وزارة الصحة تعلن اليوم السبت عن تسجيل 10 وفيات و608 إصابات محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 319,519
أهم العناوين
  • لان ظاهرة العنف الأسري أصبحت خطيرة.. لجنة المرأة بمجلس الأعيان تتابع قضية ضرب الفتاة الجامعية من قبل شقيقها
  • لهذا السبب ما زال الاعداء يحاربونه.. الجيش السوري يسقط 50 طائرة اسرائيلية “بصواريخ سام 6” في 3 أيام خلال حرب تشرين/ فيديو
  • الأمن العام ينفي وفاة فتاة تعرضت للضرب من شقيقها
  • ضبط ألف عبوة من مستحضرات التجميل تحوي مواد محظورة
  • بعد توقف دام أكثر من شهر.. السماح بدخول الأردنيين القادمين من بريطانيا عبر الرحلات غير المباشرة (الترانزيت)
  • وفاة مقدم البرامج الامريكي الشهير لاري كينغ
  • وفاة شخص تعرض للضرب قبل أسبوعين والقبض على المعتديين
  • القبض على مجموعة تمتهن الاحتيال عبر شراء وبيع السيارات
  • السلطة الفلسطينية تتقدم بشكوى للأمم المتحدة ضد الامارات لخرقها القانون الدولي بالاستيراد من المستوطنات الإسرائيلية
  • عدد المركبات الخصوصي في الأردن ينوف عن 1.5 مليون مركبة
جرينتش+2 05:40
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات الديمقراطية كلمة حق يُراد بها باطل
الديمقراطية كلمة حق يُراد بها باطل

الديمقراطية كلمة حق يُراد بها باطل

بقلم: عبد الهادي الراجحفى: سبتمبر 20, 2020
طباعة البريد الالكترونى

 

لا يوجد كلمة في التاريخ الإنساني ظلمت كما ظلمت كلمة الديمقراطية ، والأصل منها كما هو معروف يوناني وتعني حكم الشعب، ولكن في عالمنا اليوم أين هو حكم الشعب في كل أنحاء المعمورة ، مع تسليمنا بأن هناك تبايناً في النظر للديمقراطية وتطبيقها بين الأمم والشعوب بثقافاتها المختلفة .
غير ان وطننا العربي يحتفظ، كما في كل شيء، بموقعه في ذيل قائمة الأمم والشعوب في تطبيق الديمقراطية، واختيار الشعب في كل قطر لنظام حكمه، وللأسف فأن القوى القومية التقدمية في وطننا العربي الكبير قد تمت محاربتها بأسم الديمقراطية، وعلى رأس تلك القوى المستهدفة تأتي التجربة الناصرية وهي التجربة الواقعية الوحيدة التي ربطت بين رغيف الخبز والديمقراطية الاجتماعية التي تبدأ من حرية الكلمة، وفقاً لقول الزعيم جمال عبد الناصر رحمه الله (إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية )فشرط الديموقراطية الحقيقية وجود مجتمع العدل والمساواة، وبدون العدالة الاجتماعية لن تكون هناك ديمقراطية، وفي هذا الإطار قال الزعيم جمال عبد الناصر ( لا يمكن للجائع أن يكون حرا في اختياره ) .
لذلك كانت سياسته رحمه الله منحازة للطبقات الوسطى والكدحة التي تشكل 90% من الشعب، ولأن هناك من لا يريد لهذه الأمة إن تتقدم فقد تمت محاربة المشروع القومي الناصري باسم الديمقراطية ، والغريب العجيب ان أمريكا والغرب الامبريالي كانوا يناصبون التجربة الناصرية العداء واتهامها بأنها غير ديمقراطية في الوقت الذي نرى الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة يتحالف مع أسوأ النظم في وطننا العربي في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان، حتى أنهم سوقوا الانقلاب الصهيوامريكي النفطي الرعوي الذي قاده صنيعتهم أنور الساداتي في 15 أيار مايو 1971م ، وهو نفس تاريخ ذكرى النكبة، وكان شعاره المزيف هو الديمقراطية ومحاربة مراكز القوى، ورأينا ديمقراطيته ومشغليه إلى أين أوصلت مصر مع نهاية عهد المقبور حسني اللا مبارك الذي كان امتدادا لسلفه الفساداتي .
وحتى اليوم فان من يتابع المواقع والصحف الناصرية يرى سيف الديمقراطية المسلط على رقاب جميع من يعادي المشروع الصهيوامريكي المسمى بالسلام بالشرق بالأوسط، ورأينا بنفس المواقع من ينتقد الزعيم جمال عبد الناصر وتجربته ويسوق للسلام المزعوم .
وعندما نعترض على هذا السفه يقال لنا أنها الديمقراطية وحرية الرأي، أي كلمة الحق التي يراد بها باطل كما قال الإمام على بن أبي طالب عليه السلام، ولو أردنا ممارسة الديمقراطية في صحفهم ومواقعهم فلن يسمح لنا ذلك، لأنها ديمقراطية مفصلة حسب المزاج .
لذلك إذا أردنا نهضة عربية حقيقية (ونحن كذلك) علينا أن نفرز إعلامنا ونصفيه بعد أن دخل إليه من الكثير من العفن السياسي والصهينة .
قبل أيام قرأت في إحدى المواقع الناصرية التي أحترمها تعليقاً يثير النعرات المذهبية الضيقة والدينية المتعصبة بدون أي مناسبة ، وعندما أرادت أخت فاضلة أن ترد على صاحب التعليق كان كلامه في الرد عليها ما يمكن أن يحاسب عليه بكل القوانين، الأمر الذي دعاني أن أعترض لدى إدارة الموقع التي اكتفت بشطب تعليقه الخارج عن كل اللباقة والآداب العامة ,
كل ذلك يتم باسم الديمقراطية حتى أن هناك صحفاً شبه ناصرية قد أزالت الشعار الخالد للناصرية: الحرية والاشتراكية والوحدة، تماشيا مع الديمقراطية وروح العصر !! فالى متى ستبقى الديمقراطية سيفاً بيد الامبريالية والصهيونية مسلطاً على الرقاب؟؟

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • الديمقراطية كلمة حق يُراد بها باطل
    السابق

    احتجاجات مغاربة ساخطة على تطبيع الامارات والبحرين مع إسرائيل

  • الديمقراطية كلمة حق يُراد بها باطل
    التالى

    هانت.. أجواء حارة بأغلب المناطق اليوم، وتراجع الحرارة غدا وبعده

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • افتضاح العملاء.. اسرائيل تكشف…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • بمناسبة رحيل حبيبها الأخير…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • دعوة صهيونية لمشاركة الامارات فى
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • البطل باسل الأسد بين الحلم…
  • السماح للمغتربين الاردنيين في…
  • جريمة التطبيع تثبت ان حزب…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد