وزارة الصحة تعلن اليوم الثلاثاء عن تسجيل 9 وفيات و943 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 322,241
أهم العناوين
  • هكذا تحدثت سعاد حسني خلال اللقاء الأخير في حياتها/ فيديو
  • فرنسا تدعو أمريكا للتعامل بواقعية مع “حزب الله” اللبناني
  • اللجنة القانونية النيابية تشرع بمناقشة مشروع قانون أملاك الدولة
  • الإعلان عن الخطوات اللازمة لإعادة فتح المراكز الرياضية
  • بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة
  • الحجز على إيرادات نادي الجزيرة لحساب رئيسه الاسبق
  • وزارة الزراعة تؤكد متابعتها لتحركات الجراد الصحراوي
  • 1.7 مليون من الأردنيين البالغين يتعاطون التدخين بجميع أشكاله
  • القبض اليوم على شاب قتل شقيقته في ماركا امس
  • استشهاد شاب برصاص قوات الاحتلال غرب سلفيت شمالي الضفة اليوم الثلاثاء بزعم طعنه مجندة
جرينتش+2 05:33
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات وحدتنا سلاحنا لمواجهة التطرف
وحدتنا سلاحنا لمواجهة التطرف

وحدتنا سلاحنا لمواجهة التطرف

بقلم : محمد احمد البشيرفى: نوفمبر 01, 2014
طباعة البريد الالكترونى

 

إن الاستبداد والإقصاء وتغييب العدالة في السياسة أو الاقتصاد أو الاجتماع أو في الفرص المتاحة أمام المستثمرين في قطاعات متعدده سواء كانت متعلقة بالخدمات المالية أو صناعة الطاقة ومشتقاتها مسألة أخذت شكل الظاهرة في دول العالم الثالث بشكل عام وتميزت بحضورغير محمود العواقب في الدول العربية على وجه الخصوص.

أن تحقيق العدالة حتى في الدولة المتقدمة التي أرست قواعد سيادة القانون، بقيت نسبية قياساً بحق الإنسان في أن ينال حقوقه الأساسية في الصحة والتعليم، وسلامة المأكل وتوفير النقل بأسعار في متناول الجميع، حيث بقى الصراع الأكثر شراسة هو ذاك الذي سيطر على العالم والمحتدم ما بين القوى الرأسمالية والقوى الأخرى رغم محاولة القوى الرأسمالية جاهدة في الاختباء خلف لافتات الطائفة والعرق وغيرها من المظلات التي استغلتها هذه القوى أبشع استغلال خلال القرن الماضي ومطلع القرن الحالي.

لقد نجحت الإدارة الأمريكية وارثة الإمبراطورية البريطانية خاصة بعد الحرب العالمية الثانية في تحقيق تقدم كبير في غزوها لأقطارنا العربية بدون عسكر، حيث نجحت عبر تحالفاتها المختلفة مع دول النفط أولاً ولدعمها للدول المستبده في وطننا العربي بالعتاد والمال ثانياً، في تدمير النماذج العربية النازعة نحو تحقيق استقلال سياسي واقتصادي واجتماعي ثالثاً.

لقد تجلت أبشع صور الواقع العربي ما تشهده الذات اليوم من تيه وضياع وغياب الهدف بعد أن نجح هذا الغزو الخارجي العسكري والثقافي في تفكيك علاقة المواطن العربي بوطنه الكبير ووطنه الصغير (الكيان القطري) الذي أنتجه هذا الغرب الذي فكك بنياننا وأوصلنا إلى ما نحن عليه اليوم من دويلات، شكل حضورها وخاصة النفطية منها اداة لتحقيق ما فشلت دول الغرب من تحقيقه بعد ان استخدمت الأموال الفائضة لديها من عوائد النفط في تدمير دول عربية كانت دائماً قاعدة انطلاق الأمة نحو تحررها وتقدمها.

إن الاستبداد السياسي الذي حكم أقطارنا العربية كان البوابة الرئيسية لخلق البيئة الحاضنة للتطرف الذي اجتاح وطننا واشتقاقاً من هذا الاستبداد غابت العدالة على اكثر من صعيد حيث  تصاعدت نسب البطالة ونسب الفقر وتحولت هذه الأقطار إلى مزارع يملكها السياسيون على وجه الخصوص بعد أن نجحوا بالتحالف مع أصحاب رؤوس الأموال في أكثر من قطاع وخاصة القطاع الخدمي والمتمثل بالمالي كالبنوك والتأمين والاستشارات والتجارة، مما أدى إلى استثمار الوظائف الحكومية وفي السيطرة على مفاتيح الاقتصاد المختلفة وخاصة منها فروع الاقتصاد الفوقي كما ذكرت وعلى حساب الاقتصاد التحتي (الصناعة والزراعة) الذي يشكل القاعدة الصحيحة للتنمية والتقدم والتحرر من تبعيته للاقتصاد الغربي.

لقد خرب هذا التحالف الغربي/ والنظام الرسمي العربي أكثر من قطر عربي ونجح في استثمار البيئة التي كانت من صنيعه، بإدارة الصراع لصالح الغرب ورأس حربته الكيان الصهيوني حيث دمر العراق الذي شكل قاعدة ومثال للاستقلال السياسي والاقتصادي والأقرب للتطور الاجتماعي باعتماده البعد القومي العربي في تجميع شتان الأمة الذي خيم على وطننا خلال الربع الأخير من القرن الماضي، ولاحق تالياً الدولة السورية التي كانت حاضنة المقاومة الفلسطينية واللبنانية والعراقية على حد سواء في وقت أصبح فيه الوقوف إلى جانب هذه المقاومات و/أو دعمها أو تشكيل لجان لمساندتها، جريمة يحاسب عليها القانون في أكثر من دولة عربية بعد أن استغلت الولايات المتحدة و/أو صنعت هذه الدولة (الولايات المتحدة) أحداث أيلول، لتسطو على التشريع العربي على وجه الخصوص والعالمي على وجه العموم بوضعها قوانين وتشريعات مكافحة الإرهاب!؟.

إن التطرف الديني الذي أنتجته هذه البيئة التي صنعها الغرب وحلفائه في الأقطار العربية والأكثر تجلياً إشعال فتيل الحرب المذهبية في الدين الواحد، يشكل طلقة الرحمة على الإسلام السياسي الذي لا تريده الغالبية من أبناء امتنا، والتي تعتبر المدخل الحقيقي للسير قدماً نحو الدولة القومية المدينة التي تؤمن بتوفير الأمن والأمان لمواطنيها اللذين من حقهم أن يشاركوا في صنع مستقبلهم من خلال التنظيم وأدواته القومية التي ستبقى هي الحل أولاً ودائماً لمختلف الأديان والأعراق، التي امتد حضورها في الوطن العربي منذ ألاف السنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • وحدتنا سلاحنا لمواجهة التطرف
    السابق

    دولة عريقات !!

  • وحدتنا سلاحنا لمواجهة التطرف
    التالى

    قطر ترشو معهد بروكينجز وتسخره لخدمة اهدافها وحلفائها

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • للاهمية.. معهد بروكينجز يقترح على
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • لانها مزيفة ومرتزِقة منذ…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد