"قسد الكردية" الخائنة تواجه بالرصاص ابناء العشائر العربية المطالبين بفك الحصار عن مدينتي الحسكة والقامشلي/ فيديو
أهم العناوين
  • إلهام شاهين ترفض مليون دولار مقابل اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
  • الهياجنة: حملة التطعيم ضد الكورونا مستمرة وقد تستغرق عاما كاملا
  • استحدام أساور إلكترونية بدل التوقيف يوفر 13 مليون دينار سنوياً
  • علي اصحاب “وعد بلفور” تدور الدوائر.. اسكتلندا تبدأ معركة استقلالها عن العجوز البريطانية
  • يوم 2 نيسان المقبل موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين
  • هذه حقوق الانسان.. شرطي أمريكي يبطح فتاة “سوداء” أرضا/ فيديو
  • المحكمة الادارية ترد الطعن بتشكيل لجنة مؤقتة لنقابة المعلمين
  • حبس سائق في الأمن العام صف مركبته بصورة مخالفة
جرينتش+2 06:33
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار قراءة في نتائج انتخابات جامعة بير زيت

قراءة في نتائج انتخابات جامعة بير زيت

كتب سهيل أبو الحسنفى: أبريل 25, 2015
طباعة البريد الالكترونى

قبل أيام جرت انتخابات نقابة المحامين وفازت حركة فتح، وهللت وخرج ناطقوها وقياداتها يستعرضون هذا الفوز ودلالته على الواقع الفلسطيني، وعلى الالتفاف الجماهيري حول برنامجها وقيادتها، وأن الشعب قال كلمته وأعطى ولاءاته لها، وقلنا في حينه أن هذه الانتخابات إن جرت في موقع وفازت فيه فتح فهناك عشرات المواقع قد تتغير فيه النتائج لصالح حركة حماس، وأن التهويل الإعلامي والإفراط في التفاؤل والاعتزاز بالإنجاز يحتاج إلى إعادة الحسابات، واليوم وقد جرت انتخابات جامعة بير زيت وكانت النتائج مخيبة لآمال وتطلعات حركة فتح بل أكاد أجزم أنها أصابت قيادة فتح وعلى رأسها أبو مازن بحالة من الذهول والانكسار والاحباط ليس لأن هذه الانتخابات هي نهاية المطاف في قول الجماهير كلمة الفصل في خياراتها الانتخابية وولاءاتها السياسية، ولكن ما تمثله انتخابات جامعة بير زيت من دلالات على المستوى الكل الفلسطيني يمكن استخلاص ما يلي:

أولاً: تكاد تجمع كل الأطياف السياسية بما فيها حركة فتح وحماس واليسار أن انتخابات جامعة بير زيت مؤشر على الأوزان النسبية للأحزاب السياسية في المجتمع الفلسطيني وربما تحدث في هذا الأمر العديد من القيادات في مختلف الفصائل في مناسبات عديدة.

ثانياً: طبيعة جامعة بير زيت من حيث مكوناتها ووجود أعداد ليست بالقليلة من الطلبة الذين ينتمون إلى الديانة المسيحية والذين تعول عليهم فتح واليسار لكسب أصواتهم ويبدو أن الحسابات والتوقعات لم تكن في مكانها المناسب، فقد رأينا في الدعاية الانتخابية العديد من هؤلاء الطلبة يهتفون للكتلة الإسلامية ويحملون راياتها عن قناعة واعتزاز بعيداً عن الانتماءات الطائفية والدينية- وهذا له مدلولات كبيرة على استحواذ حماس على قلوب غير المسلمين من أبناء الشعب الفلسطيني.

ثالثاً: وسطية الفكر الحمساوي وذراعها الطلابي الكتلة الإسلامية وانفتاحها المجتمعي وتواصلها مع الجميع وتقديم الصورة المشرقة للإنسان المسلم الملتزم والذي يحب الخير للجميع، إضافة إلى خطاب الكتلة الإسلامية الوحدوي وتأكيده على التعددية ومشاركة الجميع في تحمل المسؤولية لاقى إقبالاً واسعاً من جمهور الطلبة.

رابعاً: رغم أن الدفاع عن حقوق الطلبة وتقديم الخدمة وتوفير الحياة الجامعية المناسبة هي من أولويات مجالس الطلبة إلا أن الهم السياسي والوطني تصدَّر المشهد في انتخابات جامعة بير زيت، فقد كانت غزة حاضرة بصمودها وتضحياتها، وقد كانت الحرب الأخيرة على غزة وما سطرته المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها كتائب القسام العنوان الأبرز للدعاية الانتخابية.

خامساً: رمزية جامعة بيرزيت بالعديد من القيادات التي تخرجت منها من مختلف الفصائل الفلسطينية أمثال يحيى عياش، ومروان البرغوتي، وبسام الصالحي …الخ، أصبحت محط انظار السياسيين والإعلاميين والمهتمين في الشأن الفلسطيني.

سادساً: الظروف التي مرت بها حركة حماس في الضفة الغربية بوجه عام والكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت بوجه خاص من ملاحقات ومضايقات من قبل الأجهزة الأمنية، كان عاملاً قوياً لتعاطف فئات مختلفة وعلى وجه الخصوص الطلبة مع الكتلة الإسلامية وقيادتها.

سابعاً: الأخطاء المتكررة من قبل القيادة الفلسطينية المتنفذة وتساوق حركة فتح معها وعلى رأسها تبرير التنسيق الأمني، والإصرار على أن الخيار الوحيد للشعب الفلسطيني هو المفاوضات مع الاحتلال في ظل عربدة العدو الإسرائيلي، إضافة إلى المماطلة والتسويف وتضييع الوقت من قبل السلطة الفلسطينية وحركة فتح في إنجاز ملف المصالحة، لاشك أن القطاعات الشبابية وخصوصاً طلبة الجامعات يشعرون بعدم الرضا والشعور بالدونية الوطنية نتيجة لهذه الأفعال والتصرفات.

ثامناً: حالة الاستقطاب داخل الجسم الفتحاوي وصراع المصالح، ونظرة الاستعلاء وتهميش الآخرين، واعتبار التاريخ توقف عند حركة فتح ومشروعها السياسي وإرثها النضالي في ظل غياب التقييم ومحاسبة الذات ومراجعة السياسات لاشك له تأثيراته السلبية خصوصاً عند فئة الشباب.

تاسعاً: التحريض الإعلامي والتشويه المستمر من قبل قيادة فتح وناطقيها ضد حركة حماس، لاشك قد يتم تسويقه للبسطاء والدهماء ولكن الفئات الشبابية وطلبة الجامعات لديهم القدرة على التمييز مع التأكيد أن الردح الإعلامي والادعاء بتسجيل المواقف والنقاط سيقود إلى نتائج سلبية لمستخدميها.

عاشراً: التهديدات التي سمعناها بعد ظهور نتائج الانتخابات من قبل بعض القيادات الفتحاوية بإقالة ومحاسبة المتسببين في هذه الهزيمة، لن يجدي نفعاً فالطريقة الأمثل هو مراجعة حركة فتح الأسباب الحقيقية لهذا التراجع ومن ثم وضع الحلول وعلى رأسها تصويب المسار وتعديل السياسات.

حادي عشر: لا بد أن تصل الرسالة واضحة إلى كل الحركات والأحزاب الفلسطينية وعلى رأسها حركتي فتح وحماس أن الفوز في أي مؤسسة أو نقابة ليس نهاية المطاف مع التأكيد على مبدأ التداول واحترام نتائج الانتخابات والاستفادة من الأخطاء وتكريس مفهوم الشراكة الذي يجب أن يغرس في ضمير العقلية الفلسطينية، وقراءة ما يحدث عند دولة الاحتلال من عمليات انتخابية تحترم عقلية الناخب والاستفادة من ذلك، فالعالم اليوم في تطور وارتقاء، فزمن الجمود والتكلس والتحوصل حول الذات انتهى ونحن كشعب فلسطين أولى شعوب الأرض أن ننظر إلى المستقبل بأفاق أوسع ورؤية نافذة.

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • السابق

     خسئ الكذابون.. فالدوري ما زال على قيد الحياة والنضال

  • التالى

    جدة أوباما تدعو الله ان يهديه للإسلام

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد