"قسد الكردية" الخائنة تواجه بالرصاص ابناء العشائر العربية المطالبين بفك الحصار عن مدينتي الحسكة والقامشلي/ فيديو
أهم العناوين
  • إلهام شاهين ترفض مليون دولار مقابل اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
  • الهياجنة: حملة التطعيم ضد الكورونا مستمرة وقد تستغرق عاما كاملا
  • استحدام أساور إلكترونية بدل التوقيف يوفر 13 مليون دينار سنوياً
  • علي اصحاب “وعد بلفور” تدور الدوائر.. اسكتلندا تبدأ معركة استقلالها عن العجوز البريطانية
  • يوم 2 نيسان المقبل موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين
  • هذه حقوق الانسان.. شرطي أمريكي يبطح فتاة “سوداء” أرضا/ فيديو
  • المحكمة الادارية ترد الطعن بتشكيل لجنة مؤقتة لنقابة المعلمين
  • حبس سائق في الأمن العام صف مركبته بصورة مخالفة
جرينتش+2 05:00
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات أبعد من الإبعاد
أبعد من الإبعاد

أبعد من الإبعاد

 بقلم : معن بشورفى: أغسطس 24, 2014
طباعة البريد الالكترونى

في زمن الإنشداد إلى غزّة وبطولاتها وجراحها وشهدائها من أطفال ونساء وقادة، وفي لحظة تودّع فيها فلسطين أحد أشجع فرسان الشعر فيها، وأحد حراس هويتها وحريتها، بل أحد السدود المنيعة بوجه اختراق ثقافتها وحضارتها الشاعر المقاوم سميح القاسم، نتضامن اليوم مع المناضلة خالدة جرّار عضو المجلس التشريعي الفلسطيني، وإحدى قياديي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي تحيي هذه الأيام كذلك ذكرى استشهاد أمينها العام المناضل الكبير الشهيد أبو علي مصطفى، وقد بات اسمه عنواناً لأحد أبرز فصائل المقاومة في غزّة، ونسمعه كل يوم مع عمليات هذا الفصيل، كما نتضامن اليوم مع خالدة جرّار ومع وقفتها بوجه قرار إبعادها عن منزلها من قبل سلطات الاحتلال، ولنتدارس معاً السبل الكفيلة بإسقاط هذا القرار الجائر بعد التوقف عند أبرز معانيه ودلالاته:

أولاً: إن صدور هذا القرار بحق رفيقة “غيفارا غزّة” وغيره من الشهداء والأسرى، فيما يتعرض قطاع غزّة المجاهد لعدوان همجي صهيوني يستهدف البشر والشجر والحجر، هو تأكيد على تلازم المعركة بين غزّة والضفة ومعهما القدس وأراضي 1948، بل بين جرائم الإبادة وجرائم الإبعاد وكلها جرائم ضدّ الإنسانية.

ثانياً: إن قرار إبعاد نائب منتخبة عن منزلها الذي لا يبعد كثيراً عن مقر القيادة الفلسطينية في رام الله، هو انتهاك لكل المواثيق والقرارات والاتفاقات الدولية، ولكل الحصانات القانونية والدستورية، كما هو استفزاز صريح للرئاسة الفلسطينية والمؤسسات الشرعية الفلسطينية ولقيادة منظمة التحرير التي تشكّل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ركناً رئيساً من أركانها.

ثالثاً: أن استهداف قيادية مناضلة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين هو إقرار صريح من سلطات الاحتلال بفعالية دور خالدة جرّار، كما دور الجبهة التي تنتمي إليها، وهي جبهة قدّمت وما تزال أبرز قادتها شهداء وجرحى وأسرى وبينهم أمين عام الجبهة المعتقل منذ سنوات الرفيق المناضل أحمد سعدات.

رابعاً: إن قرار إبعاد خالدة جرّار يكشف من جديد الجذر الحقيقي للفكر الإرهابي الصهيوني القائم على ثنائية الاقتلاع من الحياة عبر القتل، والاقتلاع من الأرض عبر الإبعاد، وهي ثنائية تجد جذورها في كل السياسات الاستعمارية والعنصرية التي عرفها العالم، لاسيّما سياسة المستعمرين البيض ضدّ السكان الأصليين في القارة الأمريكية، ومن هنا فمواجهة الإبعاد الفردي اليوم هو خطوة على طريق مقاومة الترحيل الجماعي غداً (الترانسفير) الذي هو أحد أهداف المشروع الصهيوني، لاسيّما في طبعته المتجدّدة (الدولة اليهودية).

خامساً: لقد أثبت هذا القرار فعالية وعظمة دور المرأة العربية الفلسطينية في الكفاح الفلسطيني المعاصر، سواء كمناضلة أو كأم شهيد وأخت شهيد، فوقفة خالدة جرّار بوجه قرار الإبعاد هي الوجه الآخر لوقفة المئات من أمهات الشهداء وزوجاتهم وبناتهم  في غزة وعموم فلسطين، كما نرى على شاشات التلفزة.

سادساً: لقد سعى العدو تاريخياً من خلال الإبعاد في المكان لإبعادنا عن الزمان الفلسطيني، ولكن أثبتت الأيام أن كل إبعاد في المكان كان يتحول إلى تشبث في الزمان الفلسطيني، كما نرى في هذا الحضور المميّز لفلسطين وقضيتها وكفاح شعبها في ضمير الأمّة والعالم.

في ضوء هذه المعاني والدلالات يكتسب تضامننا اليوم أهمية خاصة، لا لمضمونه العاطفي المتفاعل مع مناضلة ملأت حياتها وشبابها بالعطاء والنضال فحسب، بل أيضاً لإبعاده السياسية والفكرية والتاريخية الهامة، التي تجعل من إسقاط قرار إبعاد خالدة جرّار جزءاً لا يتجزأ من إسقاط قرار العدوان والإبادة في غزّة، وقرار التهويد في القدس والجولان وأراضي 1948.

لا داعي لتفصيل ما هو مطلوب لمواجهة هذا القرار سواء من القيادة الفلسطينية المدعوّة لاستخدام كل ما تملكه من وسائل لإبطال القرار، ولا ما هو مطلوب من القوى الحيّة في الأمّة المدعوّة إلى تصعيد تحركها وحراكها من أجل فلسطين، ولا ما هو مطلوب من أحرار العالم وقد أثبت الملايين منهم أن قروناً من السياسة الاستعمارية والعنصرية لم تستطع أن تطفئ فيهم وهج الضمير الإنساني والتحرّري، ولا ما هو مطلوب من رؤساء البرلمانات العربية والإسلامية والدولية للدفاع عن زميلة لهم، كما عن زملاء لهم ما زالوا قيد الأسر والاعتقال، ولا حتى ما هو مطلوب من الاتحادات النقابية والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان، فكل هؤلاء يعرفون واجباتهم تماماً وننتظر تحركاً منهم بأسرع وقت.

لكن المطلوب إلى جانب كل هذا، وفوق كل هذا، أن يكون هذا القرار بكل أبعاده، شرارة أخرى تسهم في إشعال انتفاضة ثالثة في الضفة الغربية ومنطلقها القدس المنتفضة منذ أسابيع، خصوصاً أننا نأمل أن تكون التظاهرات، للدفاع عن غزّة هي بداية حراك يكسر الجمود الحالي، ويعيد بناء معادلات جديدة لا تسقط الحصار على غزّة فحسب، بل تفتح الآفاق واسعة لدحر الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وكاملة السيادة عاصمتها القدس.

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • أبعد من الإبعاد
    السابق

    شبيبة الاحزاب القومية واليسارية تنظم فعالية تضامنية مع ابناء غزة

  • أبعد من الإبعاد
    التالى

    الاردن الشعبي يتهيأ للتظاهر انتصارا لغزة يوم الجمعة القادم

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد