تصاعد مُقلق.. وزارة الصحة تعلن اليوم الجمعة تسجيل 29 وفاة و4584 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 417934
أهم العناوين
  • قصة حب وصداقة عمر جمعت بين أم كلثوم وتحية كاريوكا
  • نشر صورة الشخص الذي حاول اختطاف الطائرة التابعة لـ”إيران آير”
  • الفنان السوري العريق صباح فخري بخير ولا صحة لشائعة وفاته
  • “حماس” تلمح لاعتبار مراسيم الرئاسة محاولة تزوير مسبق للانتخابات
  • اعراس قاتلة.. توقيف عريس ومتعهد حفلات أسبوعا بالأغوار الشمالية
  • إخلاء سكان منزل انهار جزء منه في ضاحية الامير حسن
  • قظر تعفي متلقي لقاح كورونا من الحجر الصحي خروجا أو عودة
  • ضبط 154 مخالفا لحظر التجول في عمّان اليوم الجمعة
  • انتفاضة عرب 48 في أم الفحم ضد الجريمة والشرطة الصهيونية/ 2 فيديو
  • مساجلة.. ناصر القدوة مستعد لدعم البرغوثي ورافض للتعامل مع دحلان، وحسين الشيخ يرد عليه: “فتح أكبر من قادتها”
جرينتش+2 03:13
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار ”اردنة” مجموعة من شيوخ العشائر السورية والعراقية الحدودية
''اردنة'' مجموعة من شيوخ العشائر السورية والعراقية الحدودية

”اردنة” مجموعة من شيوخ العشائر السورية والعراقية الحدودية

فى: أغسطس 10, 2015
طباعة البريد الالكترونى

علمت ”المجد” ان الدوائر الحكومية المختصة قد توسعت مؤخراً في صرف جوازات سفر ووثائق ثبوتية اردنية الى عدد من شيوخ العشائر العراقية والسورية في محافظات الانبار ودرعا والسويداء المحاذية للحدود الاردنية شرقاً وشمالاً.

وقالت مصادر عليمة ”للمجد” ان هؤلاء الشيوخ يرتبطون بعلاقات ودية بعضها قديم والبعض الآخر حديث، مع السلطات الاردنية التي باتت الآن معنية، اكثر من اي يوم سابق، باستقطاب هؤلاء الشيوخ واسترضاء عشائرهم، ليشكلوا لها عيناً وذرعاً ضد عصابة داعش واخواتها من الجماعات الارهابية في الاراضي السورية والعراقية المجاورة، وذلك وفقاً للاستراتيجية الدفاعية الاردنية القاضية بمحاربة هذه الجماعات في اماكن تواجدها وليس انتظار اجتيازها للحدود ودخولها للاراضي الاردنية.
واشارت المصادر الى ان صرف هذه الوثائق والجوازات الاردنية لهؤلاء الشيوخ يجري بدقة وحرص شديدين تحت اشراف كل من سلامة حماد وزير الداخلية، والشريف فواز زبن العبدالله، مستشار الملك للشؤون العشائرية، وبالتشاور والتنسيق مع الاجهزة الامنية العسكرية والمدنية.
ونفت هذه المصادر وجود اية مضامين سياسية لصرف هذه الوثائق، وقالت انها تأتي لاسباب واعتبارات امنية وعسكرية بالدرجة الاساس.. مستذكرة (المصادر) ما سبق ان اكده الملك عبدالله في حديث له مؤخراً حول عدم وجود اية اطماع اردنية في الاراضي السورية والعراقية.
وكان موقع ”تيك ديبكا” الإسرائيلي المختص بالشؤون الامنية قد نشر تقريراً حول الاستراتيجية الاردنية في محاربة تنظيم ”داعش”، مشيراً إلى أن الاردن هو البلد الوحيد الذي اتخذ فيه الجيش قرارا بمحاربة ”داعش” خارج حدود بلاده مع العراق وسوريا.
وأشار الموقع في تقرير نشره يوم الجمعة الماضي إلى أن الحملة التي بدأها الجيش الاردني قبل نحو أسبوعين، يمكن تسميتها بـ”الحرب الصامتة”، بالنظر إلى التعتيم الكثيف الذي فرضته عليها عمان وواشنطن.
وأضاف التقرير ان ”بغداد ودمشق تسايران هذا التكتم في المعلومات الحربية، لأنه ليس هناك ما يمكنهما فعله تجاهها”، علاوة على ان إسرائيل أيضا ترى أنه من الحكمة البقاء صامتة على تورطها المباشر في العملية، على شكل غطاء جوي وارتباط استخباراتي بقوات القيادة الأردنية في الميدان من خلال مقر القيادة المركزية المتقدمة الأمريكية الأردنية الذي يقع شمال عمان، حيث يعمل أيضا ضباط الارتباط الإسرائيلي.
وفقا لمصادر عسكرية لموقع ”ديبكا ويكلي”، فإن القوات الأردنية تقاتل تنظيم داعش على امتداد الصحراء السورية وتصل إلى العراق والأردن، بما تبلغ مساحته نصف مليون متر مربع.
وبما أنه لا جيش في العالم يستطيع السيطرة على هذا الحجم الهائل من الأراضي، وفقا لتقرير ”ديبكا”، فإنه يتم خوض هذه الحملة من قبل قوات ”الكوماندوس” الأردنية المحمولة جوا، القبائل العربية السنية في محافظة الأنبار، والأقمار الصناعية الأمريكية والوحدات الجوية الإسرائيلية.
وعندما تُرصد مواقع لتنظيم داعش في الأنبار، فإن القوات الخاصة الأردنية المحمولة جوا بطائرات هليكوبتر تقوم باستهدافها.
وادعى التقرير أن معظم قطاعات الجيش الأردني، تقف في حالة تأهب على طول حدود الأردن مع العراق وسوريا، باستثناء لواءين منتشرين في الجنوب، حيث الحدود مع إسرائيل.
واعاد التقرير الى الاذهان ما نقلته الأخبار في 16 تموز الماضي عن إغلاق مركز ”طريبيل” البري الحدودي الوحيد بين الأردن والعراق إلى إشعار آخر، وقال ان عمان وبغداد قد ادعتا أن هذا الإجراء اتخذ لمنع وقوع هجمات تنظيم داعش على شاحنات البضائع المتجهة إلى الخليج عبر العراق، ولكن هذه مجرد ذريعة لان السبب الحقيقي لإغلاق معبر ”طريبيل”، هو مرور الجيش الأردني غير المقيد بحركة المرور إلى غرب العراق ومحافظة الأنبار.
وكانت مصادر أمريكية قد كشفت اواخر الشهر الماضي عن نقل 16 مروحية قتالية من طراز كوبرا الإسرائيلية إلى الجيش الأردني، واعترفت لأول مرة بتعاون الولايات المتحدة، والأردن وإسرائيل في الحرب على تنظيم داعش في العراق وسوريا.
وقد أعربت مصادر أمنية اسرائيلية عن خشيتها من سيطرة مقاتلي تنظيم داعش على اجزاء واسعة من الجنوب السوري، بالقرب من الحدود مع الاردن.
وأشارت المصادر، في حديث لموقع ”واللا” العبري، إلى أنّ المعطيات الواردة اخيراً من جنوب سوريا، تؤكد تعزّز قوة ”داعش” في هذه المنطقة، ومن شأن ذلك ان يشكل خطراً على جبل الدروز وعلى الحدود مع الاردن.
وبحسب المصادر فان قبائل بدوية تسكن في هذه المنطقة، وتحديدا في ريف محافظة السويداء، أعلنت مبايعتها لتنظيم داعش، مقابل عطاءات مالية وموارد اخرى.
ولفتت المصادر الاسرائيلية الى ان القلق في تل ابيب ناجم عن قدرة ”داعش” على تثبيت وضعه سريعاً في هذه المنطقة الحساسة، حيث يسكن مئات الالوف من الطائفة الدرزية، ومن شأن ذلك ايضاً ان يؤثر سلباً على أمن اسرائيل والمملكة الاردنية، خاصة مع امكان تمدد القتال باتجاه الاردن، وايضا باتجاه البلدات الدرزية في سوريا.
واشارت المصادر الى ان الخطر الجديد يتمثل في ان يحاول ”داعش” خرق الحدود باتجاه بلدات اردنية، خاصة ان قرابة تجمع القبائل التي تعيش في جنوب سوريا مع مثيلاتها في الجانب الاردني، اضافة الى تعاون وعلاقات طيبة جداً بين الجانبين، الامر الذي يزيد من قدرة ”داعش” في المنطقة .

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة
  • ''اردنة'' مجموعة من شيوخ العشائر السورية والعراقية الحدودية
    السابق

    دبور: ايران صديق للعرب وليست عدواً

  • ''اردنة'' مجموعة من شيوخ العشائر السورية والعراقية الحدودية
    التالى

    المطران عطا الله حنا يجدد تضامنه مع سورية

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • “الحركة الوطنيّة للتواصل”…
  • بمناسبة عيد ميلادها.. أسرار…
  • “حماس” تباشر انتخاباتها…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • فضيحة.. هكذا فاز احمد شفيق…
  • تباعد فتحاوي.. ناصر القدوة يشكل…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • أين الأسئلة الكبرى أيها الاتحاد؟
  • مَشْفى أم مُسْتَشْفى.. درس في…
  • رد انتقامي.. قصف قاعدة عين الأسد…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد