السماح للمغتربين الاردنيين في الخارج بتجديد جوازاتهم دون اشتراط موافقة دائرة المخابرات العامة
أهم العناوين
  • وزارة الصحة تعلن اليوم الثلاثاء عن تسجيل 17 وفاة و883 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 316,427
  • اعتقال عدد من المتورطين بقضايا مخدرات في معان والرمثا
  • وفاة سجين في مركز اصلاح سواقة اثر جلطة قلبية
  • مجلس شورى “حماس” يبحث إمكانية تأجيل انتخابات الحركة الداخلية المقررة قريبا بغية التفرغ للانتخابات العامة
  • مصر قد تفقد انتاجيتها.. الخطر يحدق بصناعة الغزل والنسيج بعد تصفية شركة الحديد والصلب
  • نقابة الأطباء تنعى الدكتور زياد الشمايلة الذي توفي بكورونا
  • 22 ألف وافد للاردن سجلوا لتلقي اللقاح ضد كورونا
  • توقيف مالك مقهى في الرمثا لانه اقام حفلاً لثلاثين مدعواً
  • اعتقال 3 مطلوبين بحوزتهم أسلحة ومخدرات في البادية الشمالية
  • سقوط طائرة “أباتشي” أمريكية في منطقة الشدادي شرقي سوريا خلال نقل عناصر “داعش” الى منطقة التنف
جرينتش+2 07:24
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية من هنا وهناك أخبار قادة العدو.. سيماهم في وجوههم من اثر الهزيمة
قادة العدو.. سيماهم في وجوههم من اثر الهزيمة

قادة العدو.. سيماهم في وجوههم من اثر الهزيمة

بروكسيل - قدس برس           فى: أغسطس 28, 2014
طباعة البريد الالكترونى

كشف الاستشاري الإعلامي حسام شاكر، في تحليله من بروكسيل فداحة الدلالات التي تشي بها لغة الجسد التي ظهر بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير حربه موشيه يعلون، ورئيس الأركان بيني غانتس، خلال المؤتمر الصحفي المتأخر كثيراً في انعقاده.

وكشف هذا التحليل الذي اجري على للغة جسد القيادة السياسية والعسكرية الإسرائيلية في مؤتمرها الصحفي الذي انعقد ليل امس الأربعاء، عن مزيج من الآلام الداخلية، والتعبيرات المفارقة للواقع الوجداني الحقيقي. كما اتضحت حالة متفاقمة من الإنهاك غير المسبوق، والعجز عن مواجهة جمهور الاحتلال برسائل متماسكة أو مجرّد إبداء الجدية في توعّد الفلسطينيين برسائل التهديد المعهودة، فالألفاظ جاءت في معظمها جوفاء، مع استبطان قيادة الاحتلال مخاوف جارفة مما هو آتٍ.

وبحسب التحليل فقدظهر نتنياهو إلى العالم بوجه مثقل بأمارات الإنهاك أو قلّة النوم، فقد برز في المؤتمر الصحفي الذي تأخّر يوماً كاملاً عن موعده المفترض، بانتفاخ تحت العيون وأعلى الوجنتيْن. وهي نسخة متفاقمة عن حالة شبيهة ظهر فيها خلال الأسبوع الأول من العدوان على غزة، عندما فرضت المقاومة الفلسطينية مفاجآتها ورسمت بواكير الإخفاق الميداني للجيش الإسرائيلي.

وقد كانت ملامح الانكسار والألم تتجلّى بوضوح في وجه نتنياهو في اللحظات التي يضطر فيها إلى تخفيض رأسه لالتقاط الجمل المكتوبة في الورقة المعدّة للإلقاء على المنصّة. ففي تلك اللحظات تبرز جبهته التي تقع أساساً خارج نطاق التحكم الانفعالي كما يمتد جفناه ليغطِّيا بسهولة عينيه المتعبتين، أسوة بمن يستسلم سريعاً لإطباق الأجفان من فرط التعب.

وفي مؤتمره الصحفي التي حظي بمعدلات مشاهدة عالية بعد أن تأخّر طويلاً؛ كان نتنياهو كلما يتطرّق إلى تفاصيل الميدان؛ تتّسع الفجوة بين لغة الجسد ونصوص الكلمات المجرّدة، حتى أنه لم ينجح في استدعاء أيّ من الحركات الاعتيادية المباشرة في التعبير عن الإنجاز، كما لوحظ مثلاً في حديثه عن عدم استسلام جيشه في مقابل المقاومة الفلسطينية. فأقصى ما نجح به هو هزّات مفتعلة بأعلى رأسه؛ كتلك التي يستدعيها المتبارون بسجالات التحدِّي الأجوف المشبّع بالتعالى أو السخرية غير الواقعية.

تحدّث رئيس الوزراء الإسرائيلي عن “جنودنا الأبطال” فأومأ برأسه لا بيده صوب يعالون وغانتس، بينما تعطّلت حركات يديه وذراعيه التي لم تتجاوب معه في مقصد التعبير. جرى ذلك خلافاً لاعتياد نتنياهو تحريك أطرافه بصفة مبالغ بها على منصّات الخطابة. وقد يعود الأمر في المحصِّلة إلى حالة الإنهاك التي غلبته في ظهوره، كما ارتسم بوضوح على وجهه المنتفخ والممتقع.

تضمّنت كلمة نتنياهو عبارات أريد من صياغتها في الأصل أن تُوحي بالإنجاز والتمكّن، لكنها تدهورت في الأداء إلى نقيض الدلالة المنشودة في النصّ. فعندما ذكر نتنياهو مثلاً أنّ “المهمّة تمّ تحقيقها”؛ لم ينجح في التعبير عن المعنى المرجوّ من ذلك، بل اتجهت قاعدة ذقنه في حركة ضاغطة إلى الأعلى، بما يفصح عن نوع من امتصاص ألم داخلي قد يكون غائراً أحياناً.

وقد قال رئيس الوزراء الإسرائيلي في ظهوره المنكسر؛ إنّ “حماس تلقت ضربة قاسية”، لكنّ صفحة وجهه تقلّصت كمن يستشعر وطأة القسوة الواقعة عليه هو شخصياً وليس على عدوِّه. وما إن تحدّث أيضاً عن “إنجاز”؛ حتى خانته الإيماءات فاتجه إلى خفض رأسه. وما يستدعي تأويلات أبعد من هذا؛ ما جرى عندما تطرّق نتنياهو إلى مصابي جيش الاحتلال في العدوان على غزة، فانفلتت مقلتاه في حركة ذهول دائرية داخل جفون مفتوحة عن آخرها.

لقد تجلّى الانسجام الأبرز في أجواء المؤتمر الصحفي، في اللحظات التي ألقى فيها نتنياهو فقراته الجنائزية، من خلال اقتباسات نسبها إلى “إشعيا النبي”. ظهر رأس القرار الإسرائيلي في ذلك الشقّ من الكلمة متوافقاً مع صفحة وجهه وإيماءاتها، ومع لغة جسده عموماً، بما يشحن خيال المشاهدين إلى الوصف الأدقّ لهذه الكلمة بأنّها “خطاب تعزية” تماماً كما في نصّ الاقتباس، تلقيه قيادة مُنهكة تستشرف خريف مسيرتها القيادية المتعثرة.

ثمّ خرج بنيامين نتنياهو بصورة غير متوازنة أو ناهضة من منصّة الحديث إلى طاولة الجلوس الموضوعة بجواره، ليفاجأه يعالون في وقوفه المتأهِّب باندفاعة يد تمتدّ للمصافحة. مثير حقاً أن لا يخطر على رئيس حكومة في نهاية حرب أن يصافح شريكيه في جولة العدوان أو يحييهما مباشرة. لكنّ يعالون بادر من جانبه تحت وطأة التقابل الجسدي في اتجاه حركة جسديهما، قبل أن يهمّ نتنياهو بالجلوس. في هذه اللحظة اضطرّ نتنياهو إلى المصافحة الباردة بعد تلكّؤ خاطف، قبل أن يسارع إلى سحب يده والجلوس في حالة انكماش. والمثير في هذا المقطع الذي يمتلك قيمته من خروجه على النصّ وترتيبات البروتوكول؛ أنّ نتنياهو تحاشى بوضوح التوجّه ببصره إلى شريكيْه خلال المصافحة المُحرِجة، بما يُضمِر عن حالة انزعاج عامّة سائدة في الفريق الثلاثي، قد ترقى مثيلاتها أحياناً إلى أن تكون خلافات متبادلة وأزمة ثقة أيضاً بما يعزِّز التسريبات المتزايدة من أجواء المجلس الوزراي المصغّر “الكابينيت”.

جلس نتنياهو بعد كلمته المنكسرة تلك مطاطئ الرأس، رغم استنفاره الواضح خلال الجلوس لكلّ ما يمكن أن يمنح انطباعاً بالتماسك. تخلّى نتنياهو في تلك الأثناء عن نشاطه الانفعالي المعهود ليتلحّف بوقار مصطنع يسعف صاحبه في تقليص فرص تسريب الانطباعات عن ما يتفاعل داخله. هكذا وضع نتنياهو يداً فوق يد، وهي محاولة ضبط انفعالي ذات دلالة تورية وإخفاء في آن. وقد بعث رأسه أحياناً برسالة واضحة من خلال ذقن خفيضة للغاية وحلق مشدودة بعُمق إلى الخلف، كحال من يتجرّع مرارة موقف ما.

بعد نتنياهو تحدّث الوزير يعالون الذي لم يكن ماهراً يوماً في ضبط تعبيرات وجهه وجسده، ولذا يسهل الكشف عن الحالة النفسية التي تعتريه رغم ما يتسم به وجهه من جمود في الإيماءات المعبِّرة، إذا ما قورن برئيس حكومته.

وما إن باشر يعالون حديثه عن “بطولات” جنوده؛ حتى انصرفت عيناه بعيداً نحو نقطة رؤية قاصية ومرتفعة في جانبه الأيسر، في حالة من الشرود الوجداني. عبّر ذلك بصدق عن الافتراق عن المعنى النصِّي، من خلال حركة تلقائية عابرة ينصرف بها البصر إلى الفراغ واللاشيء تقريباً؛ فراراً من خشية عميقة من المواجهة بالحقائق الصعبة التي تخالف المنطوق. إنها إشارة لطالما شكّكت دلالتها بمصداقية المتحدّثين في لحظات كتلك. وبالمقارنة؛ نجح يعالون دون عناء بالعودة البصرية إلى جمهور الصحافيين الجالسين قبالته في سياق مواساته أهالي الجنود الذي سقطوا بين قتلى وجرحى في آلامهم.

ما تجدر ملاحظته أنّ يعالون لم يتطرق في كلمته تقريباً إلى تفاصيل الميدان العسكري، فأبقى حديثه في هذا الشقّ مقتصراً على مقولات وشعارات غير مشفوعة بأي شواهد ذات صلة، ثم جنح لجوانب مطوّلة تأتي في خانة السياسة الخارجية. ومع ذلك فإنّ كلماته المحدودة عن الوضع الميداني أفصحت عن مشكلات واضحة. فعندما خاطب جمهوره الإسرائيلي بمحاولة إقناعية للانصراف عن التأثّر بالخطاب الإعلامي للمقاومة الفلسطينية، كقوله مثلاً “لا تتأثروا بأقوال قادة حماس”؛ فإنّ وجهه بدا في حالة انفصام ظاهرة بين المواضع التي يمكن التحكّم في انفعالاتها وتلك المواضع التي تقع خارج نطاق التحكّم كالجبهة وعلى جانبي العينيْن لجهة الأذن. وقد انكشف مثل هذا عندما لم ينجح يعالون في محاولة الظهور بهيئة الثقة والتحدِّي، فبدا متصنِّعاً ومفتقراً إلى الجدِّية عندما تحدّث عن إلحاق “ضربات ضدّ حماس”.

كان غانتس الجالس على طرف الطاولة والأبعد عن المنصّة؛ يجلس في حالة تشي بالأزمة والارتباك التي تحيل صاحبها إلى مشاعر مختلطة كالتي تخامر المنبوذ مثلاً في تموضعه المكاني. لقد ظهر في بداية المؤتمر الصحفي وقد أخفى نصف وجهه الأسفل خلف يده، ولم ينجح بعدها في تسكين انفعالاته.

ليس من السهل على بعض العسكريِّين بطبيعة تكوينهم، أن يتكيّفوا مع المقاعد والمنصّات وحالة السكون والاستماع، ولذا يسهل الكشف عن مكنوناتهم الداخلية، كما اتضح في حالة غانتس. ففضلاً عن بروزه في هذه الليلة بوجه متأجِّج الحمرة نسبياً، لم يكفّ غانتس طوال جلوسه مستمعاً في المؤتمر الصحفي عن تحريك يديه وذراعيه ورأسه بما يحمل رسائل متضافرة في تعبيرها عن حال مأزومة. كان رأس غانتس ذي الرقبة الطويلة نسبياً يغوص في بدنه بين لحظة وأخرى، قبل أن يستدرك وضعية الرأس ونصف البدن الأعلى مستنهضاً إيّاهما. لكنّ هذا الضبط الانفعالي لا يصمد طويلاً قبل أن تذهب ذراعه اليمنى بعيداً ليواريها خلف مقعده بالكامل. وسيعاود الكرّة بتعديل الجلسة فتنطلق يده صوت وجهه أو رقبته، وهكذا مراراً.

المثير للانتباه أنّ غانتس عمد بشكل متكرِّر إلى تحسّس مقدِّمة رقبته، ربّما إلى حدّ إطلاق أصابعه في حالة ضاغطة عليها بعض الشيء. وإذا صدقت الدلالة التي يشي بها هذا التدقيق الذي لا يمكن لمسؤول رفيع المستوى أن يلجأ إليه في لحظة تاريخية من مسيرته وعلى مرأى من ملايين المشاهدين؛ فإنه ليس سوى الموضع الأدقّ للحياة والتنفّس، الذي يستشعر المرء من خلاله لحظته المصيرية التي توشك أن تهوي به.

وما إن سمع غانتس كلمة مديح جافة من وزيره يعالون؛ حتى تناول رشفة من الماء. إنها الحركة التي تحيل إلى تفسيرات شتى، تتضافر أحياناً معاً بصفة كلية أو جزئية. ففي بعض حالات الارتباك والقلق المصيري ينشأ إحساس بالعطش ليس ببعيد عن سكون غير اعتيادي في آلية ترطيب الفم من الداخل. لكنّ حمل كأس الماء يعين على التصرّف واللوذ بما يمكن الإمساك به وضبط الانفعالات عبره، ثمّ تغطية الوجه بالكأس خلال عملية الشرب ذاتها. وما يعزِّز هذا الاستنتاج أنّ غانتس اضطرّ بعد رشفة الماء تلك إلى حكّ حاجبه مباشرة، وهو تصرّف منسجم تماماً مع نسق التوتّر الانفعالي الذي تملّكه في تلك الدقائق.

في مؤتمر صحفي تأخر عن موعده طويلاً، واستبقه الفلسطينيون بسلسلة مؤتمرات الانتصار؛ عجز رأس الهرم الإسرائيلي سياسياً وعسكرياً، عن التعبير عن الثقة بالذات والتماسك المعنوي، بل بدا منجرفاً في حالة هزيمة عميقة لا يمكن توريتها. تبعثرت الكلمات الجوفاء في فضاءات لن تلامس وعي جمهورها الذي هزّته من الأعماق احتفالات الشعب الفلسطيني العارمة بالانتصار، دون أن يسمع جمهور الاحتلال ذاته رواية مفهومة من الحكومة وجيشها في لحظة الحقيقة التي أسدلت الستار على خمسين يوماً من العجز الميداني.

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • قادة العدو.. سيماهم في وجوههم من اثر الهزيمة
    السابق

    وقف اطلاق النار في غزة بعدما حققت المقاومة الفلسطينية انجازاً وطنياً كبيراً

  • قادة العدو.. سيماهم في وجوههم من اثر الهزيمة
    التالى

    نديم البيطار… من الحلم إلى العلم

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • القبض على شخص قتل زوجته وابنه في…
  • زبيدة ثروت تضحي بروعة جمالها من…
  • الاردنية الثانية بعد ريما دودين..
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • شراب سحري من القرفة والغار…
  • عبد الناصر يداعب زميله الفنان…
  • وزارة الخارجية تتيح للاردنيين في

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد