تصاعد مُقلق.. وزارة الصحة تعلن اليوم الاثنين تسجيل 26 وفاة و6068 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 397158
أهم العناوين
  • البيت الأبيض يعلن ان امريكا تحتفظ بالحق في “معاقبة” ابن سلمان مستقبلاً، والمحققة الدولية تطالب بعقاب فوري
  • أبرزهم الفخرانى وإلهام .. عودة كبار النجوم بمسلسلات رمضان المقبل
  • اسماء اعضاء مجلس أمناء الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية
  • دائرة الجمارك تحبط عملية تهريب كمية كبيرة من الألبسة
  • مؤسسة الغذاء والدواء تجيز استخدام لقاح جونسون آند جونسون
  • اليمن تاريخ عريق ومجد تليد.. وهي اصل العرب من صنعاء الى الدار البيضاء
  • يا للخيانه.. أول سفير إماراتي لدى إسرائيل يصل تل أبيب ويبتهج بلقاء وزير الخارجية الصهيوني/ فيديو
  • “العمل الإسلامي” يطالب بوقف فوضى التصريحات والقرارات بشأن كورونا
  • الحكم على ساركوزي بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بالفساد/ فيديو
  • إزالة 3 أسماء من تقرير المخابرات الأميركية حول مقتل خاشقجي
جرينتش+2 04:02
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار واشنطن تقترب من لندن في محاربة “الاخوان المسلمين”
واشنطن تقترب من لندن في محاربة

واشنطن تقترب من لندن في محاربة “الاخوان المسلمين”

فى: ديسمبر 31, 2015
طباعة البريد الالكترونى

قالت تقارير صحفية ان إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تراقب بحرص إجراءات الحكومة البريطانية لحصار التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، بينما تتصاعد درجة السخط على التنظيم بين مسؤولين يتمتعون بنفوذ كبير في واشنطن.

واضافت تقول ان اوباما تعمد ولأول مرة منذ بدء ولايته الأولى في البيت الأبيض عام 2009 الإشارة بوضوح إلى “أيديولوجيا إسلامية متطرفة” متخطيا بذلك سنوات من تجاهله الحديث عن تأويلات الشريعة الإسلامية المتطرفة خشية إغضاب قطاعات واسعة من المسلمين المحافظين.

وبدا الرئيس الأميركي بعد حادث إطلاق نار وقع خلال الشهر الجاري في ولاية كاليفورنيا وراح ضحيته 14 شخصا، مجبرا على تغيير لهجة خطابه التي اعتاد فيها من قبل على تجنب إثارة مشاعر تنظيمات إسلامية ينظر إليها باعتبارها “معتدلة”. وعلى رأس هذه التنظيمات جماعة الإخوان المسلمين.

وقال أوباما حينها “هناك أيديولوجيا إسلامية متطرفة على جميع المسلمين أن يواجهوها دون أيّ أعذار”.

ولم يحدد وقتها تفاصيل أكثر عن هذه الأيديولوجيا أو التنظيمات التي تعتنقها، باستثناء تنظيم داعش الذي يحظى بإجماع دولي على محاربته.

ودعا أوباما قادة العالم الإسلامي إلى “الرفض بحسم وبشكل قاطع لهذه التفسيرات المتشددة للشريعة الإسلامية التي لا تتوافق مع قيم التسامح الديني والمساواة والاحترام المتبادل والكرامة الإنسانية”.

ولطالما أصرت الإدارة الأميركية على قصر مواجهة الإرهاب في إطار الحرب على “التشدد العنيف” متجاهلة بذلك آلاف المتشددين الذين يعتنقون أفكارا جهادية ويساهمون في نشرها وينخرطون في تمويل تنظيمات عنيفة وتجنيد مقاتلين دون التورط بالضرورة في أعمال عنف.

وترجع الإدارة الأميركية لجوء المتشددين إلى الانضمام إلى تنظيمات إرهابية إلى الفقر والبطالة والتعرض للظلم والتطلع إلى السلطة.

وتختلف المقاربة كثيرا في لندن, ففي منتصف هذا الشهر خلصت مراجعة أجرتها الحكومة البريطانية في أمر جماعة الإخوان المسلمين المحظورة في مصر والسعودية والإمارات ونشرت نتائجها، إلى أن الانتماء للجماعة السياسية أو الارتباط بها ينبغي اعتباره مؤشرا محتملا على التطرف.

وقال كليفورد دي ماي، رئيس المؤسسة الأميركية للدفاع عن الديمقراطية، “قول الحق بين القادة الغربيين أصبح غائبا هذه الأيام، ومن ثمّ فإني أشعر أنني مجبر على الثناء على رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الذي يحاول حصار الإخوان المسلمين”.

وكان كاميرون قد أصدر توجيهاته في نيسان 2014 ببدء المراجعة تحت قيادة السير جون جينكينز سفير بريطانيا السابق في الرياض بهدف تحديد إن كانت الجماعة تشكل خطرا على الأمن القومي البريطاني.

ولم يتردد كاميرون في الإعلان، في خطاب أرسله إلى البرلمان البريطاني، عن نيّة الحكومة “رفض طلبات تأشيرة دخول لقادة في تنظيم الإخوان حرّضوا على العنف”.

وأضاف أن الحكومة “ستراقب عن كثب توجيه أنشطة المنظمات الخيرية لصالح جماعات متشددة في الخارج، وستعزز إجراءات الاتحاد الأوروبي لتجميد الأصول المالية لحركة حماس الفلسطينية، الفرع الفلسطيني للإخوان”.

وتساءل ماي “كيف يعقل ترك أعضاء التنظيم الذين يدرّسون أفكارهم في الجامعات ويعملون كقيادات في المؤسسات الغربية؟ كيف تظل مثل هذه الممارسات مستمرة في الغرب بعد النتائج التي توصلت إليها المراجعة البريطانية؟”.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • واشنطن تقترب من لندن في محاربة
    السابق

    محافظ العاصمة يمنع النقابات من احياء ذكرى اعدام صدام

  • واشنطن تقترب من لندن في محاربة
    التالى

    استقالة 300 عضو من “جبهة العمل الإسلامي”

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • مليون دولار اقنعت عادل امام ببيع…
  • الامير حسن يوجه “رسالة…
  • اصابة عقل بلتاجي بالكورونا
  • إرادة ملكية بالموافقة على قبول…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • “الحركة الوطنيّة للتواصل”…
  • عباس يرفض المساعي الإقليمية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • بهجت سليمان وتتمة الرواية..
  • أزمة الاستقالات تلاحق حزب…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد