وسط هتافات التكبير.. المقدسيون يفتحون اليوم باب الرحمة الذي سبق ان اغلقته سلطات الاحتلال منذ عام 2003/ فيديو
أهم العناوين
  • صناعة الدكتاتورية.. هكذا يخطط أنصار السيسي لتعديل الدستور المصري وادامة بقائه في الحكم
  • اين ابو بكر البغدادي ؟؟ سؤال يمتد من دير الزور شرق سوريا الى صحراء الانبار غرب العراق
  • شبح غولن مازال يثير رعب أردوغان ويدفعه لشن حملات اعتقال متواصلة في صفوف العسكريين
  • سعود القحطاني “يتمرجل” على المعتقلة السعودية لجين الهذول ويهدد بتقطيع جسدها
  • البشير يتنحى عن رئاسة الحزب الحاكم ويحل الحكومتين المركزية والولايات ويعلن حالة الطوارئ
  • شهيد و٤١ اصابة بالرصاص خلال قمع الاحتلال للمشاركين في مسيرة العودة شرق قطاع غزة مساء اليوم
  • فى الذكرى ال 61 لدولة الوحدة .. الوحده العربية وحدة شعب
  • القبض على شاهد اطلق عياراً نارياً صوب موقوف بمحكمة الجنايات
  • شركة البوتاس العربية قصة نجاح وطنية.. تقرير خاص
  • رئيس مجلس الشعب السوري يرحب بدعوته للمشاركة في مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي بعمّان
جرينتش+2 11:17
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

في عيد ميلادك – ابا خالد – نبشرك بميلاد “صقر دمشق”

بقلم: فهد الريماوي بقلم : فهد الريماوي يناير 14, 2019 لا يوجد تعليقات

ما اوسع الفرق بين ايام نعبرها واخرى تعبرنا.. بين اماكن نسكنها واخرى تسكننا.. بين اوقات نعيش فيها واخ... إقرأ المقال

  • المتنبي يناجي اشاوس غزة .. لكلِ امرئٍ من دهرهِ ما تَعودا

    بقلم : فهد الريماوي نوفمبر 17, 2018 لا يوجد تعليقات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية تقارير وفقاً لوكالة الاناضول التركية ..مقدمات لحلحلة العلاقة بين الاردن وقطر

وفقاً لوكالة الاناضول التركية ..مقدمات لحلحلة العلاقة بين الاردن وقطر

عمان - الأناضولفى: مارس 24, 2018
طباعة البريد الالكترونى

 

شهدت الأيام الأخيرة محاولات مشتركة من عمان والدوحة؛ لكسر حالة الجمود في علاقتهما، بعد نحو 10 شهور من إعلان الأردن خفض التمثيل الدبلوماسي مع قطر، على خلفية الأزمة التي تشهدها العلاقات بين الدوحة وكل من مصر والسعودية والإمارات والبحرين.

الأردن، الذي حافظ طيلة الشهور الماضية على “شعرة معاوية” مع قطر بعث مؤخرا برسائل غير مباشرة تنم عن رغبة واضحة في إعادة العلاقات إلى سابق عهدها، كان آخرها مذكرة نيابية تطالب حكومة المملكة بإعادة سفير البلاد إلى قطر، وقبلها زيارة وفد اقتصادي أردني للدوحة.

محللون أردنيون تحدثت إليهم الأناضول، اعتبروا بأن الأردن وقف في الأزمة الخليجية موقفاً “معتدلاً غير منحاز” ، وبأنه في إطار هذا الحياد، لا بدّ من كسر حالة الجمود وعودة العلاقات إلى ما كانت عليه.

بوادر ذوبان الجليد

في حزيران الماضي قررت الحكومة الأردنية تخفيض مستوى التمثيل الدبلوماسي مع دولة قطر “بعد دراسة أسباب الأزمة التي تشهدها العلاقات بين مصر والسعودية والإمارات والبحرين مع الدوحة”، إضافة إلى إلغاء ترخيص مكتب قناة “الجزيرة” في عمّان.

وتعصف بالخليج أزمة بدأت في 5 حزيران الماضي، إثر قطع كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، وفرض الدول الأربعة حصاراً برياً وبحريا وجوي عليها بدعوى “دعمها للإرهاب”، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الرباعي بالسعي إلى “فرض الوصاية” على قرارها الوطني.

ويوم الثلاثاء الماضي وقع 45 نائبا في مجلس النواب الأردني (الغرفة الأولى للبرلمان) مذكرة نيابية تُطالب بعودة سفير بلادهم إلى الدوحة، بحسب ما صرح به للأناضول النائب عقلة الغمار، مؤكدا أن “المذكرة تهدف لرأب الصدع مع الأشقاء على أن نبدأ ذلك بإعادة سفيرنا إلى الدوحة”.

وفي الحادي عشر من الشهر الجاري، استقبلت غرفة تجارة وصناعة قطر وفدا اقتصاديا أردنيا برئاسة رئيس غرفة تجارة الأردن ورئيس اتحاد الغرف العربية، نائل الكباريتي، وناقش الطرفان، السبل الكفيلة بتعزيز الاستثمارات المتبادلة، وإمكانية إقامة مشروعات مشتركة.

وبدأت محاولات الأردن كسر جمود العلاقات مع الدوحة، في 7 كانون الأول الماضي، عندما تهاتف العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة ال ثاني بشأن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة “عاصمة لاسرائيل”.

وفي 14 من نفس الشهر هنأ العاهل الأردني الأمير تميم بالعيد الوطني لاستقلال بلاده (يحتفل به القطريون في 18 كانون الأول من كل عام)، وقالت وكالة الأنباء الأردنية “بترا” حينها إن الملك عبد الله قدم “أحر التهاني باسم شعب المملكة وحكومتها متمنيا للأمير تميم موفور الصحة والعافية وللشعب القطري مزيدا من التقدم والازدهار”.

تقارب بطيء ومبشرات

القيادي الإسلامي والأمين العام لحزب المؤتمر الوطني ارحيل الغرايبة، قال للأناضول: “العلاقة الأردنية القطرية شهدت توتراً وجموداً، وقد بُذلت جهود من كلا الطرفين لمحاولة تحسينها”.

وأضاف الغرايبة “العلاقة تسير باتجاه متصاعد ولكن ببطء ملحوظ.. الأردن وقف موقفاً معتدلاً ولم ينحاز لأحد في الأزمة الخليجية، لذلك نحن بحاجة لعودة العلاقات مع الدوحة”.

وتابع “المذكرة النيابية الأخيرة هي في الاتجاه الصحيح، مصالحنا الأردنية في قطر كبيرة، فهناك جالية أردنية كبيرة تعمل هناك (أكثر من 40 ألف أردني)، وأعتقد أن المرحلة القادمة تحمل المبشرات”.

نصف خطوة للخلف

خالد شنيكات أستاذ العلوم السياسية في جامعة البلقاء (حكومية)، اعتبر أن “علاقة الأردن الخارجية مع دول الخليج تتميز بالتوازن، فالأردن أخذ تقريباً نصف خطوة تمثلت بخفض التمثيل مع الدوحة، ولم يقم بنفس خطوة دول الخليج؛ من باب الوسطية في اتخاذ القرار، بحيث يُبقي الخطوط مفتوحة مع الجميع”.

واعتبر شنيكات أن الأردن أبقى الباب مفتوحا لإمكانية لعب دور الوسيط في حل الأزمة بين قطر والدول الخليجية، معتمدا على علاقاته الاقتصادية الجيدة مع دول الخليج.

ومضى قائلا “وبالتالي فإن هذا الجانب (الاقتصادي) عاملاً مهماً في سياسة الأردن الخارجية، فهو لا يصل حد القطيعة ولا يرغب به مع دول الخليج وقطر، لهذا فإن مصلحة الأردن بأن يعود الصف الخليجي موحد ويتجاوز مرحلة الانقسام”.

وبحسب دائرة الإحصاء العامة الأردنية (حكومية) بلغت التجارة الخارجية للمملكة مع دول مجلس التعاون الخليجي نحو 5.8 مليارات دولار خلال 2017، و سجلت قيمة الواردات السلعية الأردنية من دول الخليج نحو 3.957 مليار دولار، فيما وصلت الصادرات الكلية الأردنية لدول الخليج إلى 1.847 مليار دولار.

إلا أن شنيكات وهو محلل سياسي يرى أن “هناك أيضاً عوامل غير مرئية تعتمد على علاقة قطر مع دول إقليمية كإيران”.

ويخلص بناء على ذلك إلى أنه “من الصعب أن يعود الأردن لقطر كي لا يضحي بعلاقته مع دول الخليج”، معتبرا أن علاقة عمان بالدوحة تعتمد في هذا الصدد على “تمسك قطر بالمصالح الخليجية والتزامها بالصف الخليجي، مما يسهل عودة علاقتها بالأردن، بالإضافة إلى علاقة الدوحة مع واشنطن في هذا الصدد”.

“الشعوب تواقة”

من جهته، قال رائد الخزاعلة رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأردني للأناضول إن “مصلحتنا تكمن في أن تعود العلاقات مع كل الأشقاء العرب، نحن كشعوب تواقون لأن يكون هناك علاقات بكافة الأقطار”.

ومضى البرلماني الأردني “نحن مع الانفراج في العلاقات ومع فتح القنوات وإعادة التمثيل إلى مستواه مع قطر وغيرها، بأن نكون لاعبين رئيسيين في رأب الصدع مع الأشقاء العرب”.

ودعا الخزاعلة حكومة بلاده لإعادة حساباتها وبأن تكون جزءاً من المصالحة، معتبراً أن “الأمة الآن في أضعف أحوالها، وإن لم تتحد الآن فالكل خاسر وليس هناك رابح”.

فيما رفض الناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني، التعليق للأناضول على الموضوع.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة 0
  • السابق

    لمن يهمه الامر .. هذه أفضل دول العالم لدراسة الطب

  • التالى

    لكي لا يصبح محامي الشيطان ..استقالة كبير محامي ترامب لدى تحقيقات مولر

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • تقارير
  • ثقافة
  • قضايا قومية

الأكثر قراءة

  • دائرة ضريبة الدخل تباشر استقبال…
  • يوم 3 من اذار.. وزارة التربية تبدأ…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • فضائح المخرج خالد يوسف…
  • من ذاكرة الكاميرا.. صور شخصية…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • تطورات جديدة بقضية الفيديوهات…
  • البرلمان الكويتي يضرب المَثَل…
  • ناشطة إسرائيلية تشيد بالعلاقة مع
  • على ذمة موقع اوديسي الامريكي..…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد