انحفاض متذبذب.. وزارة الصحة تعلن اليوم الاثنين عن تسجيل 82 وفاة و3565 إصابة بالكورونا ليصبح العدد الكلي 669,300
أهم العناوين
  • إسعاد يونس.. فنانة واعلامية مصرية لها من اسمها نصيب
  • مفتي المملكة يعلن ان غداً الثلاثاء هو أول أيام شهر رمضان المبارك.. كل والاردن والامة العربية بخير
  • يا حب.. اغنية مغربية تستذكر فيروز وأم كلثوم وصباح/ فيديو
  • وفقا لقناة المملكة.. تحويل “قضية الفتنة” المتعلقة بالأمير حمزة وباسم عوض الله إلى محكمة أمن الدولة
  • عود على بدء.. حركة حماس تعلن رسميا انتخاب خالد مشعل رئيساً للحركة في إقليم الخارج خلفاً لماهر صلاح
  • خطط أمنية ومرورية خلال شهر رمضان للتخفيف عن المواطنين
  • مطلوب عدم مراجعة البريد قبل استلام رسائل نصية للقسائم الغذائية
  • “التربية” تمنع المدارس الخاصة من حجب المنصات التعليمية عن الطلبة
  • اصدار تعليمات خاصة بالحفاظ على حرمة شهر رمضان المبارك
  • اردوغان.. هل يتاجر بالاخوان لاسترضاء القاهرة ام يناور بالاتفاق معهم لخداعها؟؟
جرينتش+2 12:26
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار صراعات حادة بين مؤسسات الدولة وتهديدات غاضبة بحل مجلس النواب
صراعات حادة بين مؤسسات الدولة وتهديدات غاضبة بحل مجلس النواب

صراعات حادة بين مؤسسات الدولة وتهديدات غاضبة بحل مجلس النواب

كتب ساطع الزغولفى: يناير 19, 2015
طباعة البريد الالكترونى

يوماً بعد يوم يتصاعد منسوب التوتر المستتر تحت سطح الواقع الاردني الراهن، وتزداد نسبة الاحتقان السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني و.. الديني في البلاد، كما تتسع مساحة المباعدة ليس بين الدوائر الحاكمة والشارع الشعبي فحسب، بل بين مؤسسات الدولة ذاتها، وتحديداً بين مؤسسة البرلمان (السلطة التشريعية) ومؤسسة الحكومة (السلطة التنفيذية) حتى باتت العلاقة بين هاتين المؤسستين او السلطتين مسمومة، والثقة بينهما شبه معدومة.
تفاقم الخلافات والمنازعات بين مجلس النواب ومجلس الوزراء، دفع بعض الجهات المسؤولة لتحذير عاطف الطراونة، رئيس مجلس النواب (بلهجة عسكرية) من مغبة تمادي المجلس في تحدي الحكومة، ووضع العصي في دواليب مشاريعها ومخططاتها وصفقاتها (مثل صفقة الغاز مع اسرائيل) والعمل على التعجيل برحيلها بعدما طال امد بقائها على كاهل الدوار الرابع.
هذه الجهات المسؤولة اكدت للطراونة ان يوم رحيل المجلس النيابي سوف يسبق يوم رحيل حكومة النسور التي ما زالت تحظى بدعم القصر الملكي، وتستتر خلفه في كثير من القرارات والاجراءات، وتتنازل له عن جوانب شتى من ولايتها الدستورية، لقاء البقاء الى اطول امد ممكن.
اقتصار الولاية الدستورية لحكومة النسور على الشؤون الادارية والموضوعات الداخلية، مقابل اطلاق يد المراتب العليا في القضايا السياسية والعلاقات الخارجية، لم يعد بالفائدة على الحكم كما يتوهم الكثيرون، بل اخرج الحكومة من دائرة النقد والاعتراض الشعبي على عدد من السياسات والممارسات، وتوجه بها مباشرة الى المراتب العليا والدوائر الحاكمة، خلافاً لما كان معمولاً به في السابق حيث كانت الحكومات هي التي تتحمل النقد والاعتراض عن الحكم، وتجعل من نفسها ”كبش فداء” لهذا الحكم في سائر الخلافات والازمات.
بعد زلزال ”الربيع العربي” الذي ما زال يعصف بالعرب منذ اربع سنوات، اختلف مفهوم الولاء والانتماء لدى الدوائر الحكومية والامنية، ولم يعد مقتصراً على مسايرة الحكام واسترضائهم ومنافقتهم والتزلف لهم والنزول الدائم عند رغباتهم، بل تطور وتغير كثيراً حتى بات يعني شجاعة النصح، وتحمل المسؤولية، وامانة الواجب الوطني، ووصف الواقع كما هو، وربما حماية الحاكم من نفسه ومن بطانته في الداخل وتحالفاته في الخارج.
كم حاكم عربي يقتله الندم هذا الاوان، لانه اصغى للمنافقين، واسلم زمام الحكومات للضعفاء والمسايرين، واطمأن الى علاقاته وتحالفاته الاقليمية والدولية (تحديداً الامريكية) وتوهم ان هذه الصداقات الخارجية يمكن ان تؤبده في الحكم، وتحميه من غضبة الشعب.. ولو عادت الدنيا بحسني مبارك، او زين العابدين بن علي، او علي عبدالله صالح الى الحكم، لما ابتعد عن شعبه قط، او استعان برهط المتكسبين والمتزلفين، او اطمأن الى اخلاص حلفائه الامريكان والصهاينة والاوروبيين الذين طالما اكلوا حكام العرب لحماً ثم رموهم عظماً (واسألوا مبارك الذي وصفه الصهاينة بالكنز الاستراتيجي لاسرائيل).
مظلة الحماية التي يوفرها القصر لحكومة النسور بددت اية اخبار او شائعات حول قرب ترحيل هذه الحكومة، واستبدلتها بشائعات التعديل الوزاري الذي بات شبيهاً بحكاية ”ابريق الزيت”، فبين اسبوع وآخر تنطلق شائعة التعديل، وتنهمك الصحف والمواقع الالكترونية وصالونات عمان السياسية في تداول اسماء المرشحين للخروج من الحكومة او الدخول اليها، ثم ما تلبث الشائعة ان تخمد وتلفظ انفاسها لاسبوع او اسبوعين، قبل ان تعود مجدداً الى حيز التداول ولكن باسماء وحيثيات اخرى.
آخر صرعات التعديل الوزاري المنتظر بعد اقرار قانون الموازنة العامة، تتحدث عن خروج كل من امين محمود، وزير التعليم العالي، ومحمد حامد، وزير الطاقة، وريم ابو حسان، وزيرة التنمية الاجتماعية، ولانا مامكغ، وزيرة الثقافة، ولينا شبيب، وزيرة النقل، من الحكومة.
في حين ان البحث عن شخص تسند اليه حقيبة وزارة الدفاع – والتي يعتبر تفعيلها بعد سحبها من يد رئيس الوزراء احد مبررات التعديل – ما زال يكتنفه الغموض، في ظل اقاويل عن عزوف رئيس هيئة الاركان مشعل الزبن عن تولي حقيبة هذه الوزارة العتيدة.
اما ابرز المرشحين لدخول رحاب الدوار الرابع، فهو عماد فاخوري الذي سيخلف الوزير حامد في وزارة الطاقة بعدما كان مرشحاً لتسلم حقيبة وزارة التخطيط، خلفاً للوزير ابراهيم سيف الذي كان مرشحاً لتسلم حقيبة وزارة المالية، خلفاً للوزير امية طوقان الذي كان يعتزم الاستقالة من الحكومة، الا انه عدل عن ذلك مؤخراً !!

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • صراعات حادة بين مؤسسات الدولة وتهديدات غاضبة بحل مجلس النواب
    السابق

    الاسد يرفض عرضاً ايرانياً بنقل افراد اسرته الى طهران

  • صراعات حادة بين مؤسسات الدولة وتهديدات غاضبة بحل مجلس النواب
    التالى

    هدم منزل مقدسي لأنه يحجب الضوء عن بيت مستوطن

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • تداول “الطلاق” بين تيم حسن…
  • لكم صفّق المجد
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • خالد مشعل يتولى رئاسة المكتب…
  • الذكرى الثامن عشرة لاحتلال…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • فتوى خطيب الأقصى : بائع الأرض…
  • هل تندلع الحرب بين روسيا و…
  • لمن يهمه مستقبل العرب.. تقرير…
  • راغب علامة يغني على قبر امه ثم…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد