السيسي يبلغ ماكرون قلقه من الضربة الصاروخية لسوريا ويدعو الى حل سياسي يحفظ وحدة الدولة السورية وسيادتها
أهم العناوين
  • سعار الاغتيالات الاسرائيلي يبلغ حد التهديد باغتيال هنية وقادة حماس بالخارج 
  • اضطراب الاوضاع الامنية السعودية حتى في محيط قصر ابن سلمان / فيديو
  • حين يختلف الغزاة ..أردوغان يفضح حلفاءه الأمريكيين ويعلن انهم ادخلوا 5000 شاحنة سلاح لسوريا
  • فاجعة مرورية تودي بحياة النائب محمد العمامرة وستة من افراد اسرته
  • الصرايرة : مرتاح بعملي .. وانسجام تام بين الفريق الوزاري .. وما يشاع هدفه التشويش
  • الزعنون يتمسك برئاسة المجلس الوطني ما دام عباس متمسكاً برئاسة السلطة
  • احباط محاولة تسلل وتهريب كمية من المخدرات عبر الحدود السورية
  •  اعتقال مفتعل مصادمات مع سيارات اخرى في عمان بغرض ابتزاز اصحابها
  • وزير خارجية البحرين يطالب قطر بمعاقبة قناة الجزيرة التي وصفها بـ “الحقيرة”
  • دواعش العراق وسوريا العائدون الى كندا يخططون لشن هجمات كيميائية فيها
جرينتش+2 07:37
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

يا حكماء البلاد تحركوا .. فالمسؤولية الوطنية تناديكم

بقلم: فهد الريماوي بقلم : فهد الريماوي مارس 18, 2018 لا يوجد تعليقات

قدر تعلقها بالاردن، تسخر الكتابة من الكتاب، والاوراق من الاقلام، والافكار من المفكرين، والرؤى من الم... إقرأ المقال

  • بئس الحال .. فإسرائيل لم تعد خارج البيت العربي

    بقلم : فهد الريماوي مارس 04, 2018 لا يوجد تعليقات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • قضايا قومية
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • قضايا قومية
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية
التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية

التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية

بقلم : معن بشورفى: أبريل 21, 2015
طباعة البريد الالكترونى

أن يأتي يوم التضامن العربي والدولي مع أسرى الحرية في سجون الاحتلال الصهيوني (17 نيسان) تزامنا مع استشهاد القائد الفلسطيني البارز د. عبد العزيز الرنتيسي ، ومباشرة بعد ذكرى استشهاد القائد والرمز الفلسطيني خليل الوزير (أبو جهاد) (16 نيسان) ، وسابقا لذكرى مجزرة قانا اللبنانية (18 نيسان) ، يؤكد ترابط عناوين النضال الفلسطيني المعاصر وتكاملها وتلازمها مع أيام خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني والعربي امتلأ بها شهر نيسان على مدى العقود الماضية.

فهذا اليوم ليس يوما لأسرى الحرية الأبطال الذين يسيطرون بصمودهم صفحة مستمرة من صفحات المقاومة الفلسطينية والعربية فحسب ، بل هو يوم لشهداء الثورة أيضا الذين سبقوا أبا جهاد والرنتيسي وتلوهما ، وهو يوم للوحدة الوطنية الفلسطينية التي تبقى وثيقة الأسرى إطارا لها وحافظا لثوابتها وفي مقدمتها المقاومة ، كما أنه يوم من اجل العدالة لفلسطين التي ينتهكها الكيان الصهيوني منذ قيامه وتمهيدا لقيامه ، كما هو يوم لتلاحم الشعب الفلسطيني واللبناني ومعهما أبناء الأمة العربية والإسلامية على طريق التضحية والبذل والعطاء في سبيل حقوق ثابتة لا يمكن التفريط بها ، وفضية تتلاقي فيها كل قضايا الأمة في التحرر والوحدة والحرية والعدالة والكرامة .

وبهذا المعنى فإن الاحتفال الحقيقي بهذه المناسبة ، ومع الانتصار الفعلي للأسرى والشهداء ، لا يتحقق إلا باستمرار المقاومة بكل أشكالها ، وفي المقدمة منها المقاومة المسلحة ، والتضامن الحقيقي مع أسرى الحرية لا يترجم واقعا إلا بإنهاء الانقسام الفلسطيني على قاعدة المقاومة والمشاركة والتمسك بالحقوق الفلسطينية الثابتة وعلى رأسها حق العودة واستمرار الكفاح من اجل التحرير.

كما أن التضامن الجدي مع الأسرى يتطلب الإسراع في محاكمة مجرمي الحرب الصهاينة على المجازر التي ارتكبوها ، والإبادة الجماعية التي يمارسونها ، والاغتيالات المتواصلة التي ينفذونها بحق قادة ومناضلين ومواطنين فلسطينيين وعرب ومن أحرار العالم ، والانتهاكات المتواصلة لحقوق الإنسان التي يمارسونها بحق آلاف الأسرى ، وعبر التمييز العنصري بكل ألوانه لا سيما ضد أبناء فلسطين 48 ، وعبر حصار غزة المستمر منذ سنوات ، وعبر تهويد القدس وتدنيس مقدساتها لا سيما الحرم القدسي الشريف.

إن صمود الأسرى البطولي يفتح للنضال الوطني الفلسطيني آفاقا كبرى على المستوى العربي والإسلامي والعالمي ، ولعل ابرز تجليات هذه الآفاق هو اللجنة الدولية للتضامن مع مروان البرغوثي وإخوانه في الأسر من قادة ومناضلين ، من رجال ونساء ومن أطفال وشيوخ ، تلك اللجنة التي انطلقت من الزنزانة التي أمضى فيها القائد الثوري العظيم نيلسون مانديلا في إشارة واضحة إلى أن مقاومة النظام العنصري (الابارتايد) في جنوب إفريقيا تتكامل مع مقاومة الشعب الفلسطيني للكيان الصهيوني العنصري ، والتضامن الحقيقي مع أسرى الحرية وقضيتهم العادلة لا يكون إلا بإغلاق كل بؤر الاحتراب والاقتتال التي تمتد على ساحة وطننا الكبير ، وباعتبار أن قضية الأمة المركزية هي قضية فلسطين وان عدو الأمة الرئيسي هو العدو الصهيوني وداعميه ومسانديه.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة 0
  • التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية
    السابق

    “حماس” تهزئ نتنياهو وتطالبه بتفقد جنوده جيدا

  • التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية
    التالى

    تصاعد النقمة الشعبية السعودية على علماء الوهابية

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • تقارير
  • ثقافة
  • قضايا قومية

الأكثر قراءة

  • روسيا تحذر الاردن وامريكا من…
  • إلهام شاهين “عاشقة سوريا”…
  • حماس تنعى عالم الطاقة الفلسطيني…
  • هشاشة عظام الأستعمار الأمريكي…
  • يا ابناء شعبنا العربي .. أتحدوا في
  • سر قديم .. الملك فهد اول من فكر…
  • اضطراب الاوضاع الامنية السعودية…
  • فاجعة مرورية تودي بحياة النائب…
  • حرب الوثائق ..قطر تستفز السعودية…
  • الاردن الى اين ؟ .. محاضرة للمصري

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • قضايا قومية
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد