البرلمان الكويتي يضرب المَثَل لحكام الخليج الاذلاء في رفض التطبيع ومنع اي احدٍ من جر الكويت لارتكاب هذه الخطيئة
أهم العناوين
  • القبض على شاهد اطلق عياراً نارياً صوب موقوف بمحكمة الجنايات
  • شركة البوتاس العربية قصة نجاح وطنية.. تقرير خاص
  • رئيس مجلس الشعب السوري يرحب بدعوته للمشاركة في مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي بعمّان
  • لجنة القدسِ بالمجلسِ التشريعِي تدعو الفلسطينيين للنفير العام غداً الجمعة دفاعاً عن باب الرحمة والمسجد الاقصى
  • العثور على جثتين مصابتين بالرصاص لمواطن ووالدته في البادية الوسطى
  • انسحاب مخزٍ لمسلحي “داعش” بسيارات شحن المواشي من آخر جحورهم ببلدة باغوز السورية
  • بعدما اشترى رؤساء الغرب.. ابن سلمان ينثني لشراء تحلفات بدول الشرق
  • إغلاق جزئي لشارع عمر مطر وسط عمان إعتباراً من يوم غد الجمعة
  • في اجراء تعسفي.. السلطات البحرينية تسقط الجنسية عن 840 مواطناً
  • دار الإفتاء المصرية تؤكد ان جماعة الإخوان هي المورد الرئيسي لتنظيمي داعش والقاعدة
جرينتش+2 01:55
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

في عيد ميلادك – ابا خالد – نبشرك بميلاد “صقر دمشق”

بقلم: فهد الريماوي بقلم : فهد الريماوي يناير 14, 2019 لا يوجد تعليقات

ما اوسع الفرق بين ايام نعبرها واخرى تعبرنا.. بين اماكن نسكنها واخرى تسكننا.. بين اوقات نعيش فيها واخ... إقرأ المقال

  • المتنبي يناجي اشاوس غزة .. لكلِ امرئٍ من دهرهِ ما تَعودا

    بقلم : فهد الريماوي نوفمبر 17, 2018 لا يوجد تعليقات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات وسط تقدم محور المقاومة .. خلط “عجيب” لأوراق المنطقة
وسط تقدم محور المقاومة .. خلط

وسط تقدم محور المقاومة .. خلط “عجيب” لأوراق المنطقة

بقلم: محمد شريف الجيوسيفى: فبراير 20, 2018
طباعة البريد الالكترونى

ما يحدث في المنطقة العربية وجوارها المتوسطي،يتضمن خلطاً (عجيباً) للأوراق،رغم انها تشهد في آن فرزاً حقيقيا بين معسكرين أو تحالفين، تحالف المقاومة ويضم إيران وسورية والمقاومة اللبنانية وبعض الشعب الفلسطيني ومعه بعض العراق ، ولهذا التحالف أصدقاء هم روسيا والصين وكوريا الديمقراطية وبعض دول أمريكا اللاتينية بخاصة فنزويلا ، ولهؤلاء الأصدقاء حساباتهم وعلاقاتهم ومصالحهم التي عليهم أخذها بعين الاعتبار، وعلى محور المقاومة أيضا وضعها في حساباتهم .

وفي المقابل هناك محور أعداء الأمة بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ومعها الكيان الصهيوني ، وبعض  دول الغرب الأوروبي والرجعيتين العربية والتركية والنيتو بعامة .

لكن أطرافاً في التحالفين تتداخل في علاقاتها مع أطراف في  المحور الآخر .. فروسيا على تفاهم موضوعي مع تركيا ( وإن إعتورت هذا التفاهم اختراقات بين حين وآخر من جانب تركيا ) فتركيا التي كانت أحد مفاعيل الإرهاب الرئيسة وما تزال ، أصبحت متضررة في جانبه الكردي ، وهو قاسم مشترك مع كل من روسيا وإيران ( لكن في جانبه السوري التركي ما زال عصياً على التفاهم ) .

ولكلٍ من روسيا وتركيا مصالح عند الأخرى قد يكون الخط الناقل للغاز أقلها أهمية، ومن هنا كان تصالحهما بعد اسقاط تركيا لطائرة عسكرية روسية سهلا نسبياً وسريعاً زمنياً،وتطور إلى ما يشبه التحالف بمواجهة محسوبة جيداً للإرهاب،وهو تحالف مفيد ولو في حدود ، حيث أخذ الإرهاب طابعه السياسي،بدلاً من طابعه الطائفي المذهبي الإثني الذي حرصت العصابات الإرهابية الظلامية والتحالف الأمريكي على إعطائه هذا الطابع المدمر، فبدخول تركيا السنية على خط محاربته ( ولو في حدود معينة ) إلى جانب إيران الشيعية وروسيا العلمانية ، بدأ يتخذ بعداً سياسيا مختلفاً.

ورغم ان علاقات روسيا التاريخية بتركيا عدائية، لكن روسيا ستبيع لها صواريخ  قادرة على الإحاطة ببحرية مصر وحقل زهر الغازي المصري، وهي مصلحة مشتركة باعتبار ان مد انابيب للغار المصري والقبرصي والشرق أوسطي عموما إلى أوروبا يضر بمصالحهما .

ورغم أن روسيا ليست على علاقات سيئة مع كل من اليونان وقبرص ومصر ، إلا أن تركيا “حليفة” روسيا عضو في النيتو وفيها قاعدة أنجرليك العسكرية الأمريكية، وهي لا تعترف بترسيم الحدود بين قبرص واليونان .. وتخشى أن يمتد حقل غاز زهر المصري الى حدود قبرص البحرية وتهدد بقصفه .. فهل يمكن أن تسهم روسيا في الإضرار بقبرص ومصر وربما اليونان، ببيع تركيا صواريخ متقدمة ، وما هو موقف النيتو من احتمال هكذا حرب أحد أطرافها عضو في النيتو والآخر في الإتحاد الأوروبي ، ومصر ليست بعيدة عن المحور الغربي أو متناقضة معه،في(خلطة) عجيبة متجانسة متضاربة.

ومن المتناقضات أن تركيا والسعودية تتفقان في الجوهر ضد سورية وهما على علاقات طيبة معلنة وغير معلنة مع ( إسرائيل ) ولكل طريقته في ذلك ، وهما على تناقض مع العراق أحدهما يحرك فريقا طائفياً للإبقاء على الوجه الطائفي للصراع ، والثاني يحتل أراض فيه ، لكن أحدهما على تناقض مع قطر والثاني على وفاق وله فيه قاعدة عسكرية ، أحدهما يحارب الأخونة والثاني أحد فصائلها .. أحدهما على علاقة طيبة مع مصر والثاني على تناقض وافر معها. كلاهما يقيمان علاقات مع أمريكا وروسيا،علاقات تركيا مع امريكا يشوبها التوتر منذ الانقلاب الفاشل وزادها المشروع الأمريكي الكردي حساسية .. فيما يشوب علاقات السعودية مع روسيا نوعا من التوافقات المحدودة الشكلية ، ولا يشوبها تراشق سياسي معلن.

وتعمل روسيا على كل الجبهات العسكرية والسياسية ومع كل الأطراف، وقد حققت نجاحات  مهمة مع حليفتيها الرئيستين إيران وسورية على الأرض السورية، وحيدت الجبهة الشمالية فترة، والأردن على الجبهة الجنوبية، لكن مطامع الأكراد الإنفصالية،بتشجع من امريكا حرك خشية تركيا من تمدد هذه الأطماع إلى جنوبها ، ووجدت في ذلك ذريعة لتحريك قواتها الى شمالي سورية وبخاصة عفرين ، لمحاربة المشروع الكردي الإنفصالي،وكانت سورية على وشك ضرب هذا التحرك،الأمر الذي كان سيضع روسيا في موقف حرج، من جهة ، ويحمل سورية كلفة الدم الكردي لاحقاً،وهو الدم الذي يتحمل كلفة هدره قادة الأكراد والولايات المتحدة وتركيا التي أوغلت في إستخدام الإرهاب أداة توسعية إخوانية منذ البدايات فارتد عليها.

وعملت روسيا على خوض تجربة تحييد الكيان الصهيوني من التدخل في الحرب الدولية على سورية، ورغم أن اسرائيل لم تلتزم، وقصفت مرارا أهدافا على الأرض السورية، إلا أن روسيا حرصت على أمرين في آن، تجنب الاصطدام المباشر مع تل ابيب للحيلولة دون توسيع الحرب، وفي آن تمكين الحلفاء من تحرير الجنوب السوري بطريقة القضم،حتى أوشك يصيح جميعه تحت سيطرة الدولة الوطنية السورية،وعندما تمادت إسرائيل، تم ردعها وأفهمت ما ينبغي ، فأصبحت عاجزة عن مد من تبقى من الإرهابيين بأسباب الصمود. فيما يتولى الأتراك في الشمال إسقاط طموح أكراد أمريكا الإنفصالية ، دون عناء أو تدخل سوري أو روسي ، وأصبح ترامب أعجز من ان يتدخل لوقف تصفية المشروع الكردي الانفصالي لأنه سيدخل في أزمة مع تركيا النيتوية ، المفتوحة أبوابها على النقيضين الروسي والإيراني . .

اما شرق سورية وغرب العراق فلن يكون حاله بأفضل مما اصاب العصابات الإرهابية في الداخل والدول الداعمة لها في الخارج، وسيكون تحالف أقليمي يكنس عملاء امريكا من المنطقة،وما لم تدرك واشنطن دروس احتلال العراق سنة 2003 وما بعدها ، فإنها ستتلقى دروسا أشد قسوة، وستغادر كل ارض تتواجد عليها كقوة محتلة، دون أن تتمكن من لملمة قتلاها أو جرحاها أو استرداد أسراها أو ضمان خروج عملائها.

ستفرض تداخلات وتناقضات الواقع الراهن فرزاً أعمق للدول وللقوى السياسية والإقتصادية في الإقليم، أكثر وضوحا مما هو حاصل الآن، رغم وجود مؤشرات ومقدمات مهمة لهذا الفرز، والذي بدونه يصعب ويتأخر حسم الصراعات والتناقضات والتباينات القائمة في المنطقة ، والتي تحدثنا عن بعضها وليس جميعها . لكن الأمر الواضح المحسوم أن عملية الفرز تجري هرولة لصالح محور المقاومة وحلفائه في المنطقة وانعكاساته عالمياً.

 

 

 

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة 0
  • وسط تقدم محور المقاومة .. خلط
    السابق

    الشركات الفنزويلية تضيف علاوة غريبة من البيض الى رواتب موظفيها

  • وسط تقدم محور المقاومة .. خلط
    التالى

    صائب عريقات ينعى “حل الدولتين” ويعلن ان ليبرمان، وليس عباس، هو رئيس السلطة الفلسطينية المرشحة للموت قريباً

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • تقارير
  • ثقافة
  • قضايا قومية

الأكثر قراءة

  • دائرة ضريبة الدخل تباشر استقبال…
  • يوم 3 من اذار.. وزارة التربية تبدأ…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • فضائح المخرج خالد يوسف…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • من ذاكرة الكاميرا.. صور شخصية…
  • المئات من الدواعش يهيمون على…
  • كشف الاسرار.. الدينار الذهبي قتل…
  • وزارة التعليم العالي تعلن نتائج…
  • تطورات جديدة بقضية الفيديوهات…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد