من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر.. بقلم : فهــــد الريمــــاوي
أهم العناوين
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة من سوريا
  • مصادر عبرية تزعم ان البرغوثي يعتزم الترشح لانتخابات الرئاسة بدعم دحلان، ولكن الرجوب يحاول اقناعه بالعدول
  • سورية تنفي بشكل قاطع حصول اية لقاءات مع إسرائيل
  • الملك والسيسي يبحثان سبل مواصلة تعزيز التعاون الثنائي بسائر المجالات، وآليات توسيع التعاون الأردني المصري العراقي
  • اسرائيل تشترط لتطبيع علاقاتها مع اردوغان وقف اية نشاطات لحركة حماس في تركيا التي تجاوبت جزئيا
  • وزارة الصحة تعلن اليوم الاثنين عن تسجيل 8 وفيات و1030 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 315,544
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في الرصيفة اليوم الاثنين
  • الثلوج تتراكم فوق المُرتفعات الجبلية العالية غدا الأربعاء
  • الفايز يؤكد حرص الأردن على وحدة الأراضي السورية
  • لافروف: لن نتصادم مع أمريكا في سوريا، ولكن يجب ألا تستخدم القوة ضد سلطة الدولة السورية
جرينتش+2 03:30
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات جريدة المجد صوت الأمة وضمير الشعب المتكلم
جريدة المجد صوت الأمة وضمير الشعب المتكلم

جريدة المجد صوت الأمة وضمير الشعب المتكلم

بقلم : عبد الهادي الراجحفى: أبريل 06, 2015
طباعة البريد الالكترونى

لست محايدا وأنا أسطر كلماتي هذه لجريدة المجد الناصرية الغراء في الذكرى الـــ21 لميلادها المجيد ، لقد حاولت بكل ما استطيع إنسانيا أن أكون محايدا وأن ابدي رأيا لأجل ما قد أراه مناسبا لهذا المنبر وقد تشرفت بأن أكون أحد المشاركين في الكتابة فيه ، وبأمانة الكلمة وجدت فيه منبرا قوميا ناصريا يناضل لوحدة الأمة من المحيط للخليج بالكلمة والتوعية ، منبرا ناصريا ترفع عن صغار الأمور لمصلحة رسالته الخالدة الوحدة ، الحرية والاشتراكية ، لكن كل محاولاتي لإبداء رأيي وجدتها تخرج كلمات إعجاب ومحبة وتقدير لهذا المنبر الذي سار عكس رياح الأعصار وتحدى الصعاب وقاوم كل المحاولات الظلامية لإعدامه ووأده بدءا من محاولات الخنق والتضييق بمنع الإعلانات وحتى الاشتراكات التي حاول البعض من خلالها أن يقوم بتوجيه الصحيفة كما حدث مع دولة شقيقة، ولكن فارس المجد وربانها أبا المظفر رفض المقايضة وأن المجد التي ترفع الراية الناصرية مواقفها ليست للبيع أو المتاجرة أو المساومة ، ورفض ذلك العرض كما رفض غيره من العروض الكثيرة انطلاقا من المبادئ والقيم العروبية الأصيلة التي رفع شعارها الزعيم جمال عبد الناصر ومقولته الشهيرة التي كانت سابقة لعصرها وزمانها ولكنها قاعدة أساسية للمستقبل والأجيال عندما قال (أن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية ).

ايضاً هناك محاولات اخرى كثيرة انتهجتها الحكومات العرفية ضد المجد بالمنع والمصادرة والإغلاق والسجن لربانها ورئيس تحريرها ، والجرجرة بالمحاكم ، ومع ذلك لم تتراجع وبقيت كما هي صوت العروبة من الأردن ومنبر المقاومة والصمود لكل أبناء أمة الضاد .
ومنذ انطلاقها كانت المجد منبرا لكل صاحب رأي حر، بما في ذلك جماعة الإسلام السياسي حيث تنكروا لكل ذلك عندما وجدوا أنفسهم على رأس السلطة في أكبر بلد عربي مصر الشقيقة، وكم تمنينا أن يقدم أصحاب تيار الإسلام السياسي نموذجا للعمل العربي المشترك ولكنهم للأسف ذهبوا بعيدا في عدائهم لأمتهم وشعوبهم ورموزها الخالدة وعلى رأسهم الزعيم جمال عبد الناصر الذي أصبح عدوهم الرئيسي وليس الكيان الصهيوني رغم أنه بجوار ربه منذ ما يقارب النصف قرن، فكانت نهايتهم السياسية اسرع مما توقعوا وجاءت على يد الجماهير التي آمنت بقيادة عبدالناصر و موروث نضالي.
كما كانت المجد منبرا لكل القوميين والوطنيين الأحرار على اختلاف مدارسهم الفكرية ، وطيلة الــ21 عاما انطلقت نحو هدفها ورسالتها وسارت على طريق الصعاب والنضال،وانضم إليها الكثيرون وغادرها كذلك الكثيرون وهناك إعلاميون تخرجوا من مدرسة المجد ،أصبح بعضهم في محطات فضائية مشهورة، وان كانت أحداث المنطقة الأخيرة التي يسمونها ربيعا عربيا قد كشفت حقيقة الكثير من تلك المحطات المشبوهة .
لذلك أتساءل ماذا سنقول لصحيفة تعرضت وعانت كل ما عانته وأصرت على البقاء والاستمرار رغم شح الإمكانيات التي لم تكن أكثر من إمكانيات ذاتية محدودة ومساعدة بعض الشرفاء التي كانت المجد تعارض سياستهم وهم بالسلطة ولا داعي لذكر الأسماء احتراما للخصوصية ،وتلك الفئة من المسؤولين تشعرنا أن الوطن لا زال بخير وهناك من يؤمن بحق الاختلاف في الرأي الذي لا يفقد للود قضية كما يقولون وتلك هي رسالة المجد التي تعارض السياسية أو تتفق معها في بعض القضايا ولكن لا تشخصن الاختلاف السياسي .
وعلى هذا الأساس احترمها الكبير والصغير وكل إنسان منصف ، واستمرار المجد وبقاؤها في عالم عربي تغيرت أحواله وانقلبت موازينه هو بحد ذاته معجزة وأكبر وسام لأسرتها وقرائها ، ولعل أصعب الظروف التي واجهت المجد كانت الأحداث العربية الأخيرة التي أسماها البعض بالربيع ، وقد بدأت صحيحة وكانت تعبيرا عن حالة ثورية وليست ثورة كاملة المعالم وكانت رسالة لكل القوى السياسية قبل غيرها مفادها بأنكم والأنظمة العربية التي تدعون معارضتها أصبحتم وجهان لعملة واحدة ولكن للأسف لم تقرأ الرسالة بشكلها الصحيح وبمعناها القومي ما سهل اختراق تلك الحالة الثورية ونقلها من عرب الاعتلال إلى الدول المعارضة أو الممانعة للسياسة الأمريكية حيث اسقطوا ليبيا بعد استشهاد قادتها وعلى رأسهم العقيد معمر ألقذافي رحمه الله، وحيث عادت ليبيا اليوم قواعد لأعداء الأمة وعملائهم المتاجرين بالدين، وقد حاولوا استنساخ التجربة الليبية في سوريا إلا أنهم فشلوا وتمكنت سوريا بفضل شعبها وجيشها وقيادة الرئيس المناضل بشار الأسد من فضح المؤامرات على الأمة وتعرية عملائها ، حيث كانت جريدة المجد تحذر من المؤامرات على الأمة وكانت تبدو وكأنها تغرد خارج السرب في ظل الإعلام الرسمي والخاص وهما يعزفان على وتر واحد، وما أصعب تلك اللحظات مخاطبة العقل والمنطق في عقول حامية أو تدعي ذلك لمجاراة الرياح والأعاصير التي هبت على عالمنا العربي، ولم ينتبه أصحاب هذه العقول لما طرحته المجد وغيرها من الصحف الجادة حتى فاجأتهم القوى الظلامية واستغلت الفراغ وهي لا تعرف الا لغة الدم والدمار والقتل والإجرام وقطع الرؤوس وحتى الحرق بالنار كما حدث مع شهيد السياسة الخاطئة معاذ الكساسبه ناهيك عن الاتجار بالبشر وبيع الإنسان للإنسان وكأننا عدنا لعصور الجاهلية كما حدث في العراق وبدرجة اقل في سوريا .
لذلك نقول لقد استمدت المجد رسالتها من تجارب الأمة النضالية وأبرزها التجربة الناصرية وكانت خير من عبر عن تلك التجربة الملهمة ، ولعل استمرار المجد وتجاوزها لكل المحن والصعاب دليل على قوة الحجة وعظمة الرسالة الناصرية المستمدة من ثوابت الأمة .
وفي هذه المناسبة العظيمة نبارك لأنفسنا ولشعبنا وامتنا هذه الذكرى العطرة في عبق التاريخ وأصالة المبادئ ، ونبارك لأسرتها وربانها الفارس والقطب الناصري فهد الريماوي أبا المظفر .
وكل عام وكتابها وقراؤها الذين هم رأس المال وسبب الاستمرار، وشعبنا وأمتنا بألف خير وعلى نهج الزعيم جمال عبد الناصر سائرون ولامتنا وأبطالنا جنود مخلصون ويظل النهر لمجراه أمينا ، وهكذا هي المجد الصحيفة الرسالة البيان .
والى الأمام والأفضل دائما في ظل الراية الناصرية الخفاقة .
عاشت امتنا العربية الواحدة من المحيط للخليج وكل عام وأنتم بألف خير.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • جريدة المجد صوت الأمة وضمير الشعب المتكلم
    السابق

    السلطة تراهن على جدية اوباما لاقامة دولة فلسطينية

  • جريدة المجد صوت الأمة وضمير الشعب المتكلم
    التالى

    “المجـد” والـبـعـث والأمـل..!!

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الاردنية الثانية بعد ريما دودين..
  • زبيدة ثروت تضحي بروعة جمالها من…
  • آلاف المهاجرين يتدفقون على…
  • عبد الناصر يداعب زميله الفنان…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • شراب سحري من القرفة والغار…
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد