"قسد الكردية" الخائنة تواجه بالرصاص ابناء العشائر العربية المطالبين بفك الحصار عن مدينتي الحسكة والقامشلي/ فيديو
أهم العناوين
  • إلهام شاهين ترفض مليون دولار مقابل اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
  • الهياجنة: حملة التطعيم ضد الكورونا مستمرة وقد تستغرق عاما كاملا
  • استحدام أساور إلكترونية بدل التوقيف يوفر 13 مليون دينار سنوياً
  • علي اصحاب “وعد بلفور” تدور الدوائر.. اسكتلندا تبدأ معركة استقلالها عن العجوز البريطانية
  • يوم 2 نيسان المقبل موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين
  • هذه حقوق الانسان.. شرطي أمريكي يبطح فتاة “سوداء” أرضا/ فيديو
  • المحكمة الادارية ترد الطعن بتشكيل لجنة مؤقتة لنقابة المعلمين
  • حبس سائق في الأمن العام صف مركبته بصورة مخالفة
جرينتش+2 12:03
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات رغم الاجواء المعادية.. المسلمون الشبان في أمريكا اشد تمسكاً بدينهم من كبار السن
رغم الاجواء المعادية.. المسلمون الشبان في أمريكا اشد تمسكاً بدينهم من كبار السن

رغم الاجواء المعادية.. المسلمون الشبان في أمريكا اشد تمسكاً بدينهم من كبار السن

فى: يناير 12, 2021
طباعة البريد الالكترونى

لا يسلم المجتمع الأمريكي من نقيصة الجهل بالإسلام ومبادئه الأساسية، يحدث ذلك دون إعطاء المسلمين حق الرد لتوضيح الأحداث العنيفة أو المشينة التي تربط بالإسلام أو المسلمين، حيث تساهم القيم العلمانية أحيانًا وربما غالبًا في هذا اللبس.
ولكن رغم ذلك يعتبر الإسلام ثالث أكبر ديانة في الولايات المتحدة بعد المسيحية واليهودية، وبحسب إحصاءات عام 2017 يوجد على أرض الولايات المتحدة نحو 3.45 مليون مسلم 1.1% من إجمالي سكان البلاد.
مركز بيو للأبحاث كشف عن وجود ثلاث مجموعات فرعية، هي السنة 65% والشيعة 11% ومسلمون لم يصنفوا أنفسهم مذهبيًا بنحو 24%، نصف هذا العدد من مواليد البلاد بينما النصف الآخر ولدوا في الخارج، وتبلغ نسبة الأمريكيين الأفارقة الذين يدينون بالإسلام نحو ربع إجمالي السكان المسلمين، منهم من اعتنق الإسلام خلال السبعة عقود الماضية.
يعود تاريخ المسلمين في أمريكا إلى القرن التاسع عشر، معظمهم كانوا من التجار والمسافرين والبحارة، لكن ازداد عددهم بشكل كبير في القرن العشرين، بسبب معدل المواليد المرتفع نسبيًا والهجرة من الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب شرق آسيا.
يعيش المسلمون في أمريكا حياة ليست صعبة إلى حد كبير، ومن السهل رؤية الملابس المحتشمة والحجاب في مناطق مختلفة من الولايات المتحدة وكذلك المنتجات الحلال، كما توجد كلية فنون ليبرالية إسلامية في بيركلي وكاليفورنيا، ومدرسة دراسات عليا في كليرمونت وكاليفورنيا، ويزدهر النشاط المجتمعي ويقيم النشطاء المسلمون تحالفات مع المجتمعات المهمشة الأخرى.
صعد العديد منهم إلى مراتب متقدمة من الحياة العامة، منهم من وصل للبرلمان مثل الصومالية الأمريكية إلهان عمر التي ترتدي الحجاب في مجلس النواب الأمريكي عن ولاية مينيسوتا، وهناك مسلمان غيرها في الكونغرس.
خاض البعض الآخر انتخابات الكونغرس للعام الحاليّ، وتعتبر مدينة كاليفورنيا أفضل واحات التعددية في البلاد التي تكافح دائمًا لخلق بيئة تتمتع بترحيب غير متحفظ للجميع، بما يمكنهم من تحقيق طموحاتهم وبشروطهم الخاصة.
علاقة مهتزة
لكن هذه الطفرة في حياة المسلمين بأمريكا لا تقول إن كل شيء على ما يرام، فالعلاقة مهتزة للغاية منذ أحداث 11 سبتمبر، حيث ينظر للمسلمين من وقتها بريبة كبيرة، وزاد من هذه الأزمة لعب الساسة على إزكاء المخاوف من الإسلام في محاولة للاستفادة من الصدمة الكبرى للجمهور مما حدث، وهو ما ساعد على تنامي المواقف السلبية تجاه الإسلام والمسلمين.
يساعد في نمو هذه الإشكالية عقلية العناد المعروفة عن الشخصية الأمريكية، التي تجعلهم يتمسكون بما لديهم من صور نمطية سلبية عن المسلمين دون إعطائهم حق الرد أو إعادة النظر في التفسيرات التي تطرح من المسلمين لتوضيح ما يحدث من إرهاب، ولماذا هو أبعد ما يكون عن المسلمين.
يخلط الكثير من الأمريكين بين المسلمين والإرهاب، ظاهرة الهوس باستغلال هذه الظاهرة لزيادة الشعبية السياسية والاجتماعية تتنامى بسرعة، والكثير يتربح من الإيحاء بأن الأقليات على شاكلة المسلمين في حاجة ماسة لمراقبة صارمة.
هذه الاضطرابات التي تهدم أسس العلمانية ومزاعمها، كانت الأساس الذي صنع عليه قانون باتريوت، وهو تشريع قاسٍ يزعم توحيد وتقوية أمريكا عبر توفير الأدوات المناسبة لاعتراض الإرهاب وعرقلته من خلال توسيع قواعد الاشتباه وتكبيل الحريات.
لا يتخلى الجيل الثاني من المسلمين عن التمسك بدينهم ويلاحظ أنهم الأكثر دفاعًا عن قيمهم الإسلامية
يوفر القانون الحماية التشريعية لمراقبة المسلمين والمساجد والمدارس الإسلامية والمنازل الخاصة دون غيرهم، مما يفتح أبواب محاكم التفتيش على مصراعيها للتنقيب في النوايا والضمائر، وهو ما أدى تلقائيًا إلى زيادة حادة في جرائم الكراهية ضد المسلمين.
ويمكن القول إن الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش، كان صاحب المبادرة في هذه الهستيريا من خلال تبنيه ضرب بلدان إسلامية لمحاصرة “الإرهاب” ومن يوفر له المأوى، ولم يكتف بذلك بل هدد بشكل واضح الدول ذات الأغلبية المسلمة التي خيرّها إما بالتعاون مع واشنطن وإما التعرض للقصف وإعادتها إلى العصر الحجري.
الإسلام أقوى
رغم كل هذه التعقيدات، لا يتخلى الجيل الثاني من المسلمين عن التمسك بدينهم ويلاحظ أنهم الأكثر دفاعًا عن قيمهم الإسلامية حتى من آبائهم الذين هاجروا إلى أمريكا، حيث يجد الجيل الأصغر نفسه أقوى وأكثر حجة بحكم تربيته المنفتحة على شرح مفردات الإسلام والدفاع عنه.
يرفض شباب المسلمين الاستسلام إلى بيئة علمانية تتزايد فيها حدة العداء له، ويتبنون إستراتيجية دفاعية تجعل من التمسك بالدين رأس حربة عدالة قضيتهم، ولا يتنازلون أمام أي انتهاك، ويثبت ذلك تعدد القضايا المرفوعة أمام القضاء من أجل حق بناء المساجد ودور العبادة.
يقاتل المسلمون الأمريكيون من أجل تمكينهم في المجتمع على أسس الحرية والمساواة الكاملة، وخاصة الذين ولدوا بأمريكا ولا يعرفون وطنًا غيرها، ويدفعهم إيمانهم الواسع بالحريات للجميع، غلى الإصرار على مبادئ عقيدتهم، ولهذا يرفضون التنازل عن حقهم مهما كانت الضغوط العالمية والداخلية.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • رغم الاجواء المعادية.. المسلمون الشبان في أمريكا اشد تمسكاً بدينهم من كبار السن
    السابق

    محكمة أمن الدَّولة تقرر الاعدام شنقا.. والاشغال المؤبدة والمؤقتة لمنفذي الاعتداء الارهابي على السياح في جرش

  • رغم الاجواء المعادية.. المسلمون الشبان في أمريكا اشد تمسكاً بدينهم من كبار السن
    التالى

    وزارة الصحة تنشر أسماء 29 موقعا لتلقي لقاحات كورونا

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد