هذه عاقبة التبعية للامبريالية.. امريكا تعتبر السعودية مجرد بقرة بالغ ترامب امس في حلبها ويسعى بايدن اليوم الى ذبحها
أهم العناوين
  • في مواجهة الرئيس سعيد.. حركة النهضة الاخوانية تتزود باجهزة تجسسيه وتدعو التونسيين للمشاركة في مسيرات حاشدة
  • رئيس ديوان الخدمة المدنية يطلق الكشف التنافسي الأساسي/ رابط
  • “ذبحتونا” تناشد وزير التعليم العالي وقف رفع رسوم الجامعات
  • في أول عرض لها.. مسرحية “بودي جارد” تصدم كثيرين بسبب محتواها
  • الامن العام يحقق بشكوى محاولة خطف فتاة في لواء الرمثا
  • طقس بارد نسبيا في اغلب مناطق المملكة اليوم السبت وغداً
  • وزير الصحة يعلن استمرار حظر الجمعة طيلة آذار المقبل، لاننا نعيش حالة وبائية صعبة بسلالة جديدة تنتشر بسرعة
  • أسفر عن استشهاد عنصر واحد من الحشد الشعبي.. “سبوتنيك” ترصد موقع الغارات الأمريكية على الحدود السورية
  • هكذا تخلص عادل إمام من لقاء الرئيس محمد مرسي/ فيديو
  • الأمانة العامة للأحزاب العربية تدين الاعتداء الأميركي على سورية
جرينتش+2 04:38
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية أخبار الأولى كي لا ننسى امجادنا.. اليوم 22 شباط/ فبراير الذكرى السنويةالـ 63 لقيام دولة الوحدة بين سوريا ومصر بقيادة جمال عبد الناصر
كي لا ننسى امجادنا.. اليوم 22 شباط/ فبراير الذكرى السنويةالـ 63 لقيام دولة الوحدة بين سوريا ومصر بقيادة جمال عبد الناصر

كي لا ننسى امجادنا.. اليوم 22 شباط/ فبراير الذكرى السنويةالـ 63 لقيام دولة الوحدة بين سوريا ومصر بقيادة جمال عبد الناصر

فى: فبراير 22, 2021
طباعة البريد الالكترونى

 

 

القاهرة – كتب سعيد الشحات

عمت المظاهرات المدن السورية، وأطلق المتظاهرون شعار:” عايزين وحدة باكر باكر.. مع هالأسمر عبد الناصر”، كان ذلك فى شهر يناير عام 1958، ولم يكن فى سوريا مطلبا يعلو مطلب” الوحدة مع مصر”، وفى هذه الأجواء سادت قناعة بأن تحرير فلسطين لن يأتى إلا من باب وحدة مصر وسوريا، واستدعى السوريون أيام صلاح الدين الأيوبى وهزيمة الصليبيين بفضل هذه الوحدة.
كان الحلم العربى يحلق فى الفضاء، وكان الإيمان قويا بأننا أمة تناطح السحاب، كانت معارك الاستقلال من الاحتلال الأجنبى تدور على قدم وساق فى كل البلاد العربية، وكانت مصر هى العون والملاذ، وفى هذا المناخ كان حلم الوحدة العربية يسكن الجميع، فجاءت قصة الوحدة بين مصر وسوريا التى تم الإعلان عنها رسميا فى مثل هذا اليوم ( 22 فبراير 1958)، فأحدثت زلزالا إقليميا ودوليا، وتحالفت قوى الشر من أجل إجهاضها.الطريق إلى “الوحدة “، مر بمحطات بدأت من أواخر عام 1956 حيث طرح الرئيس شكرى القوتلى مشروعا لاتحاد فيدرالى تحت اسم” الدول العربية المتحدة “، ويضم مصر وسوريا كنواة، وفى فبراير 1958 طرح صبرى العسيلى رئيس وزراء سوريا على جمال عبد الناصر إقامة الوحدة، وفى شهر يوليو 1957 طلب مجلس الوزراء السورى إقامة اتحاد فيدرالى مع مصر، وفى زيارة لوفد برلمانى برئاسة أنور السادات إلى سوريا فى نوفمبر 1957،أعلن البرلمان السورى إرادته فى الوحدة بين البلدين.
أخذ المطلب السورى تطورا لافتا وتصعيدا جديدا، ففى الساعة الثانية من ليل 11 يناير، فوجئت” القاهرة” بوصول طائرة قادمة من سوريا وعليها 14 ضابطا من أعضاء المجلس العسكرى السورى يمثلون الكتل السياسية السورية، والمعروف أن الجيش السورى وقتئذ كان بؤرة للتصارع السياسى والحزبى، أى لم يكن الجيش بعيدا عن السياسية بل كان فى قلبها.

حمل الضباط مذكرة بطلب الوحدة الفورية الشاملة، والتحق بهم صلاح البيطار وزير الخارجية ممثلا عن الحكومة السورية، وفى يوم 16 يناير أقام عبد اللطيف بغدادى رئيس مجلس الأمة احتفالا بذكرى إصدار دستور 16 يناير، وتم دعوة الضباط السوريين إليه، وحين دخل عبد الناصر لحضور الاحتفال تحول المبنى لمظاهرة تطالبه بالوحدة، وقال “البيطار”: “جئت ممثلا للحكومة السورية أحمل طلبا رسميا منها بإقامة الوحدة”.

طبقا لرواية الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل فى كتابه “سنوات الغليان”، أجهش الحاضرون احتفال مجلس الأمة بالبكاء وعلت هتافاتهم.

انتقل الوفد السورى إلى منزل عبد الناصر فى منشية البكرى للاجتماع، وأبلغهم جمال عبد الناصر بموافقته المبدئية، لكنه اشترط،إجراء استفتاء شعبى على الوحدة، ووقف النشاط الحزبى فى سوريا، توقف تدخل الجيش فى السياسة.

فى 30 يناير اجتمع مجلس الوزراء السورى بالقصر الجمهورى برئاسة الرئيس شكرى القوتلى الذى راح يردد آية:” قضى الأمر الذى فيه تستفيان”، ووافق الجميع على مطالب عبد الناصر، وأجرى الاستفتاء يوم 21 فبراير، وكانت النتيجة كاسحة فى الموافقة على الوحدة، وانتخاب جمال عبد الناصر رئيسا للجمهورية العربية المتحدة.

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • كي لا ننسى امجادنا.. اليوم 22 شباط/ فبراير الذكرى السنويةالـ 63 لقيام دولة الوحدة بين سوريا ومصر بقيادة جمال عبد الناصر
    السابق

    الذكرى الثالثة لرحيل العقيد الركن محمد عواد المومني

  • كي لا ننسى امجادنا.. اليوم 22 شباط/ فبراير الذكرى السنويةالـ 63 لقيام دولة الوحدة بين سوريا ومصر بقيادة جمال عبد الناصر
    التالى

    الحلم العربي الجميل الذي لم يكتمل

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • مليون دولار اقنعت عادل امام ببيع…
  • الله يُمهل ولا يُهمل.. هل اصبح…
  • رحيل اللواء بهجت سليمان السفير…
  • الامير حسن يوجه “رسالة…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • أنيس النقاش تاريخ ونضال تنحني…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • بين الدولة والديمقراطية

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد