي ملعبه، أو بين سلطتي رام الله وغزة. فهذا حديث آخر، ومن شأنه أن يجرنا إلى مسلسل المصالحات التكاذبية  متلاحق الحلقات، وآخرها ما ثار حديثها إثر لقاء الدوحة الكتيم مؤخراً، ونحن هنا لسنا بصدده…ما يهمنا هنا هو أن لكل من التيَّارين موقفه من الانتفاضة الشعبية الراهنة، وكلا الموقفين، والمختلفين بالضرورة لاختلاف موقعيهما، يجعلان منها، ويا للعجب، طرفاً ثالثاً في الساحة ويتعاملان معه على أنه كذلك.

الأوسلويون المنسجمون مع تغريبتهم التنازلية يذرفون دموع التماسيح على دماء الاطفال الفلسطينيين المراقة في نظرهم عبثاً، ولا يرون في استشهاد الفدائيين من الفتية والفتيات إلا ما يعني يأساً، أو ضرب من انتحار لا من معنى أوجدوى له في قاموسهم، ذلك تبريراً منهم لتعاونهم الأمني مع العدو وتجنيد اجهزتهم الدايتونية لمحاصرة الانتفاضة، وفي نفس الوقت يجهدون لتوظيف هذه الدماء سبيلاً لانخراطهم مجدداً في متاهاتهم السلمية على وقع راهن حكاية المؤتمرالدولي الفرنسية، التي يقول الصهاينة رسمياً أنها “ليست مقبولة ولا مرفوضة”! مردوفةً بمبادرة يهودية مغربية، يقال أنها قد حصلت على مباركة من نتنياهو وابومازن، لعقد مؤتمر في القدس المحتلة يحضره عشرون وزيراً اوسلوياً ومثلهم من الشخصيات الصهيونية، بالتوازي مع لقاء يجري الإعداد له بين نتنياهو وابو مازن في المغرب.

أما فصائل المقاومة فهى تتضامن مع الانتفاضة ولا تتبناها عجزاً منها أو تفادياً لمستحقات وكلفة هذا التبني. وهذا يعني أنه في حين أن  موقف الأوسلويين يتقاطع موضوعياً ويتخادم عملياً مع المحتلين، فإن موقف هذه الفصائل، مهما حاولنا تفهُّمه، بالنظر لظروفها الصعبة في ظل تغوُّل الاحتلال واجهزة السلطة في ملاحقة كوادرها، أو قلة حيلة اغلبها، إلا أنه يظل، إلى جانب كون المتضامن لايتضامن مع نفسه وإنما مع غيره، لامن مردود له إللهم إلا تسهِّيله على الأوسلويين ماهم فيه، بدلاً من أن يقطع، كما هو المفترض، الطريق عليهم.

لقد احتاج الأمر منها، ومن أسف، لخمسة اشهر، هى عمر الانتفاضة، لكي تجتمع، وعلى هامش حضورها لمناسبة دعيت للمشاركة في احيائها، وهى ذكرى اندلاع الثورة الاسلامية في ايران، لتتداول مسألة الانتفاضة والموقف المستوجب منها اتجاهها، ولتصدر مجتمعة لأول مرة بياناً بأسمها لتتخذ موقفاً من مثل:

“التأكيد على الأهمية القصوى لاتخاذ قرار سياسي واضح تعبِّر من خلاله الفصائل الفلسطينية عن وقوفها في صف واحد وراء الانتفاضة الشعبية ومشاركتها في فعالياتها بأقصى طاقتها”…كلام جميل، لكن أقل ما يمكن قوله هنا هو أن مثل هذه الفقرة من البيان تطرح جملةً من الأسئلة العلقمية على متلقيها في الساحة الفلسطينية، وخلاصته أنها تعني ببساطة أن هذا “القرار السياسي الواضح” ذو الأهمية القصوى هو لايزال برسم المطلوب، أي لم يتخذ بعد، ولا تم الاجماع المنشود عليه، وبالتالي لا من وقوف في صف واحد حتى الآن…ثم لماذا وراء الانتفاضة وليس في صدارتها؟! والأدهى منه أن الفقرة اللاحقة تقول: “السعي لتطوير البنية الهيكلية التنظيمية للانتفاضة، بما في ذلك تشكيل اطار قيادي موَّحد لتنسيق نشاطاتها وفعالياتها”. إذ لاندري هنا كيف لمن يعجز عن الالتحاق بركب الانتفاضة، أو يخشى كلفة تبنيها وخوضها من خلال الانخراط المباشر فيها، أن يتصدى لمهمة تطوير بناها الهيكلية والتنظيمية؟! كما ومن أين لمن هم بحاجة للوحدة والوقوف في صف واحد حق الاسهام في تشكيل اطار قيادي موحَّد لها؟! ثم لو قيض لهم تشكيله أو ليس من يتسنى له أن يشكِّل شيئاً لن يكون ما يشكَّله إلا على شاكلته؟! ربما لأنها بلا قيادتهم فهى مستمرة، ولأنها مستمرة، فالمؤكد أنها سوف تفرز هى، ووحدها، قيادتها.

…عندما اندلعت الانتفاضة لم تستأذن أحداً، وفدائيوها ومناضلوها، من منتسبي التنظيمات واجهزة السلطة الأمنية تحديداً، خاضوها فرادى وسيزدادون مع الأيام. البطلين الشهيدين منصور شوامرة وعمر عمر في بداية الاسبوع سارا على درب امجد السكري…واندلاعها  بحد ذاته فيه رد شعبي على انهزامية وكارثية الخيار الأوسلوي، واعلان لسقوطه، وتنويه بهرم الفصائل وعجزها. أما جوهره فالتقاط جيل جديد لراية نضال مستمر التجدد، اخذاً على عاتقه إعادة الاعتبار لثقافة المواجهة، والصراع إلى مربعه الأول، والثوابت لنقاء البدايات، وكله استناداً إلى فيض من موروث نضالي هائل…وتلكم المسلمات والمبادىء التي انطلقت منها ما عرفت بالثورة الفلسطينية المعاصرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • الانتفاضة والفصائل
    السابق

    العسل والطعام البلدي يطيلان العمر

  • الانتفاضة والفصائل
    التالى

    عائلة القيق تطالب “عباس” بالتدخل لانقاذ ابنها

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • زوجة نجل القرضاوي تناشد…
  • لانها مزيفة ومرتزِقة منذ…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • للاهمية.. معهد بروكينجز يقترح على

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد