وزارة الصحة تعلن اليوم الاحد عن تسجيل 7 وفيات و934 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 320,453
أهم العناوين
  • هذه ابرز مسلسلات رمضان التي تستكمل التصوير للحاق بالموسم
  • إدارة بايدن تؤكد التزامها بأمن إسرائيل والبناء على اتفاقيات التطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين والسودان والمغرب
  • جولدا مائير تخون زوجها وتعشق فرعون الفلسطيني، ولكن الوكالة اليهودية ابعدتها عن تل ابيب الى امريكا 7 سنوات
  • الحواتمة يوعز بالتحقيق في شكوى مواطن من رجل امن
  • كاتب مقدسي يدعو لترشيح بديل عن عباس للرئاسة الفلسطينية
  • نهاية الشهر آخر مهلة للإعفاء من غرامات تجديد تصاريح العمل
  • الجامعة الأردنية تباشر صرف مستحقات طلبتها المتميزين اليوم
  • اعلان نتائج تكميلية التوجيهي في الأسبوع الأول من شباط
  • بينها التدخين.. 5 نصائح طبية لتعزيز فعالية اللقاحات ضد الكورونا
  • أجواء مشمسة ولكنها باردة في أغلب مناطق المملكة لثلاثة أيام
جرينتش+2 12:09
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات نتنياهو يخوض”ام المعارك” الانتخابية باسلحة مرتدة تأتي بالهزيمة وليس الفوز
نتنياهو يخوض

نتنياهو يخوض”ام المعارك” الانتخابية باسلحة مرتدة تأتي بالهزيمة وليس الفوز

فى: سبتمبر 16, 2019
طباعة البريد الالكترونى

 

يتوجه نحو 6 ملايين و395 ألف ناخب إسرائيلي إلى صناديق الاقتراع، غدا الثلاثاء، لانتخاب 120 عضوا في الكنيست (البرلمان)، إثر معركة انتخابية شرسة، تتركز حول مستقبل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. ويشارك في التنافس 30 قائمة انتخابية، يتوقع أن تسقط معظمها، لتتوزع المقاعد بعدها بين 10 – 12 قائمة. ويدور التنافس بالأساس حول معسكرين، الأول يميني متشدد برئاسة بنيامين نتنياهو، والثاني وسط ويسار برئاسة بيني غانتس، رئيس أركان الجيش يخوض المعركة على رأس حزب الجنرالات، الذي يضم 4 رؤساء أركان سابقين للجيش وعددا من القادة السابقين في الأجهزة الأمنية.

ويسعى نتنياهو بكل قوته للحفاظ على كرسيه، كرئيس للوزراء، ليس بسبب الطموح للقيادة فحسب، بل لأنه يخوض معركة فاصلة، «معركة حياة وموت»، لمستقبله الشخصي. فهو ينتظر قرارا حاسما من المستشار القضائي للحكومة، في 2 أكتوبر (تشرين الأول)، يبت فيه بأمر التوصية المقدمة له من الشرطة ومن النيابة بتقديم ثلاث لوائح اتهام خطرة، لممارسته الفساد (رشوة، خيانة أمانة، تلاعب بأموال جمهور، تناقض مصالح، احتيال). وهو يريد أن يصل إلى هذا التاريخ وهو منتصر في الانتخابات، حتى يدير معركته القضائية بقوة المنصب. ويسعى لتشكيل حكومة يمين متطرف توافق على مساعدته في إجهاض محاكمته، وذلك مقابل قرارات وممارسات سياسية تعزز الاستيطان والتهويد وتخلد الاحتلال وتجهض حل الدولتين.

وبالمقابل، يسعى غانتس، لوضع حد لحكم نتنياهو، لمصلحة الاتجاه الليبرالي اليميني واليساري، الذي يرى أن أزمة نتنياهو الجنائية باتت تهدد إسرائيل استراتيجيا.

وهذا الاتجاه، الذي يلتقي فكريا وسياسيا وعمليا مع طروحات المؤسسة العسكرية الأمنية القائلة بأن سياسة نتنياهو تقوض أسس الدولة وأركانها. فالرجل يدير الدولة العبرية من خلال مصالح شخصية وحسب، وبذلك يشوه مسار اتخاذ القرارات ويجعلها ليس فقط فردية بل محكومة بالمصلحة الشخصية. فيقولون إنه مستعد لعمل أي شيء في سبيل البقاء في الحكم، ولا يكترث للثمن السياسي أو الاستراتيجي الذي تدفعه.

وهم يتحدثون عن الفرصة الذهبية التي يضيعها نتنياهو لإقامة سلام مع العالمين العربي والإسلامي مقابل تسوية القضية الفلسطينية، ويتحدثون عن نيته ضم ثلث مساحة الضفة الغربية لتخوم إسرائيل وإجهاض حل الدولتين، ويتحدثون عن تفاوضه مع الرئيس ترمب حول إبرام معاهدة حلف دفاع مشترك من دون الرجوع للمؤسسة الأمنية وعن إدارة نهج عنصري يعادي 20 في المائة من السكان (العرب من فلسطينيي 48) ويتحدثون عن إهماله تدهور الأوضاع الصحية والمستشفيات وعن ضرب جهاز التعليم وتسليمه لغلاة المتطرفين وعن زعزعة سلطة القضاء وعن ضرب الإعلام وتكبيله.

لقد جاءت هذه الانتخابات بعد خمسة شهور من الانتخابات الأخيرة، التي فشل فيها نتنياهو في تشكيل حكومة يمينية متطرفة، والسبب أنه دخل في صدام مباشر مع أحد أخلص حلفائه، أفيغدور ليبرمان. ولكن استطلاعات الرأي تجمع على أن النتائج هذه المرة ستكون شبيهة بنتائج الانتخابات السابقة. والفارق هو أن ليبرمان يضاعف قوته ويتحول إلى لسان الميزان فلا يستطيع نتنياهو تشكيل حكومة من دونه، هذا من جهة، والعرب من جهة أخرى، الذين أعادوا تشكيل القائمة المشتركة ينافسون ليبرمان على هذه الصفة «لسان الميزان»، لأنهم في حال العودة إلى نسبة التصويت العالية نسبيا (64 في المائة في سنة 2015)، فإنهم سيدخلون للكنيست 15 نائبا. وعندها لن تكون هناك حكومة يمين. وأية حكومة يسارية وسطية ستقوم ستكون بحاجة إلى دعمهم.

من جهته، قرر ليبرمان استبعاد دور حاسم للعرب، عن طريق التأكيد أنه يريد حكومة وحدة بين الليكود وحزب الجنرالات وهو معهما. فإذا حصل، سيكون العرب حزب المعارضة الرئيسية. وسيكون رئيس قائمتهم، أيمن عودة رئيس المعارضة، وهو في إسرائيل منصب رسمي رفيع، إذ أن رئيس الحكومة ملزم بإطلاعه على أسرار الدولة ويصبح من حقه أن يتكلم بعد رئيس الحكومة كل مرة يتكلم فيها في البرلمان، فيطرح بديلا لسياسته، ويلتقي جميع الضيوف الرسميين.

لكن حزب الجنرالات، الذي يحبذ حكومة وحدة كهذه، يشترط ألا يكون نتنياهو فيها، لا رئيسا ولا وزيرا.

من هنا فإن المعركة شرسة ومصيرية ويحاول كل طرف فيها أن يرفع من أسهمه وشعبيته حتى يحظى بالقوة الكافية للتكليف. وفي الأيام الأخيرة من هذه المعركة يلاحظ أن نتنياهو يصب كل قوته لسحب الأصوات من الأحزاب المتحالفة معه في اليمين المتطرف، وغانتس يحاول الأمر نفسه مع معسكر اليسار والوسط. فالأول أيقن بأنه لن يستطيع الحصول على أصوات في اليسار أو الوسط وبالتأكيد لن يحصل على أصوات عند العرب، والثاني لن يحصل على أصوات في اليمين.

ولهذا باتت المعركة داخلية، في المعسكرين. والجمهور من جهته يبدي قنوطا وشبه إحباط من قادته، لذلك يحتاجون جميعا إلى هبة خاصة تستحث الناس وتحفزهم على الخروج إلى صناديق الاقتراع. فنسبة التصويت كانت في المرة الماضية متدنية (66 في المائة عند اليهود و49 في المائة عند العرب)، وإذا بقيت على حالها فإنهم سيعودون إلى المربع الأول.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • نتنياهو يخوض
    السابق

    فاتن حمامة وعادل امام.. صداقة شخصية وقطيعة فنية/ فيديو

  • نتنياهو يخوض
    التالى

    ضبط 4 اعتداءات جديدة على ناقل مياه الديسي بمنطقة القطرانة

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • دعوة صهيونية لمشاركة الامارات فى
  • جريمة التطبيع تثبت ان حزب…
  • البطل باسل الأسد بين الحلم…
  • بايدن يوقع على 17 مرسوما رئاسيا…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • زوجة نجل القرضاوي تناشد…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد