من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر.. بقلم : فهــــد الريمــــاوي
أهم العناوين
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة من سوريا
  • مصادر عبرية تزعم ان البرغوثي يعتزم الترشح لانتخابات الرئاسة بدعم دحلان، ولكن الرجوب يحاول اقناعه بالعدول
  • سورية تنفي بشكل قاطع حصول اية لقاءات مع إسرائيل
  • الملك والسيسي يبحثان سبل مواصلة تعزيز التعاون الثنائي بسائر المجالات، وآليات توسيع التعاون الأردني المصري العراقي
  • اسرائيل تشترط لتطبيع علاقاتها مع اردوغان وقف اية نشاطات لحركة حماس في تركيا التي تجاوبت جزئيا
  • وزارة الصحة تعلن اليوم الاثنين عن تسجيل 8 وفيات و1030 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 315,544
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في الرصيفة اليوم الاثنين
  • الثلوج تتراكم فوق المُرتفعات الجبلية العالية غدا الأربعاء
  • الفايز يؤكد حرص الأردن على وحدة الأراضي السورية
  • لافروف: لن نتصادم مع أمريكا في سوريا، ولكن يجب ألا تستخدم القوة ضد سلطة الدولة السورية
جرينتش+2 09:34
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار الصحافة الورقية..الازمة والحل
الصحافة الورقية..الازمة والحل

الصحافة الورقية..الازمة والحل

كتب رئيس التحريرفى: مارس 16, 2015
طباعة البريد الالكترونى

تعمقت ازمة الصحافة الورقية في بلادنا، وبات الحبر مرشحاً للجفاف، والحرف محاصراً من جميع الجهات، والمطبعة مهددة بالكف عن الدوران.

صحف عريقة تقف الآن في مهب الافلاس، واقلام كبيرة تتخوف من غائلة صمت قريب، وطواقم فنية وادارية وتحريرية غفيرة يكتسحها القلق ويستبد بها الرعب من المصير المجهول الذي ينتظرها.
حتى اليوم، ليس لهذه الصحافة المنكوبة من ناصر او معين، فهي اضيع من الايتام على مائدة اللئام، وهي مطالبة بان تقلع شوكها بايديها واظافرها، رغم انها ”مقلمة الاظافر” منذ زمن بعيد.
لا دور لنقابة الصحفيين، ولاوقت لدى الحكومة للمساهمة في انقاذ هذه الصحافة من شبح الافلاس، والوقوف الجدي الى جانبها وهي تجتاز هذه المحنة القاتلة، لعلها تعاود ”رفع رأسها” من جديد، وتستعيد ما كان لها من عز وحضور وتأثير.
كثر الحديث مؤخراً عن دور مركزي ومحوري للاردن على الصعيدين العربي والاقليمي، وتباهى الكثيرون بنعمة الامن والاستقرار قبل ان يتباروا في كيل المدائح والمحسنات اللفظية لكبار المسؤولين، ولكن احداً من هؤلاء المداحين لم يسأل نفسه، كيف يمكن لاي بلد ان يلعب دوراً في غيبة اعلام ناشط وصحافة قوية ومزدهرة ؟؟ كيف يمكن للاردن ان يؤكد ذاته ويعزز مكانته ويؤدي رسالته بلا ”رأي” ولا ”دستور” ولا ”غد” ولا ”مجد” ولا ”سبيل” ؟؟
المدهش ان رئيس الوزراء الذي ما زال متقاعساً عن مد يد العون للمؤسسات الصحفية المأزومة، هو اكثر الناس علماً باهمية الاعلام ودوره في الزمن الراهن، وهو اكثر رؤساء الحكومات غراماً بالتصريحات الصحفية والمعلقات والمطولات التلفزيونية، ولو احصينا حجم المساحات الصحفية وعدد الساعات التلفزيونية التي استوطنها وتملكها بوضع اليد، لما وصل الى نصف مستواه اي من رؤساء الحكومات في تاريخ الاردن.
حل ازمة الصحافة الورقية سهل غير ممتنع، ومقدور عليه بسرعة ونجاعة اذا ما توفرت لدى الحكومة النية الحسنة والارادة الصادقة والجدية، حيث يمكنها التعامل مع هذه الصحافة مثلما سبق ان تعاملت مع الاحزاب السياسية التي قدمت لها دعماً مالياً سنوياً غير مشروط ولا مربوط بنوع مبادئها ومواقفها وبوصلة اتجاهاتها.
تستطيع الحكومة ان تستنسخ تجربتها مع الاحزاب السياسية لتطبيقها كلياً او جزئياً على الصحافة الورقية اليومية والاسبوعية، فتقدم لها العون المالي خالصاً لوجه الوطن، وخالياً من اية شروط وضغوط واملاءات تبعدها عن حقيقة مواقفها وقناعاتها، وتفقدها اعز ما تملك من مقومات الخصوصية والاستقلالية وحرية الاختيار، سواء لجهة المعارضة او الموالاة.
لا لزوم للتذكير بان الصحافة قد اكتسبت منذ قديم الزمان صفة ”السلطة الرابعة”، ولا ضرورة للمقارنة او المفاضلة بينها وبين الاحزاب، فكلاهما ينهض بدور محترم في انعاش الحياة السياسية وتعميق التجربة الديموقراطية، واذا كان من حق الاحزاب ان تحصل على العون المالي بوصفها جزءاً من مؤسسات الدولة الاردنية، فما المانع من سحب هذا المعيار والاعتبار على المؤسسات الصحفية ؟؟
بقيت كلمة صغيرة نود ان نضعها في صيغة سؤال، او تساؤل، موجه للقطاع الخاص، وتحديداً للبنوك وبيوت المال التي تربح مئات الملايين كل عام.. اين دوركم في دعم صحافة بلادكم واعلامها الوطني ؟؟ ولماذا تقتدون بالمؤسسات المالية الاجنبية في كل شيء، باستثناء تبرعاتها السخية لتمويل منابر الصحافة ومراكز الابحاث ونوادي الثقافة ومعاهد الدراسات الاكاديمية ؟؟
اما السؤال الذي لا نود التقدم به لفرسان الصرح النيابي، نظراً لان جوابه يسبق طرحه، فهو.. اين انتم من صحافة وطنكم، التي ان تنصروها سوف تنصركم، وان تخذلوها فانما تخدلون انفسكم ؟؟

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • الصحافة الورقية..الازمة والحل
    السابق

    المجرمون ينفسون عن احقادهم بتدمير ضريح الشهيد صدام

  • الصحافة الورقية..الازمة والحل
    التالى

    الاردن يغامر باستقلاله وينزلق تدريجياً تحت الابط الاسرائيلي

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الاردنية الثانية بعد ريما دودين..
  • زبيدة ثروت تضحي بروعة جمالها من…
  • آلاف المهاجرين يتدفقون على…
  • عبد الناصر يداعب زميله الفنان…
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • شراب سحري من القرفة والغار…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد