النيابة العامة بمحكمة امن الدولة تعلن انتهاء التحقيقات مع 18 متهماً موقوفين على ذمة قضية "زعزعة استقرار المملكة"
أهم العناوين
  • وثائق سرية: هكذا انتحلت بريطانيا اسم الإخوان المسلمين في حربها على عبد ناصر وسوكارنو
  • الرئيس بشار الأسد يتقدم رسميا لخوض انتخابات الرئاسة المقبلة
  • مدير حملة الرئيس التونسي يقاضي نائبا اتهمه باستلام 5 ملايين دولار من المخابرات امريكية لتمويل حملة الرئيس الانتخابية
  • المحكمة تُفرج عن آخر 4 موقوفين في قضية مستشفى السَّلط
  • اخماد حريق ضخم في سوق البالة بالزرقاء.. ولا اصابات
  • محكمة أميركية تدين الشرطي السابق ديريك شوفين بقتل المواطن الأسود جورج فلويد ، والعقوبة المتوقعة السجن 45 عاما
  • تلاشي الموجة الحارة وعودة الأجواء الربيعية لمعظم المناطق اليوم
  • مصدر مسؤول ينفي مزاعم تلقي الاردن مساعدات طبية من اسرائيل
  • عبد الباسط عبد الصمد.. كروان التلاوة السحرية للآيات القرآنية
  • اللقاء السري بين الطرفين في بغداد.. محاولة سعودية لاستباق ادارة بايدن في التفاهم مع ايران
جرينتش+2 06:46
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار اتساع دائرة الدول العائدة للتعامل مع نظام الرئيس الاسد
اتساع دائرة الدول العائدة للتعامل مع نظام الرئيس الاسد

اتساع دائرة الدول العائدة للتعامل مع نظام الرئيس الاسد

فى: أبريل 06, 2015
طباعة البريد الالكترونى

أكد وزير الشؤون الخارجية التونسي الطيب البكوش أن الحكومة شرعت فى رفع التجميد شيئا فشيئا عن التمثيل الدبلوماسى لتونس فى سورية وليبيا باعتبار الظروف التي يمر بها البلدان.
ونقلت إذاعة ”شمس إف إم” التونسية المحلية عن البكوش قوله يوم الخميس الماضي: ”قررنا أن نعيد التمثيل القنصلي في طرابلس وبنغازي وذلك حرصا على حماية مصالح التونسيين المتواجدين في ليبيا والذين يقدر عددهم بـ 120 الف بالمنطقة الغربية و20 الفاً بالمنطقة الشرقية”.
أما بالنسبة لسورية فقد أبرز البكوش أهمية ارسال تمثيلية دبلوماسية الى هذا البلد لحماية مصالح الجالية التونسية سيما مع تواجد عشرات المساجين الذين قدرتهم السلطات السورية بـ 43 سجينا.
وأكد الوزير البكوش أن الجانب السوري رد بصفة ايجابية على طلب تونس باعادة العلاقات الدبلوماسية قائلا: ”سنعيد العلاقات مع سورية تدريجيا ونرحب بالسفير السوري”.
وقد اثار هذا القرار التونسي غيظ المعارضة السورية، وفق ما عبر عنه الدكتور برهان غليون حيث اعتبره طعنة اليمة في خاصرة المعارضة السورية، والتي تتحمل جزءا من المسؤولية عن هذا التراجع التونسي والعربي في دعم الثورة السورية.
وقال غليون: ”نحن في المعارضة المسؤولون الرئيسيون عن التراجع التونسي الذي سبقه التراجع العربي كما ظهر في مؤتمر القمة، لأننا قضينا وقتنا في النزاع على النفوذ والتنازع على المواقع، وجلسنا في اسطنبول نصرف الوقت في نقاشات وثرثرات بيزنطية بدل ان نلف العالم للدفاع عن قضية شعبنا، ولا شك ان معارضة من هذا النوع هي شريك في الجريمة ولا اتحدث فقط عن الائتلاف”.
ومن جانبه قال الكاتب المصري الكبير ”محمد حسنين هيكل”، في حواره مع فضائية ”سي بي سي” الذي جاء تحت عنوان ”مصر أين وإلى أين؟” مساء يوم الجمعة الماضي، ان الرئيس السوري بشار الاسد جزء مهم من الحل، حيث لا يمكن تجاهل صموده لاربع سنوات حتى الآن دون ان يسقط، وكذلك استبسال جيشه بالقتال طوال هذه المدة على عدة محاور، علاوة على ان اغلبية الشعب السوري ما زالت تحت حكمه.
واشار هيكل الى ما سبق ان اقر به وزير الخارجية الامريكي جون كيري حين اعلن بوضوح ان الاسد جزء من الحل وان امريكا معنية بالتحاور معه.
الى ذلك نشرت صحيفة ”نيويورك تايمز” الأمريكية، تقريراً، أكّدت خلاله أن الرئيس بشار الأسد أصبح حليفاً ضرورياً لمكافحة الإرهاب الذي يضرب منطقة الشرق الأوسط، خصوصاً عبر تنظيم ”داعش”.
ويأتي التقرير الأمريكي، بعد سلسلةٍ من التصريحات الغربية، شكّلت طريقاً يمهّد لاعتراف الغرب، بضرورة التخلّي عن الفكرة التي حاول ترسيخها خلال السنوات الأربع الماضية، والقائمة على وجوب رحيل الرئيس الأسد، والتوجّه بوسائل إعلامه نحو ترسيخ فكرةٍ جديدة، فرضها الواقع على الغرب، وهي ان الرئيس الأسد جزءٌ أساسي من الحل في سوريا.
من جهةٍ أخرى، أشارت الصحيفة إلى أن مجلس الأمن، قد يتمكّن من تخليص نفسه ”أخلاقياً”، من مسؤولية العدد الكبير من ضحايا الأقليات في العراق وسوريا، الذين سقطوا على يد تنظيم ”داعش”، وذلك عبر إحالة هذا التنظيم وقياداته إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن هناك إجماعاً دولياً كبيراً على وجوب محاكمة تنظيم ”داعش” على الجرائم التي اقترفها، وأن الأمم المتحدة وجهّت الشهر الماضي نداءً إلى مجلس الأمن دعته فيه إلى إحالة ممارسات التنظيم المتشدد إلى المحكمة الجنائية الدولية، وتوثيق انتهاكاته المستمرة بحق المدنيين والآثار في العراق وسوريا، ليصار لاحقاً إلى محاكمة قياداته وعناصره.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • اتساع دائرة الدول العائدة للتعامل مع نظام الرئيس الاسد
    السابق

    رحيل د. يعقوب زيادين القائد الشيوعي العريق

  • اتساع دائرة الدول العائدة للتعامل مع نظام الرئيس الاسد
    التالى

    ”عاصفة الحزم” تطيح بمجلس التعاون الخليجي وليس بالحوثيين

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • العراق والمستقبل !!
  • رحيل المفكر السياسي والخبير…
  • “التعليم العالي” تحدث…
  • عودة شيريهان للأضواء تعيد…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • اب ستيني يقتل ابنه الشاب في منطقة
  • وفاة جنرال اردني في الجيش السوري

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد