جيرينوفسكي يطالب بوتين بضرب إسطنبول بقنبلة نووية

ناشد فلاديمير جيرينوفسكي, الزعيم الروسي المتطرف يوم الجمعة الماضي، الرئيسَ فلاديمير بوتين قصف مدينة إسطنبول التركية بقنبلة نووية، انتقاماً من تركيا جراء إسقاطها القاذفة الروسية يوم الثلاثاء الماضي.

كما طالب جيرينوفسكي, خلال مقابلة أجريت معه على محطة “موسكو تتحدث” الإذاعية، بإبادة 9 ملايين تركي، من خلال تدمير المدينة التركية.

وقال: “ان هجوم نووي يستطيع تدمير إسطنبول بكل سهولة، وان قنبلة نووية واحدة تلقى في مضيق إسطنبول سوف تمسح المدينة عن وجه الارض”.

ومن المعروف ان جيرينوفسكي يمثل التيار الوطني المتشدد في روسيا, وقد سبق له ان حظي بشعبية واسعة في انتخابات تمثيلية قبل بضعة سنوات.

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. يبدو أن القوى السياسية ستحاسب بوتين في حال عدم الرد المباشر والقوي على إسقاط تركيا للقاذفة الروسية ومقتل أحد طياريها !

  2. الترك بلادهم في تركستان ووجودهم في اسيا الصغرى لا يتعدى بضعة قرون كلها حروب وقتل ومذايح , وتدمير وتشويه للقيم وللحضارة ,ان وجودهم في ارض الحضارات نشاز وخطاء تاريخي انهم غرباء على المنطقة في كل شيئ انهم همج بمعنى الكلمة وكل اسهامهم الحضاري هو اقامة المؤسسات العسكرية والانكشارية والمماليك وعزف الموسيقى العسكرية , ان وجودهم يشذ تماما ولا علاقة له بالمنطقة ولا بحفرياتها وآثارها ولا بملاحمها وادبها وشعرها وفنونها واديانها وحضاراتها , اي انهم شواذ , نباتات زرعت بعد اخلاء المنطقة من سكانها بالقتل ا والابادة و التهجير , ويبدو ان هذا الشئ متأصل واصيل فيهم , ما زال كامنا فيهم ويعكس حقيقتهم ولا زال يراود عقولهم في اليوم كما في الماضي , في كل الازمان . ان عليهم ان يعررفوا جيدا ان لا احد يرغب في وجودهم . انهم ناستعمار استيطاني مثاله مثل الاستعمار الاستيطاني الذي جرى في ما سمي بالارض الجديدة , امريكا واستراليا والذي جاء بعد ابادة السكان الاصليين من (الهنود الحمر وسكان اوتشانيا*)
    انها مصيبة كبرى ان يرى الهمج في انفسهم رسل حضارة وان ينصبوا من انفسهم مسؤولين عن جول الجوار وعن العالم

زر الذهاب إلى الأعلى