تصاعد خطير.. وزارة الصحة تعلن اليوم السبت تسجيل 38 وفاة و3481 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 421415
أهم العناوين
  • العياذ بالله..تاجر مخدرات ينحر طفلتيه في البادية الجنوبية ويهرب
  • عائلة الفقيد المرحوم بهجت سليمان تشكر المعزين بوفاته
  • اجواء مشمسة في اغلب المناطق اليوم، وانخفاض الحرارة غدا
  • الخارجية: وفاة اردني واصابة 4 اخرين بحادث سير في جنوب افريقيا
  • سمير غانم .. تربع على عرش الكوميديا لانه فكر خارج الصندوق
  • في حين قرف المواطنون العرب من حكامهم.. شعب النيجر الافريقي ينتخب رئيسا عربيا
  • هزيمة ترامب الانتخابية تفكك اسرته.. كوشنير اول المنبوذين وميلانا على الطريق
  • “العمل الإسلامي” يضع جهوده ومقراته في خدمة حزب “الشراكة والإنقاذ”
  • إغلاق العيادات الخارجية في عدد من مستشفيات العاصمة والمحافظات
  • بعدما بلغ لبنان حافة الانفجار .. حسان دياب مستعد لـ”الاعتكاف” إذا كان يساعد على تشكيل حكومة جديدة
جرينتش+2 10:11
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات البحث عن الهوية العراقية
البحث عن الهوية العراقية

البحث عن الهوية العراقية

بقلم: ثامر الحجامي/ العراقفى: فبراير 21, 2021
طباعة البريد الالكترونى

ليس هينا في العراق أن تفقد هويتك التعريفية، وهذه الصعوبة مرتبطة مع العراقيين إرتباط أزلي، فعليك أن تذهب في رحلة طويلة أمام المحاكم والدوائر الأمنية من أجل إثبات فقدانها، وإصدار هوية جديدة تحمل صورة حديثة وتاريخ إصدار جديد، لكن الثابت فيها تاريخ الميلاد والديانة والإنتماء لهذا البلد.
طبيعة العراق الإجتماعية والسياسية وحتى الجغرافية، إنعكست تأثيراتها على هوية العراقيين، وحاولت السلطات الحاكمة المتعاقبة إظهار الهوية التي تنتمي إليها على إنها تمثل الهوية العراقية، فمرة تستخدم السلطات البعد القومي ومرة البعد الطائفي والسياسي، حتى تجذر هذا الأمر وأصبح من البديهيات المسلم بها.
بسبب البعد الطائفي والقومي خاض العراق عديدا من الحروب العيثية، التي كانت كالعثة تنهش في جسد الوطن.. فالحروب مع الاكراد بدأت منذ نهاية الحرب العالمية الأولى كان ضحيتها كثير من الأبرياء الذين قضوا بأشكال متعددة حتى بالأسلحة الكيمياوية، وما زال الصراع مستمرا بأشكال مختلفة.
الحرب مع إيران؛ وإجتياح دولة الكويت، حملت أبعادا طائفيا مرة وشعارات قومية في أخرى، رافقتها ضحكات السلطة الحاكمة على هلاك أجيال كاملة، وضياع مقدرات إقتصادية تعمر أرجاء الكرة الأرضية، وصولا لعام 2003 وتمكن القوى الاقليمية والدولية من النفاذ من الشرخ الكبير، ودعمها لقوى محلية واللعب على الأوتار المذهبية والطائفية.
حضرت المشاريع المختلفة المعبرة عن كل الطوائف العراقية، فالمشروع الشيعي مستندا الى الغالبية الشعبية كان المسيطر على الساحة السياسية، متصادما مع المشروع السني الذي كان يعيش مرارة فقدان السلطة، يقاطعهما المشروع الكردي الذي يريد الانسلاخ من الهوية العراقية وايجاد هوية قومية خاصة به، مع صراع بقية الطوائف لإثبات وجودها.
نتيجة ذلك كانت الصراعات الطائفية، والحروب الدامية التي إستنزفت الثروات البشرية والإقتصادية، وتجلى الصراع الإقليمي والدولي على الأرض العراقية، فهذا يضع حزمة حطب على النار وذلك يشعل عود ثقاب، وتحول العراق الى أرض ملتهبة، وقودها الناس والحجارة.. ولم تنته المحنة إلا بعد أن أدرك الجميع أن القطار الذي يسيرون فيه سيؤدي بهم الى نفق مظلم.
بعد إنجلاء الغبرة، وإنتهاء مرحلة سوداء في تاريخ العراق، لم يدرك البعض أن قوة العراق في مغادرة الخطابات الطائفية والقومية، وبناء مرحلة جديدة تهدف الى بناء دولة على أساس المواطنة، تراعي حقوق الجميع دون تمايز حسب المذهب والعرق، تحترم كافة الطوائف والأديان، وما زال يستغل كل شاردة وواردة من أجل إثارة تلك النعرات لأغراض الكسب الإنتخابي والتربح السياسي.
أن الأوان ليدرك العراقيون جميعا، أنهم لن يكونوا أفضل حالا ولن تكون لهم دولة قوية إسمها العراق.. إلا بالحصول على هوية وطنية جامعة، ودولة عصرية عادلة، ويرسخوا هذه الهوية في سلوكهم، ويشرعوا ببناء مستقبل بعيد عن منغصات الماضي.

البريد الإلكتروني: thamermoter1971@gmail.com

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • البحث عن الهوية العراقية
    السابق

    مقتدياً بسلفه اوباما.. بايدن يفصل بين دعمه المطلق لاسرائيل، ونفوره من تعنت نتنياهو

  • البحث عن الهوية العراقية
    التالى

    المثقف النقدي والدور الغائب..!!

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • “الحركة الوطنيّة للتواصل”…
  • غضبة مصرية شديدة من تصريحات…
  • بمناسبة عيد ميلادها.. أسرار…
  • “حماس” تباشر انتخاباتها…
  • تباعد فتحاوي.. ناصر القدوة يشكل…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • مساجلة.. ناصر القدوة مستعد لدعم…
  • أين الأسئلة الكبرى أيها الاتحاد؟
  • بسبب انشقاق القائمة الاخوانية…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد