انحفاض متذبذب.. وزارة الصحة تعلن اليوم الاثنين عن تسجيل 82 وفاة و3565 إصابة بالكورونا ليصبح العدد الكلي 669,300
أهم العناوين
  • إسعاد يونس.. فنانة واعلامية مصرية لها من اسمها نصيب
  • مفتي المملكة يعلن ان غداً الثلاثاء هو أول أيام شهر رمضان المبارك.. كل والاردن والامة العربية بخير
  • يا حب.. اغنية مغربية تستذكر فيروز وأم كلثوم وصباح/ فيديو
  • وفقا لقناة المملكة.. تحويل “قضية الفتنة” المتعلقة بالأمير حمزة وباسم عوض الله إلى محكمة أمن الدولة
  • عود على بدء.. حركة حماس تعلن رسميا انتخاب خالد مشعل رئيساً للحركة في إقليم الخارج خلفاً لماهر صلاح
  • خطط أمنية ومرورية خلال شهر رمضان للتخفيف عن المواطنين
  • مطلوب عدم مراجعة البريد قبل استلام رسائل نصية للقسائم الغذائية
  • “التربية” تمنع المدارس الخاصة من حجب المنصات التعليمية عن الطلبة
  • اصدار تعليمات خاصة بالحفاظ على حرمة شهر رمضان المبارك
  • اردوغان.. هل يتاجر بالاخوان لاسترضاء القاهرة ام يناور بالاتفاق معهم لخداعها؟؟
جرينتش+2 12:24
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية
التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية

التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية

بقلم : معن بشورفى: أبريل 21, 2015
طباعة البريد الالكترونى

أن يأتي يوم التضامن العربي والدولي مع أسرى الحرية في سجون الاحتلال الصهيوني (17 نيسان) تزامنا مع استشهاد القائد الفلسطيني البارز د. عبد العزيز الرنتيسي ، ومباشرة بعد ذكرى استشهاد القائد والرمز الفلسطيني خليل الوزير (أبو جهاد) (16 نيسان) ، وسابقا لذكرى مجزرة قانا اللبنانية (18 نيسان) ، يؤكد ترابط عناوين النضال الفلسطيني المعاصر وتكاملها وتلازمها مع أيام خالدة في تاريخ الشعب الفلسطيني والعربي امتلأ بها شهر نيسان على مدى العقود الماضية.

فهذا اليوم ليس يوما لأسرى الحرية الأبطال الذين يسيطرون بصمودهم صفحة مستمرة من صفحات المقاومة الفلسطينية والعربية فحسب ، بل هو يوم لشهداء الثورة أيضا الذين سبقوا أبا جهاد والرنتيسي وتلوهما ، وهو يوم للوحدة الوطنية الفلسطينية التي تبقى وثيقة الأسرى إطارا لها وحافظا لثوابتها وفي مقدمتها المقاومة ، كما أنه يوم من اجل العدالة لفلسطين التي ينتهكها الكيان الصهيوني منذ قيامه وتمهيدا لقيامه ، كما هو يوم لتلاحم الشعب الفلسطيني واللبناني ومعهما أبناء الأمة العربية والإسلامية على طريق التضحية والبذل والعطاء في سبيل حقوق ثابتة لا يمكن التفريط بها ، وفضية تتلاقي فيها كل قضايا الأمة في التحرر والوحدة والحرية والعدالة والكرامة .

وبهذا المعنى فإن الاحتفال الحقيقي بهذه المناسبة ، ومع الانتصار الفعلي للأسرى والشهداء ، لا يتحقق إلا باستمرار المقاومة بكل أشكالها ، وفي المقدمة منها المقاومة المسلحة ، والتضامن الحقيقي مع أسرى الحرية لا يترجم واقعا إلا بإنهاء الانقسام الفلسطيني على قاعدة المقاومة والمشاركة والتمسك بالحقوق الفلسطينية الثابتة وعلى رأسها حق العودة واستمرار الكفاح من اجل التحرير.

كما أن التضامن الجدي مع الأسرى يتطلب الإسراع في محاكمة مجرمي الحرب الصهاينة على المجازر التي ارتكبوها ، والإبادة الجماعية التي يمارسونها ، والاغتيالات المتواصلة التي ينفذونها بحق قادة ومناضلين ومواطنين فلسطينيين وعرب ومن أحرار العالم ، والانتهاكات المتواصلة لحقوق الإنسان التي يمارسونها بحق آلاف الأسرى ، وعبر التمييز العنصري بكل ألوانه لا سيما ضد أبناء فلسطين 48 ، وعبر حصار غزة المستمر منذ سنوات ، وعبر تهويد القدس وتدنيس مقدساتها لا سيما الحرم القدسي الشريف.

إن صمود الأسرى البطولي يفتح للنضال الوطني الفلسطيني آفاقا كبرى على المستوى العربي والإسلامي والعالمي ، ولعل ابرز تجليات هذه الآفاق هو اللجنة الدولية للتضامن مع مروان البرغوثي وإخوانه في الأسر من قادة ومناضلين ، من رجال ونساء ومن أطفال وشيوخ ، تلك اللجنة التي انطلقت من الزنزانة التي أمضى فيها القائد الثوري العظيم نيلسون مانديلا في إشارة واضحة إلى أن مقاومة النظام العنصري (الابارتايد) في جنوب إفريقيا تتكامل مع مقاومة الشعب الفلسطيني للكيان الصهيوني العنصري ، والتضامن الحقيقي مع أسرى الحرية وقضيتهم العادلة لا يكون إلا بإغلاق كل بؤر الاحتراب والاقتتال التي تمتد على ساحة وطننا الكبير ، وباعتبار أن قضية الأمة المركزية هي قضية فلسطين وان عدو الأمة الرئيسي هو العدو الصهيوني وداعميه ومسانديه.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية
    السابق

    “حماس” تهزئ نتنياهو وتطالبه بتفقد جنوده جيدا

  • التضامن الحقيقي مع أسرى الحرية
    التالى

    تصاعد النقمة الشعبية السعودية على علماء الوهابية

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • تداول “الطلاق” بين تيم حسن…
  • لكم صفّق المجد
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • خالد مشعل يتولى رئاسة المكتب…
  • الذكرى الثامن عشرة لاحتلال…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • فتوى خطيب الأقصى : بائع الأرض…
  • هل تندلع الحرب بين روسيا و…
  • لمن يهمه مستقبل العرب.. تقرير…
  • راغب علامة يغني على قبر امه ثم…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد