بخروج 7 وزراء ودخول 5 جدد.. صدور الإرادة الملكية اليوم الاحد بالموافقة على إجراء تعديل على حكومة الخصاونة
أهم العناوين
  • الفنان المصري مدحت صالح يطرح أغنية “وردي”/ قيديو
  • العضايلة : الوطن يعيش أزمات مركبة جراء غياب الديمقراطية ونهج المساءلة
  • التربية تنفي تصريحا منسوبا لوزيرها الجديد حول التغليم عن بعد
  • تأجيل اجتماع الهيئة العامة لنقابة الصحفيين
  • استمرار التصاعد.. وزارة الصحة تعلن اليوم الاحد تسجيل 35 وفاة و6302 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 427717
  • توقيف عريس ووالده اسبوعا لمخالفتهما اوامر الدفاع في اربد
  • بورصة فتح الانتخابية.. القدوة سينخرط بقائمة مجتمع مدني لا علاقة لها بالحركة، والبرغوثي لن يشكل قائمة منفردة
  • ضمن مبادرة “أسرى يكتبون”.. رابطة الكتّاب الأردنيين تناقش سرديّة “الخرزة” للأسير منذر مفلح
  • قذيفة استهدفت مراكبهم.. استشهاد 3 صيادين قبالة شاطئ خان يونس بقطاع غزة، والاحتلال يتنصل من المسؤولية
  • مستشفى الجامعة يُعلّق استقبال مراجعي العيادات الخارجية لمدة أسبوع
جرينتش+2 08:50
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية أخبار الأولى مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة “الببلاوي” رئيس وزراء مصر الأسبق في قضية تعذيب ناشط اخواني
مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة

مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة “الببلاوي” رئيس وزراء مصر الأسبق في قضية تعذيب ناشط اخواني

فى: يناير 28, 2021
طباعة البريد الالكترونى

مع إعلان فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بانتخابات الرئاسة الأميركية في نوفمبر الماضي، توقع مراقبون حدوث توترات مع بعض الدول العربية وخاصة مصر، بسبب الانتقادات الموجهة للقاهرة في ملف حقوق الإنسان.

وبعد 4 أيام من تنصيب بايدن، أصدرت وزارة العدل الأميركية قرارا تطلب فيه من المحكمة تعليق قرار الإدارة السابقة، بتحصين رئيس وزراء مصر الأسبق، حازم الببلاوي، في قضية تعذيب رفعها ضده الناشط الحقوقي “الاخواني” محمد سلطان.

وأكدت الوزارة أنها اتخذت قرار التعليق كون القضية تحتاج وقتا للمراجعة والتمحيص. وأضاف البيان أنه سيتم إعادة النظر في القضية يوم 21 فبراير القادم

من جانبه، أكد الدكتور ناصر فياض، الخبير القانوني، أنه من حيث المبدأ يحق لوزارة العدل الأميركية أن تمنح الحصانة القانونية لأي شخص مقيم على أراضها أو تسحبها منه۔

وأوضح فياض في تصريحات صحفية أن قرار منح الحصانة للببلاوي كان لصفة سياسية أكثر منها دبلوماسية بسبب التقارب بين إدارة ترامب والحكومة المصرية، مؤكدا أن القانون الأميركي يعطي الحق لأي مواطن لرفع دعاوى ضد أي مسؤول في أي دولة في قضايا التعذيب مهما كانت صفته الدبلوماسية، مشيراً إلى أن محمد سلطان تقدم بدعوى بصفته مواطن أميركي ضد رئيس وزراء مصر الأسبق في قضايا تعذيب۔

وكانت إدارة الرئيس ترامب تقدمت بطلب للمحكمة الأميركية بمنح حصانة قضائية للببلاوي، والذي شغل منصب المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي حتى أكتوبر 2020، بعدما رفع سلطان دعوى قضائية ضده، يقول فيها إنه مسؤول عن محاولة إعدامه خارج نطاق القضاء، وعن تعذيبه خلال احتجازه بين عامي 2013 و 2015، بحكم موقعه السياسي في الدولة ومنصبه.

اتهامات بالتعذيب
وأكد سلطان في دعوته أنه “تحمل عذابًا لا يوصف بإشراف من الببلاوي وضباط بارزين آخرين، يقول وأنه حُرم من الرعاية الطبية بعد إصابته برصاصة، وضُرب حتى فقد الوعي، واحتُجز في حبس انفرادي، وأُرغم على الاستماع إلى أصوات تعذيب والده في زنزانة مجاورة”.

ُدُوهم منزل محمد، نجل القيادي الإخواني صلاح سلطان، والذي درس بالولايات المتحدة وحصل على الجنسية الأميركية، بعد أيام قليلة من فض اعتصام رابعة في أغسطس 2013، وتمّ اعتقاله بعدما وجهت له عددٌ من التهم بما في ذلك الانتماء إلى جماعة الإخوان المسلمين، والتخطيط لقلب نظام الحكم ونشر الأخبار الكاذبة، والتواصل مع جهات أجنبية لإمدادهم بمعلومات عن الدولة المصرية.

مكث في السجنِ الاحتياطي شهورًا طويلة، وبحلول 11 أبريل 2015 قضت محكمة جنايات القاهرة بالسجن المؤبد على سلطان رفقةَ 37 معتقلا في القضية التي عُرفت باسمِ “غرفة عمليات رابعة”.

بعد حوالي سنة ونصف قضاها سلطان في السجن؛ أُطلق سراحه في 30 مايو من عام 2015 وذلك بعدما دخلَ في إضراب عن الطعام لمدة 489 يومًا حتى صارَ يُلقب بصاحبِ أطول إضراب عن الطعام بالعالم.

وأُجبر محمد على التنازل عن جنسيته المصرية مقابل الحصول على حريّته، كما حصلَ محمد على دعمٍ في تلك الفترة حيث نُظمت حملة دولية للتضامن معه، كما مارست واشنطن ضغطًا كبيرًا على الحكومة المصرية لإطلاق سراحه.

واشتهرت قضية سلطان على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن بعث برسالة فيديو للرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، يناشده بالتدخل لإنقاذ حياته، باعتباره مواطنا أميركيا۔

رسالة للسيسي
وشغل الببلاوي منصب رئيس الوزراء في أعقاب الإطاحة بحكم الإخوان المسلمين في يونيو 2013، وكان أحد المسؤولين الذين اتخذوا قرار بفض اعتصامي رابعة والنهضة، والذي أسفر عن وفاة المئات من مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي، واعتقال الآلاف وكان من بينهم سلطان، الذي أصيب برصاصة أثناء عملية الفض.

ويسمح قانون “حماية ضحايا التعذيب” عام 1991 لضحايا التعذيب وعمليات القتل خارج نطاق القضاء – التي يرتكبها مسؤولون أجانب في الخارج – بالتماس العدالة أمام المحاكم الأميركية.

وأضاف فياض يقول أن تعليق منح الحصانة لرئيس وزراء مصر الأسبق له أبعاد سياسة أكثر منها قانونية، مشيراً إلى أن إدارة الرئيس بايدن تريد آن ترسل رسالة للحكومة المصرية من خلال هذا القرار تفيد بأنها “تختلف عن إدارة الرئيس ترامب في ملف حقوق الإنسان وأنها تهتم به”۔

وأكد فياض أن هذا القرار جاء بعد 3 أيام فقط من تنصيب بايدن لتؤكد الإدارة من خلاله نيتها على الاهتمام بملف حقوق الإنسان، وألمح إلى أن هذا القرار وطريقة التعامل ستغير شكل العلاقات بين البلدين في المستقبل۔

ومنذ وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى سدة الحكم في مصر في عام 2013، تدهورت حقوق الإنسان، حيث بدأ حملة كبيرة ضد المنظمات الحقوقية واعتقال عشرات الآلاف من المعارضين له في مختلف التيارات. كان أخرها اعتقال أعضاء المبادرة المصرية في أواخر نوفمبر الماضي قبل أن يتم الإفراج عليهم تحت ضغط دولي.

وقال محمد سليمان، الباحث في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، في تصريحات سابقة، إن العلاقات بين مصر والولايات المتحدة في عهد بايدن قد تشهد فتورا، مشيرا إلى أنه من غير المرجح أن نرى زيارات عالية المستوى كما كان الحال أثناء رئاسة ترامب.

في يوليو الماضي، غرد بايدن بأنه لن يكون هناك المزيد من الشيكات الفارغة لـ “الديكتاتور المفضل لترامب”، إشارة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

ويبدو أن مصر قد بدأت الاستعداد لهذا الوضع الجديد، مثل دول أخرى في المنطقة، فبعد أيام قليلة من فوز بايدن، تعاقدت مصر مع شركة الضغط الأميركية “Brownstein Hyatt Farber Schreck” مقابل 65 ألف دولار شهريًا، مما يشير إلى أن مصر قد تكون قلقة من أن حصانتها من العقاب بسبب موقفها في مجال حقوق الإنسان على وشك الانتهاء، وفقا لمجلة فورين بوليسي.

أما بالنسبة لإدانة الببلاوي أو طبيعة الأحكام التي ستصدر، فقد أكد فياض أن ذلك يرجع لقرار المحكمة، لكنه قد يجري استدعائه أمام المحكمة للتحقيق معه في هذه الدعاوى۔

ولكن بحسب منظمة هيومن رايتس ووتش فإن من حق سلطان رفع دعوى قضائية في أمريكا لملاحقة “معذبيه”.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة
    السابق

    فايروس كورونا “يبطح” كارلوس سليم أحد أغنى رجال العالم

  • مؤشر على توتر العلاقات.. ادارة بايدن توعز بمحاكمة
    التالى

    للمساهمة في تعميم المعرفة.. نشر كتب فكرية وسياسة وثقافية بصيغة رقمية مفتوحة

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • غضبة مصرية شديدة من تصريحات…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • “الحركة الوطنيّة للتواصل”…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • بمناسبة عيد ميلادها.. أسرار…
  • “حماس” تباشر انتخاباتها…
  • تباعد فتحاوي.. ناصر القدوة يشكل…
  • أين الأسئلة الكبرى أيها الاتحاد؟
  • مساجلة.. ناصر القدوة مستعد لدعم…
  • بسبب انشقاق القائمة الاخوانية…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد