تصاعد خطير.. وزارة الصحة تعلن اليوم السبت تسجيل 38 وفاة و3481 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 421415
أهم العناوين
  • قذيفة استهدفت مراكبهم.. استشهاد 3 صيادين قبالة شاطئ خان يونس بقطاع غزة، والاحتلال يتنصل من المسؤولية
  • مستشفى الجامعة يُعلّق استقبال مراجعي العيادات الخارجية لمدة أسبوع
  • قراءة متأنية للحالة السياسية الراهنة وتجربة الانتخابات النيابية بعيون حزب الوحدة الشعبية
  • العياذ بالله..تاجر مخدرات ينحر طفلتيه في البادية الجنوبية ويهرب
  • عائلة الفقيد المرحوم بهجت سليمان تشكر المعزين بوفاته
  • اجواء مشمسة في اغلب المناطق اليوم، وانخفاض الحرارة غدا
  • الخارجية: وفاة اردني واصابة 4 اخرين بحادث سير في جنوب افريقيا
  • سمير غانم .. تربع على عرش الكوميديا لانه فكر خارج الصندوق
  • في حين قرف المواطنون العرب من حكامهم.. شعب النيجر الافريقي ينتخب رئيسا عربيا
  • هزيمة ترامب الانتخابية تفكك اسرته.. كوشنير اول المنبوذين وميلانا على الطريق
جرينتش+2 01:26
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة
بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة

بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة

فى: يناير 26, 2021
طباعة البريد الالكترونى

بعد مرور عقد على ثورة يناير في مصر، تثار تساؤلات حول موقع ومستقبل جماعة الإخوان المسلمين في المشهد السياسي في البلاد. وفيما يستبعد البعض عودة الإخوان إلى الأضواء، يرى آخرون أنهم مازالوا يعولون على الشارع لإحداث تغيير.

من الصعود إلى هرم السلطة، إلى النزول إلى أقبية السجون أو الفرار إلى المنفى، جملة قد تلخص وضع جماعة الإخوان المسلمين بعد مرور عقد على ثورة يناير التي أطاحت بنظام حسني مبارك، والتي شارك فيها الإخوان بشكل مكثف.
ففي أول انتخابات برلمانية بعد الإطاحة بنظام مبارك، فازت الأحزاب الإسلامية بثلثي مقاعد البرلمان، نصفها تقريباً لجماعة الإخوان المسلمين. وفي الانتخابات الرئاسية عام 2012 فاز مرشح جماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي بالانتخابات الرئاسية بنسبة 51,7% من إجمالي أصوات المشاركين، ليصبح أول رئيس مدني منتخب ديمقراطياً في تاريخ البلاد وكذلك أول رئيس إسلامي لمصر.

لكن بعد سنة من ذلك، انقلب الرأي العام ضد الإخوان المسلمين، إذ رفضت شريحة واسعة من المصريين سيطرة الجماعة على الحقائب الوزارية ومحاولتها الاستئثار بمؤسسات إدارة الدولة من خلال تعيين أنصارها في المناصب القيادية. فخرج الملايين مجدداً في حزيران/يونيو 2013 الى الشارع، لكن هذه المرة للمطالبة بـ”إسقاط الإخوان”.

من رأس السلطة إلى قائمة الإرهاب
وبعد أن أطاح الجيش بقيادة عبد الفتاح السيسي بمرسي، في الثالث من تموز/يوليو، بدأت السلطات بشن حملة قمع واسعة ضد الإخوان، كما فضت قوات الأمن بالقوة اعتصامين لأنصار مرسي في القاهرة، في آب/أغسطس، ما أسفر عن مقتل 800 على الأقل من المتظاهرين، حسب مصادر مختلفة.
بعد ذلك أوقف عشرات الآلاف من أعضاء وأنصار الإخوان وصدرت أحكام بالإعدام على المئات منهم، بينهم مرسي، في محاكمات جماعية نددت بها الأمم المتحدة، قبل أن يتم إلغاء بعضها. وتوفي مرسي خلال إحدى جلسات المحاكمة في عام 2019.

وفي نهاية كانون الأول/ديسمبر 2013، عندما صنفت السلطات المصرية جماعة الإخوان المسلمين “تنظيماً إرهابياً”، بدا أن نجم إخوان مصر بدأ بالأفول.
وفي حين يستبعد محللون عودة الإخوان الى دائرة الضوء بسبب القمع الذي تعرضوا له وتجربتهم الفاشلة في الحكم، يرى أخرون أن الجماعة لاتزال تعول على الشارع من أجل إحداث تغيير.

“معركة وجودية” ضدهم بعد الفشل في الحكم
يرى الباحث في شؤون الحركات الإسلامية كمال حبيب أن “علاقة النظام الحالي بالتنظيم أصبحت معركة وجودية، ولم تعد مجرد خلاف سياسي”، مضيفاً لوكالة فرانس برس أن “أمر المصالحة (بين النظام المصري وجماعة الإخوان المسلمين) ليس وارداً، على الأقل في الأمد المنظور”.

وتحدث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الماضي في ذكرى حرب أكتوبر 1973، عن الموضوع قائلاً: “أنا لا أستطيع أن أتصالح مع من يريد أن يهدّ بلادي ويؤذي شعبي وأولادي”. وأضاف مخاطباً الجماعة دون تسميتها: “أنت لا تملك ضميرا ولا إنسانية ولا ديناً”.
ويقول حبيب إن فترة حكم الإخوان المسلمين “هزّت صورة التنظيم على مستوى أعدائه وعلى مستوى الجماهير وأثبتت أن ليس لديه القدرة على ذلك”. ويضيف: “لم تكن هناك قدرة على الاجتهاد في الجماعة، فكان الاعتماد على المرجعيات القديمة لحسن البنّا وسيد قطب، وهذا التراث القديم لم يعد يجيب على أسئلة الجيل الحديث”.

ويتفق الباحث اللبناني في سؤون الشرق الأوسط هادي وهاب من جهته مع حبيب، ويوضح للوكالة: “عرّتهم هذه التجربة، إذ إنهم لم يقدّموا مشروعاً اقتصادياً أو سياسياً بديلاً، بل تبيّن أنهم كانوا فقط مهتمين بالوصول إلى السلطة”.

ظروف انتاجها لاتزال قائمة
لكن أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، مصطفى كامل السيد، يقول: “لا أعتقد أن التنظيم قد انتهى”. ويضيف لوكالة “أ ف ب” أن الظروف التي نما في ظلها التنظيم، وهي ضعف الأحوال الاقتصادية وعدم وجود منظمات سياسية تستوعب الشباب، “لا تزال قائمة”.
ولطالما عمل الإخوان المسلمون على “أزمة الطبقة الوسطى” في مصر، منذ تأسيس الجماعة عام 1928، وفق ما يقول السيد. ويوضح أنه، في ظل الأوضاع الاقتصادية السيئة التي يعانيها أبناء الطبقة المتوسطة في مصر وعدم وجود منظمات وكيانات سياسية تقدم لهم حلولاً، كان الإخوان المسلمون يعملون على استيعابهم، خصوصاً من خلال نشاطات خيرية.
ولا تخفي الجماعة أنها تعول على حراك شعبي من أجل إحداث تغيير. ويقول الناطق باسم جماعة الإخوان المسلمين طلعت فهمي: “لا يمكن أن يحصل أي تغيير في مصر عن طريق انتخابات في ظل وجود هذه المنظومة. الحراك الشعبي هو الذي يجبر هؤلاء على التراجع”. ويضيف لفرانس برس: “لا بدّ أن يحدث حراك أو فعل على الأرض. لا نعلم متى، لأن الحراك لا يستطيع أحد أن يتنبأ بموعد قدومه”.

تغير الظروف الخارجية
وتعتقد جماعة الإخوان المسلمين أن فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية قد يفتح لها باب العودة إلى الحياة في مصر، إذ إن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب كان داعماً لنظام السيسي. إلا أن الباحث كمال حبيب لا يرى أن فوز بايدن قد يغير شيئاً، مشيراً الى أن إدارة بايدن قد تعمل على “تحسين حال حقوق الإنسان أو العمل الحزبي أو الأهلي.. وليس عودة الإخوان”.

وتجد بعض قيادات الإخوان الهاربة من مصر منافذ إعلامية لمعارضة النظام المصري في كل من تركيا وقطر. لكن هذا الأمر قد يتغير بعد المصالحة التي حصلت أخيراً بين السعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة وقطر من جهة ثانية. ويرى أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، مصطفى كامل السيد، أن المصالحة العربية قد تنعكس بشكل سلبي على جماعة الإخوان، ويوضح: “ربما يفقدون نافذة يمكن أن يطلّوا منها على الرأي العام المصري”.

لكن الناطق باسم الجماعة، طلعت فهمي يشدد على أن “من أهم مصادر قوة جماعة الإخوان المسلمين أنها لا تعتمد على الحكومات ولا تتلقى دعماً مادياً إلا من أفراد الجماعة”، مضيفاً “جماعة الإخوان لا تتلقى أي دعم لا من تركيا ولا من قطر ولا من أي دولة أو منظمة على مستوى العالم، وهذا من أحد أسباب استمراريتها الى الآن”.
ورغم أن السيد يؤكد أن تنظيم الإخوان “لم ينته بعد”، إلا أنه يجد أنه “من الصعب أن يظهروا علناً في ظل النظام المصري بوضعيته الحالية”.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة
    السابق

    الحجز على إيرادات نادي الجزيرة لحساب رئيسه الاسبق

  • بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة
    التالى

    الإعلان عن الخطوات اللازمة لإعادة فتح المراكز الرياضية

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • غضبة مصرية شديدة من تصريحات…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • “الحركة الوطنيّة للتواصل”…
  • بمناسبة عيد ميلادها.. أسرار…
  • “حماس” تباشر انتخاباتها…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • تباعد فتحاوي.. ناصر القدوة يشكل…
  • مساجلة.. ناصر القدوة مستعد لدعم…
  • بسبب انشقاق القائمة الاخوانية…
  • أين الأسئلة الكبرى أيها الاتحاد؟

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد