آلاف المهاجرين يتدفقون على الحدود.. بايدن يبدأ اول ايامه بالغاء حظر دخول امريكا المفروض على ابناء الدول الاسلامية
أهم العناوين
  • أجواء باردة وغائمة وأمطار رعدية مساء اليوم الاحد وصباح الغد
  • الشهرة تهبط على “فاطمة هتلر” لانها شبيهة زبيدة ثروت
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل شخصين من الاردن الى سوريا
  • قيادي فتحاوي ينفي الانباء المتداولة حول جهود للمصالحة بين عباس ودحلان عشية الانتخابات الفلسطينية
  • وزارة الصحة تعلن اليوم الجمعة عن تسجيل 16 وفاة و706 إصابات محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 313،557
  • 30 مترا فقط كان تفصل بينه وبينهم.. سيناتور جمهوري يعلن ان مشاغبي الكابيتول حاولوا خطف واغتيال بينس/ فيديو
  • رؤساء السلطات المحلية العربية باسرائيل يقاطعون لقاء مع نتنياهو
  • وزارة الصناعة: اغلاق 2446 منشأة لمخالفة أمر الدفاع 20
  • اسماء القضاة المشمولين بقرار تمديد الانتداب لمدة 3 اشهر
  • لتفكيك الالغاز وليس تقصي الاسرار.. بايدن يختار الدبلوماسي “ويليام بيرنز” لرئاسة الـ CIA
جرينتش+2 11:33
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات إشكالية الهوية في الدولة القطرية
إشكالية الهوية في الدولة القطرية

إشكالية الهوية في الدولة القطرية

بقلم : النائب حسن عجاجفى: ديسمبر 20, 2014
طباعة البريد الالكترونى

أصبح موضوع الهوية موضع اهتمام العديدين من السياسيين والمفكرين، بعد نشوء الأنظمة القطرية التي سعت إلى تفكيك الهوية القومية وتغييبها ، وفرض هويات قطرية وطائفية.

ويرى البعض أن وجود هوية عربية إسلامية واحدة للأمة العربية من محيطها إلى خليجها، غير صحيح، ويقولون بوجود بديل لها هي الهوية القطرية: الأردنية، الفلسطينية ، والسورية والعراقية……الخ، فتصبح هذه الهوية مرادفة للدولة القطرية.

إن الهوية العربية الاسلامية تتسع لكل الخصوصيات القطرية ، وظلت القلعة المنيعة التي وقفت في وجه كل المحاولات الرامية لجعل الهوية القطرية مهيمنة أو إنجاز لتغيير ثقافة المجتمع. والهوية العربية الاسلامية واحدة لا تقبل التجزئة أو الانقسام. وهي هوية قديمة تشكلت ملامحها منذ زمن بعيد.

واجهت الهوية العربية الاسلامية الاستعمار الغربي مدة طويلة وفي ظل هذه المواجهة ، اصطدمت بثقافة المستعمر، فتبلور وعي الهوية، وأضحى المحّرك الأول للتصدي للاستعمار وثقافته الغازية.

فهل إن تأخر الهوية لوجودها يعني إنكار هذا الوجود؟. وهل لطبيعة العلاقة بين الهوية الشاملة العربية الاسلامية والخصوصية القطرية علاقة تكامل أم تنافر؟ أم هي علاقة مختلفة عن ذلك تماماً؟.

إن الهوية هي آلية دفاعية متينة تحمي أصحابها من غزو الآخرين، ومن هيمنة العولمة على الشعوب التي تزيد من التحديات على الشعوب، في حين هي برأي الآخرين عقبة تحول دون اللحاق بركب الحضارة ودخول العالمية.

فمنذ أن عرف العرب الغرب المستعمر الذي فرض عليهم نمطه في الحداثة ، أصيبوا بصدمة فرضت بقوة سؤال الهوية في مواجهة الآخر الغربي، ولم يكن أمامهم إلا التأكيد على الهوية العربية الاسلامية، ولا سيما في مضامنها القومية والدينية الأكثر رفضاً للغرب وثقافته جملةً وتفصيلاً. فلم يستطع العرب في حقبة النضال الوطني ضد الاستعمار الغربي إلا التمسك بمقومات الشخصية الوطنية ، والحرص على تقاليدها. فأصبح التأكيد على الهوية العربية الاسلامية أرضية مشتركة بين معظم القوى السياسية والاجتماعية، ميّز مرحلة الكفاح ضد الاستعمار.

ولكن مرحلة الاستقلال شهدت خلافاً حول الهوية ذات المضامين العروبية والاسلامية التي حاربت الاستعمار، واستلهمت مخزونها في الكفاح الوطني ، غيّرت لبوسها، واتخذت مضموناً يجسد التبعية السياسية والاقتصادية والثقافية لدولة الاستقلال من جهة وينسجم مع طبيعتها القطرية من جهة أخرى.

ولقد بدا في سنوات الاستقلال الأولى أن الأيديولوجيا الوطنية قد نجحت إلى حد ما ، في تهميش الهوية العربية الاسلامية، وبناء هوية عديمة الصلة بالعمق الحضاري على أساس وطني قطري. إلا أن تفجر الأزمات السياسية والاقتصادية لم يلبث أن كشف ضعف الهوية القطرية، وإن ما نشهده اليوم من عودة قوية إلى التأكيد على ثوابت الهوية، يبدو رداً طبيعياً على تحديات داخلية، وخارجية الأمركة الزاحفة، التي تلتقي موضوعياً مع الأنظمة القطرية التابعة في تهديد الهوية العربية ومحاولة تغييبها.

ولعل السائل بعد هذا يسأل: لماذا الحديث عن الهوية الآن؟ “الهوية هو مصطلح يُستخدم لوصف مفهوم الشخص وتعبيره عن فرديته وعلاقته مع الجماعات (كالهوية الوطنية أو الهوية الثقافية)”. والهوية هي مجمل السمات التي تميز شخصاً عن غيره أو مجموعة عن غيرها. والعناصر التي يمكنها بلورة هوية جمعية كثيرة أهمها: اشتراك الشعب في الأرض واللغة والتاريخ والحضارة والثقافة وغيرها.

بدأت الهوية العربية في التشكل دستورياً منذ كتابة صحيفة النبي صلى الله عليه وسلم بعد هجرته إلى يثرب(المدينة المنورة)وانطلقت من مبدأ التغيير مع الابقاء على الثوابت، لذلك شاركت الهوية العربية في منظومة الانتاج الحضاري، وبناء التراث العالمي ، وبقيت اللغة العربية محافظة على ثباتها الايجابي، باعتبارها مكوّناً أساسياً للهوية العربية.

والهوية القومية ” هوية الأمة ” تتعلق بالأمة ، والهوية الوطنية تتعلق بالدولة، ومن خلالها تعبر عن نفسها. ويمكن القول إنه إذا أقامت الأمة العربية دولتها الواحدة، تحققت لها هويتها التي يمكن اعتبارها لقاءاً بين الأمة والدولة كما إن هويتها القومية تؤكد بأنها أمة متميزة عن غيرها من الأمم. أما إذا كانت الأمة منقسمة إلى دول متعددة ، كالأمة العربية، فإن هويتها تبقى عرضة للضعف والتآكل ، بسبب ما يخترقها يومياً من عوامل التفتت والهدم، متمثلة في الدعاوى القطرية والعشائرية والطائفية وغيرها. ومن المؤكد أن قيام وحدة الأمة العربية سيسيغ على هويتها عمقاً ومتانة وشرعية.

وفي حال الأمة متعددة الدول، كالأمة العربية، تبرز أمامنا الهوية القومية، رغم ضعفها في أقطار ، وغيابها في أقطار أخرى. كما تبرز الهوية الوطنية الخاصة بكل دولة ، كالهوية الأردنية والهوية الفلسطينية أو الهوية المصرية، والهوية التونسية وغيرها . لكن علاقة الهوية الوطنية بالهوية القومية الأم ليست علاقة انفصال ونفي وصراع متبادل، بل علاقة تفاعل وتكامل.

إن التناقض والتنافر قائم بين الدولة القطرية والدولة القومية ، أما الدولة الوطنية ، فيمكن اعتبارها خطوة على طريق بناء الدولة القومية.

وتتحول الدولة القطرية إلى دولة وطنية من خلال تطور المجتمعات وتعميق دولة القانون ودولة الحق. فنمو المجتمع المدني من شأنه إعادة إنتاج الهوية الوطنية ، في ضوء معطيات التقدم وحقائق العصر الحديث ، حيث ينمو العنصر القومي الوحدوي بنمو العناصر الديمقراطية فتغدو الوحدة العربية حاجة موضوعية تمليها الحاجة إلى التقدم ، ومجابهة التحديات الخارجية.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • إشكالية الهوية في الدولة القطرية
    السابق

    درس من كوبا

  • إشكالية الهوية في الدولة القطرية
    التالى

    عالم سعودي يعترف : الوطنية ليست من الجاهلية

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • مافيا التطبيع… وطيار المقاومة
  • شراب سحري من القرفة والغار…
  • الاردنية الثانية بعد ريما دودين..
  • عبد الناصر يداعب زميله الفنان…
  • زبيدة ثروت تضحي بروعة جمالها من…
  • أحمد الخلايلة إماما للحضرة…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد