وزارة الصحة تعلن اليوم الخميس عن تسجيل 16 وفاة و3827 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 380268
أهم العناوين
  • والدة عبد الوهاب توحي له باغنية “بلاش تبوسني في عنيا”/ فيديو
  • “ادارة الأزمات” تنشر الجهات المستثناة من حظر التجول ليوم الجمعة
  • المطرب المصري حكيم يطرح أغنية “اطلعلي برة”/ فيديو
  • حجاوي: بُطء وتيرة حملة التطعيم الوطنية بسبب شح لقاحات كورونا
  • الذهاب لصلاة الجمعة غدا من11:40 ولغاية 12:40 ظهرا
  • بحث تعزيز آليات التبادل التجاري وانسياب البضائع بين الاردن وسوريا
  • عزام الأحمد ينتقد تصريحات القدوة وابو مرزوق ويؤكد :”لا يمكن أن نقبل بقائمة مشتركة مع حركة حماس”
  • لتصوبت الطلبة.. التربية تنشر مقترحين لامتحان التوجيهي 2021/ رابط
  • لانه لا يثق إلا في أفراد عائلته ودائرته الضيقة.. اردوغان يخطط لاعادة صهره “الحردان” بيرات ألبيراق إلى الحكومة
  • مدة رمضان المقبل 30 يوماً، وغرته 13 نيسان، وعيد الفطر 13 ايار
جرينتش+2 02:01
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل

انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل

بقلم: خالد بركاتفى: يناير 27, 2021
طباعة البريد الالكترونى

هل يمكن أن تُشكّل “انتخابات” مجلس الحُكم الذّاتي في الضفة وغزّة مَدخلاً وطنياً لإنهاء الأزمة الداخليّة الفلسطينية أم أنها ستعمل على تعميق حالة الشرذمة والتفكك في الواقع الفلسطيني وتُعيد إنتاج الأزمة والفشل من جديد؟ وما هي حصيلة التجارب السابقة لهذه الانتخابات الفلسطينية والدروس التي يجب استخلاصها من هذه التجربة المريرة، وقد جرى عقدها أكثر من مرة؟ وأخيرًا، هل القوى الداعية والجهات الراعية “للانتخابات التشريعية والرئاسية” تحظى بالثقة الشعبية أو بالشرعية الوطنية والدستورية؟
نحن نزعُم أن هذه الانتخابات – المسرحية – المُكررة كانت ولا تزال طبخة أوروبية أمريكية خليجية جاهزة، وهي طبخة مسمومة تنعقد بقرار أجنبي كُلّما استدعت الحاجة لها، ولم تكن مرّة واحدة بقرار شعبي ووطني فلسطيني، بل ويمكن للكيان الصهيوني شطب نتائجها بجرة قلم واحدة من ضابط صهيوني يناوب في ” الإدارة المدنية”، كما يمكن أن تُستدعى – أو تؤجل – بقرار أجنبي أيضاً.
لنتذكر كيف رفض الكيان الصهيوني ومعه ” المجتمع الدولي” نتائج الانتخابات الفلسطينية في العام 2005- 2006 لأن نتائجها جاءت خلافًا للرّغبة الامريكية الصهيونية وعملائها في المنطقة.
إن انتخابات مجلس الحكم الذاتي في الضفة وغزّة مسرحية هزلية تجري بتمويل ورعاية من أمريكا والإتحاد الأوروبي والنظام العربي الرجعي + تركيا. وهذا معسكر العدوّ الشامل الذي أسَّس لنكبة الشعب الفلسطيني وأقام كيان الإحتلال الإستيطاني العنصري في فلسطين واحتضن مسار مدريد – أوسلو الكارثيّ ، وهو المعسكر الذي يدعم مراكز التنسيق الأمني بالمال والسلاح والرعاية السياسيّة وهو الطرف الذي يقرر ويموّل هذه الإنتخابات الفلسطينية “الديموقراطية جداً” تحت حراب الاستعمار الصهيوني التي ستجري تحت عيون وسيطرة الاحتلال وضباطه ومخابراته.
هل حقاً يمكن عقد انتخابات (حرة ونزيهة وديموقراطية) تحت الاستعمار وفي بطن الحصار والمعازل؟
إن الأهداف السياسيّة وراء هذه العملية المزيفة لا حصر لها، تعمل على إشاعة الوهم حول إمكانية التعايش بين ” الديموقراطية والاستعمار” وتكرّيس مؤسَّسات كيان اوسلو (سُلطة الحكم الإدراي الذاتي المحدود) كخيار وحيد وأخير أمام الشعب الفلسطيني وتشريع لمنظومة الاستعمار والعنصرية عبر التدجين السياسي والثقافي والتدحرج في مشروع تصفية فلسطين، تصفية القضية والحقوق والأرض، وهذه المرة بأيدي الفلسطينيين أنفسهم بل وبصوتهم أيضاً.
فما هي هذه ” الانتخابات الحرة والنزيهة ” التي يجري الإعداد لها اليوم لـ” سكان المناطق في غزة ويهودا والسامرة” ؟ إنها بعبارة واحدة
انتخابات للرهائن والعبيد:
لماذا إنتخابات للعبيد؟ لأن المشاركة فيها قبول بالدونية من جهة وتشريع لاتفاقيّات أوسلو والتزاماتها الأمنيّة والاقتصاديّة والسياسيّة من جهة أخرى، تشريع فلسطيني رسمي و”شعبي” للكيان الصهيوني هذه المرة، وسياسات نهب الأرض والاستيطان والقتل والاعتقال التي يواصل العدوّ الصهيوني انتهاجها على الأرض الفلسطينية. كما أن هذه “الانتخابات” يجري تسويقها باعتبارها “مدخلاً لإنهاء الانقسام” ، ولو كان هذا صحيحاً فلماذا إذن لم تحقق الانتخابات السابقة هذا الهدف؟ بل ما حدث كان العكس تماماً.
انتخابات مؤسَّسات الحُكم الذّاتي هي مواصلة لمسار الفشل الفلسطيني الرسمي والفصائلي وما يسمى مؤسَّسات “المجتمع المدني” ومن يقدموا تقاريرهم الدورية إلى الاتحاد الاوروبي . إنها تقديم أوراق اعتماد السلطة الفلسطينية للسيد الجديد في البيت الأبيض، الـ مستر جو بايدن، لا أكثر ولا أقل.
قرار إجراء الانتخابات نفسها،حتى وفق من يسوقون لها، جاءت نتيجة “تشجيع” من الاتحاد الاوروبي وروسيا وتركيا وقطر بحسب القيادي الفتحاوي نبيل عمرو. وهذا ما يؤكده شريكه طاهر النونو القيادي في حركة حماس. فإذا كان اليمين الفلسطيني في شقيه ” الملتحي” و” المحلوق له” قد توافقاً على الانتخابات فإن هذا يشكل إنحيازاً صارخاً لمصالحهما الحزبية الضيقة والصغيرة على حساب القضية والحقوق الوطنية. وإذا كان ” مفهوماً” للحركتيين الذهاب في هذا المسار العبثي لإرضاء المحاور ومرجعياتهم في المنطقة فما الذي يدعو بقية القوى الفلسطينية للمشاركة في هذه الانتخابات؟
اليسار وانتخابات العبيد:
ليّس سرًا أن هناك محاولات لجرّ “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” و” الجهاد الإسلامي” وغيرها من قوى وطنية لدائرة العبث من جديد ودفعها للمشاركة في ما يُسمى “الانتخابات التشريعية والرئاسية” لقد سبق أن شاركت الجبهة الشعبية كما هو معروف في انتخابات عام 2005 و 2006 ثم اكتشفنا، بالتجربة العملية والمريرة، أن هذا القرار ألحق أشدَّ الأضرار بمصداقيتها ودورها وموقعها التاريخي والكفاحي، والدخول في مغطس أوسلو ..
ولم تحقق هذه المشاركة أي نتائج حقيقية لصالح شعبنا في “التشريعي” أو تجني خدمة ومنفعة للشعب الفلسطيني وحماية مؤسَّساته وحقوقه الوطنية، واعترفت الجبهة الشعبية،علناً، أن مشاركتها كانت ضارة وسلبية وفاشلة على المستويات كافة وكانت محصلة التقييم لها كارثيّة بامتياز.
لقد خَطّأت الجبهة الشعبية نفسها وقرارها حين أقدمت على المشاركة في انتخابات “التشريعي” ودعمها لمرشح ” الرئاسة ” د. مصطفى البرغوثي في حينه، وحسنًا فعلت في مؤتمرها الوطني السابع نهاية العام 2013 حين اعتبرت أن قراءتها السياسيّة كانت قاصرة وخاطئة، من المفيد التذكير أن من يحاولون اليوم تدجين قوى المقاومة للمشاركة في كذبة “الانتخابات” هم أول من قالوا لها بوقاحة وصلافة ” لقد دخلتم المجلس التشريعي ومؤسسات السلطة فلماذا تنتقدون “أوسلو” اليوم؟ غير أن هذا السؤال عينه يطرحه حريصون ومناضلون كُثر على الجبهة الشعبية من موقع العتاب الرفاقي ومن باب النقد الثوري الصريح.
الانتخابات وقوى الاستعمار:
يمكنك اليوم، في عالم العبودية المقوننة والزيّف الشامل، أن تُهندس “انتخابات” تُشبه الإنتخابات ” وتأتي بـ “رئيس ” يشبه الرؤوساء و” برلمان ” يشبه البرلمانات. وتسوق كل ذلك لجمهور محاصر ومُستلب الوعي والإرادة، يُقال له كل يوم “عندك دولة تشبه الدولة” وستوفر لكم الدول المانحة (قوى الاستعمار والصهيونية والرجعية) كل الرّقابة الدوليّة المُمكنة لضمان الشفافية وعَّد الأصوات الصحيحة! نعم، فهناك مجموعات وطواقم ستشرف على كل العملية، وعليك أن تشكرنا، ماذا تريد بعد؟
غير أن هذا كُله لا يمنع من حقيقة أن الانتخابات في الحالة الفلسطينية على نحوٍ خاصٍ هي عملية مُزيفة ومزورة سلفًا وغير شرعية بل هي جزء من ماكينة الفساد شكلاً ومضموناً، لأن الشروط المحيطة والأجواء العّامة التي تَسبِق وتُصاحب أيّ انتخابات هي التي تحُدد حُرّية ونزاهة العملية برمتها، فضلاً عن شرعيتها، وليس الأوراق والبطاقات والصناديق الإنتخابية. فهذا هو الشكل فقط، وسؤالنا عن الجوهر.. والجوهر فساد وعفن وتزييف.
تشبه هذه الصورة انتخابات ” ديموقراطية ” يشارك فيها مجموعة من الرهائن يختارون من بينهم من سيحمل مفاتيح السجن والأقفال ويدير شؤونهم بالتعاون والتنسيق مع العدوّ، لكنها في المحصلة النهائية انتخابات عبيد ورهائن.. هل الناس تحت الإحتلال وفي المعازل والحصار يختارون في حرية ونزاهة من يمثلهم؟ ومن يسن لهم وبإسمهم القوانين والتشريعات؟ .
الكيان الصهيوني ينتخب برلمانه (الكنيست) حتى لو إضطر إلى عقدها 3 أو 4 مرات في السنة، هذا لن يضيره في شيء، وهذا ما يجري في كيانات قوية ودول استعمارية من الطينة ذاتها مثل الولايات المتحدة واستراليا ونيوزليندا وكندا وغيرها..
الحالة الفلسطينية لها خصوصيتها المعروفة، فلم يحقق الشعب الفلسطيني مشروعه في التحرير وحق تقرير المصير، ولم يحقق العودة إلى وطنه ولم يفرض السيادة الوطنية في فلسطين حتى تمارس الجماهير الفلسطينية حقها الطبيعي في تقرير المصير فوق ترابها الوطني.
إذن، للعدو انتخابات الأسياد والديمقراطية، وله النظام والقانون، ولنا نحن انتخابات الخدم والعبيد من الدرجة العاشرة وتحت الإحتلال والحصار.
ويكذب البعض ويصدق نفسه حين يقول بوجود ” دولة” و ” رئيس ” و ” لواء ” و ” سفير” و”برلمان” فيما الشعب يدرك حقيقة هذا ” الرئيس” الفلسطيني ويعرف أنه يُمثّل رأس نظام الفساد السياسي الفلسطيني، لقد تجاوز الرجل عامه الـ 86 وفقد صلاحيته “كرئيس” منذ العام 2007 وفق قوانين سلطة الحكم الذاتي نفسها، فالسلطة الفلسطينية ليّست وكيلة للاستعمار وغير شرعية وحسب؛ بل أنها شاخت وفشلت وتقادمت، ولا يزال يتعامل هذا الفريق الفلسطيني الأوسلوي مع المؤسَّسات الفلسطينية، ومع منظمة التحرير، باعتبارها مزرعة خاصة ورثها عن أجداده، كما ولا يزال البعض من معارضي أوسلو يُعَولّون بل ويسارعون للحوار معهم تحت مبررات إنجاز المصالحة واستعادة الوحدة الوطنية!
يُدرك الشعب الفلسطيني كل هذه الحقائق وقد اكتوى بنارها، غير أنه لا يملك حتى الآن الوسائل والآليات التي تُمَكّنه من تحرير قراره الوطني وفرض إرادته الشعبية، لم يتركوا أمامه إلا المشاركة في انتخابات برلمان العدوّ في المحتل من فلسطين عام 1948 أو انتخابات سلطة هزيلة ووكيلة للاستعمار الصهيوني في الضفة وغزة. وعلى الجماهير الفلسطينية في المنافي والشتات ان تظل تُراقب وتنتظر دورها، يقال لها : لقد انتظرت 73 سنة ..انتظري أكثر
يجب ألا نخدع أنفسنا والآخرين مرة أخرى، فالمطلوب اليوم: مسار فلسطيني ثوري وجديد، والشروع في بناء جبهة وطنية للمقاومة والتحرير، ومقاطعة هذا النهج التفريطي والمسرحية المهزلة التي تسمى “إنتخابات”، عملية مزيفة سُرعان ما تنقلب إلى دائرة من العبث والتيه يدفع ثمن فشلها فقراء الشعب الفلسطيني من دمهم وحقوقهم.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
    السابق

    مجلس العلاقات العربية والدولية يسعى للتواصل مع ادارة بايدن

  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
    التالى

    القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • مليون دولار اقنعت عادل امام ببيع…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الله يُمهل ولا يُهمل.. هل اصبح…
  • الحلم العربي الجميل الذي لم…
  • كي لا ننسى امجادنا.. اليوم 22 شباط/…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • فى الذكرى 63 لدولة الوحدة العربية
  • رحيل اللواء بهجت سليمان السفير…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • أنيس النقاش تاريخ ونضال تنحني…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد