تضم جنودا امريكان ودبلوماسيين ورجال اعمال اجانب.. حاخام إسرائيلي يعلن انه سيكون حاخاماً للجالية اليهودية بالسعودية
أهم العناوين
  • بزيارته ضريح عبد الناصر.. الرئيس التونسي يسجل هدفا ًمُحكماً في مرمى حركة النهضة الاخوانية
  • هزة أرضية بقوة 1ر3 درجة جنوب العقبة فجر اليوم الاحد
  • جريدة قومية عربية تهتدي بمبادئ وأخلاقيات جمال عبد الناصر.. “المجــــــد” تحتفل اليوم بعيد انطلاقتها السابع والعشرين
  • طقس بارد وأمطار متفرقة صباح اليوم الاحد وارتفاع الحرارة غدا وبعده
  • راغب علامة يغني على قبر امه ثم لوالده قبيل موته/ فيديو
  • انفراج ازمة المشتقات النفطية في سوريا بعد وصول النفط الخام الايراني وعودة مصفاة بانياس الى العمل
  • فريق الوحدات يسعى لتمثيل مشرف للكرة الأردنية بدوري أبطال آسيا
  • انحفاض متواصل.. وزارة الصحة تعلن اليوم السبت عن تسجيل 62 وفاة و3145 إصابة بالكورونا ليصبح العدد الكلي 662,395
  • وزارة الدفاع السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق ثلاثة من جنودها بتهمة الخيانة العظمى دون تحديد ماهيتها
  • ضبط مصاب بكورونا راجع قسم ترخيص المركبات في الزرقاء
جرينتش+2 03:34
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات الحلم العربي الجميل الذي لم يكتمل
الحلم العربي الجميل الذي لم يكتمل

الحلم العربي الجميل الذي لم يكتمل

بقلم: عبد الهادي الراجحفى: فبراير 22, 2021
طباعة البريد الالكترونى

في ظل ما تمر به أمتنا العربية من تفكك وتشرذم وإعادة النظر من أعداء الأمة العربية حتى في حدود سايكس بيكو التي أوجدوها بين أبناء الأمة الواحدة ، ومحاولة تقسيم ما هو مقسم ومجزأ واختراع هويات أخرى بين أبناء الأمة الواحدة مذهبيه وعرقيه ومناطقيه ، لأجل إعادة النظر حتى في حدود سايكس بيكو المصطنعة كما أسلفت .
تمر الذكرى العطرة لأجمل حلم عربي عاشته أمتنا العربية من المحيط الى الخليج وهو قيام الجمهورية العربية المتحدة بأول وحدة عربية في التاريخ الحديث بين أهم قطرين عربيين وجناحي الأمة مصر وسوريا .
وقيام الجمهورية العربية المتحدة التي شكلت منذ ولادتها كابوسا لدى أعداء الأمة وعملائها في المنطقة .
ويومها أعلن الكيان الصهيوني اللقيط في نداءه الشهير للغرب الامبريالي وعلى رأسه الولايات المتحدة على لسان أهم قادته ومؤسسيه ديفيد بن غوريون ( لقد أصبحت إسرائيل اليوم بين فكي كماشة ) .
لذلك كان لا بد من ازالة هذا الكابوس ، والتقى بذلك كل الأضداد الغرب والشرق على السواء وخونة الأمة من الداخل ، وهم مشاة العدو المتقدمة حينما استغلوا بعض الأخطاء وبالغوا بها بدعم من أسيادهم ومشغليهم حتى تمكنوا للأسف من إنهاء تلك الوحدة والقضاء على أمل الأمة في التقدم والازدهار ، وبعد ذلك أمتنا العربية للأسف تسير في الاتجاه المعاكس لحركة التاريخ ومصالح حتى النظم القطرية ممن تآمروا على تلك الوحدة، ومن متى كان للعميل رأيا أو قرار غير التخريب وتنفيذ أجندة مشغليه فهو بمثابة عبدا مأمورا وهي الثقافة التي للأسف لا زالت سائدة ، ولا نبالغ إذا قلنا أن دبابات الخونة الانفصاليين كانت المقدمة الأولى لنكسة حزيران الأليمة عام 1967م .
وحقق العدو ومن وراءه معظم أهدافه ولا سيما بعد الرحيل المفجع للزعيم جمال عبد الناصر .
لقد كانت هناك انجازات كثيرة لدولة الوحدة التي شاركت بها كل الجماهير العربية حيث كانت الجمهورية العربية المتحدة مفتوحة لكل قطر يريد الدخول في دولة الوحدة .
وبعد الثورة العراقية في 14 تموز يوليو كبر الأمل أن ينضم العراق بكل ثقله لدولة الوحدة ولكن للأسف قطرية عبد الكريم قاسم رحمه الله سارت في اتجاه آخر معاكس لمصلحة الأمة العربية وعلى رأسها العراق الشقيق نفسه ، وثم دفع قاسم الثمن .
ومن أبرز انجازات الوحدة محاربة الأحلاف الاستعمارية التي أراد أعداء الأمة ربطها بها وعلى رأسها حلف بغداد ومبدأ ايزنهاور ومقاومة الاستعمار ودعم حركات التحرر ليس في الوطن العربي وحده ولكن في القارات الثلاثة ، وتقوية منظومة دول عدم الانحياز ،حيث كان الزعيم جمال عبد الناصر أحد أقطابها الرئيسية وغيرها الكثير من الانجازات التي تحتاج لمساحات واسعة لسردها.
تمر علينا الذكرى الــ 63 لتلك الوحدة وقيام الجمهورية العربية المتحدة ،وأمتنا العربية في أسوأ ظروفها ومهددة بوجودها ، وأصبح الحديث عن الوحدة حلما يكاد أن يكون مستحيلا في واقعنا اليوم رغم كثرة التكتلات الدولية الموجودة في العالم ، ولكن أمتنا العربية هناك فيتو وخط أحمر متفق عليه من الغرب والشرق على السواء بعدم وحدة العرب أو أي تقارب مهما كان متواضعا .
وفي ذكرى ذلك الحلم نتساءل هل سنبقى ميدان رماية للآخرين هل ستبقى أمتنا مستباحة للأبد ، هل سنبقى نحن الأمة الوحيدة التي يكرر التاريخ نفسه عليها دون أن تستفيد من أخطاءها ، هل سنبقى تحت حكم مندوبي الاستعمار من أشباه الرجال ولا رجال .
أعتقد لا وألف لا ولا بد من الاستفادة من تجارب التاريخ خاصة المرحلة الناصرية التي هي المخزون الأكبر ويمكن الاستفادة منها بروح العصر الذي نعيشه ولا أقصد تكرار نفس التجربة لأن التاريخ لا يكرر نفسه .
رحم الله فرسان الوحدة وعلى رأسهم الزعيم جمال عبد الناصر ورفاقه ، وتبقى الوحدة هي العنوان الوحيد لتقدم الأمة وازدهارها وتحرير قلبها فلسطين وإيجاد مكان لها تحت الشمس بين الأمم والشعوب .
ولا عزاء للصامتين .

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • الحلم العربي الجميل الذي لم يكتمل
    السابق

    كي لا ننسى امجادنا.. اليوم 22 شباط/ فبراير الذكرى السنويةالـ 63 لقيام دولة الوحدة بين سوريا ومصر بقيادة جمال عبد الناصر

  • الحلم العربي الجميل الذي لم يكتمل
    التالى

    المبيضين يوعز باغلاق محلات الأرجيلة وفرض كفالات بمئة الف دينار

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • تداول “الطلاق” بين تيم حسن…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • لكم صفّق المجد
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • خالد مشعل يتولى رئاسة المكتب…
  • عودة ابناء خيبر الى الجزيرة…
  • فتوى خطيب الأقصى : بائع الأرض…
  • لمن يهمه مستقبل العرب.. تقرير…
  • هل تندلع الحرب بين روسيا و…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد