"قسد الكردية" الخائنة تواجه بالرصاص ابناء العشائر العربية المطالبين بفك الحصار عن مدينتي الحسكة والقامشلي/ فيديو
أهم العناوين
  • إلهام شاهين ترفض مليون دولار مقابل اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
  • الهياجنة: حملة التطعيم ضد الكورونا مستمرة وقد تستغرق عاما كاملا
  • استحدام أساور إلكترونية بدل التوقيف يوفر 13 مليون دينار سنوياً
  • علي اصحاب “وعد بلفور” تدور الدوائر.. اسكتلندا تبدأ معركة استقلالها عن العجوز البريطانية
  • يوم 2 نيسان المقبل موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين
  • هذه حقوق الانسان.. شرطي أمريكي يبطح فتاة “سوداء” أرضا/ فيديو
  • المحكمة الادارية ترد الطعن بتشكيل لجنة مؤقتة لنقابة المعلمين
  • حبس سائق في الأمن العام صف مركبته بصورة مخالفة
جرينتش+2 12:29
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات اليوم معكم وغدا عليكم
اليوم معكم وغدا عليكم

اليوم معكم وغدا عليكم

بقلم: د. معراج أحمد معراج الندوي*فى: يناير 09, 2021
طباعة البريد الالكترونى

 

رحم الله العام 2020م الذي شهد الكثير من الأحداث والتغيرات منها فيروس كوورنا الذي قطف حصاده الملايين من البشرية، ومنها التغيرات من المواقف السياسية للدول العربية في القضية الفسطنية. وهذا هو العام الذي شهد أحداثا مؤسفة ومنها جائحة كورونا والتي لم تبق جزءا من العالم إلا وتركت فيه أثر واضح، ولعل هذا الأثر لا ينسي التاريخ أبدأ، وفي هذا العام شهد العالم العربي أكثر خطر من كورونا وهي تطبيع الدول العربية واحد تلو الأخرى مع الكيان الصهيوني الغاصب.
طبعت ثلاث دول عربية متتالية في هذا المشهد المروع لدولة فلسطين من الأشقاء العرب بالتطبيع، ومن الكيان الصهيوني من الداخل والذي بات واضحا من الحصار والضرب والإعتقال في سجون الصهاينة وحرب العصابات وهدم المنازل وتقطيع الأشجار وعمليات الإبادة الجماعية، ومنع المساعدات الإنسانية لا تزال جارية من قبل الكيان الصهيوني. لم يمنع الكيان الصهيوني من ممارسة كل أشكال العدوان والحرب والحصار والاستيطان على إسم الدفاع.
وانضم المغرب إلى قطار “التطبيع” ليصبح البلد الرابع في العالم العربي الذي يعلن الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته دونالد ترامب،  توقيعه اتفاقية مع إسرائيل بعد الإمارات والبحرين والسودان. ويذكرنا إعلان الرئيس الأمريكي خطته التي وصفها “صفقة القرن”. رسمت هذه الخطة حسب زعمه مستقبلا زاهرا للشعب الفلسطيني والإسرائلي، ولكن رفضها الشعب العربي، كما أعلنت الدول العربية جميعها بأنها لن تقبل بحل لا يتضمن قيام دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، والسبيل الوحيد تأسيس دولة فلسطينية مستقلة على حدود ما قبل عام 1967م.
إن  مبادرة السلام من قبل الدول العربية هي عملية من شأنها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، بحيث يأتي التطبيع بعد اختتام هذه العملية. وفي السنوات الأخيرة، أعادت العديد من دول الخليج العربية النظر في تصورها لهذا الجدول الزمني. فإن ذلك ستقابله عروض دبلوماسية عربية لا ترقى لمستوى الاعتراف الكامل.
وفي عام 1979م كانت مصر هي أولى الدول العربية التي عقدت اتفاقية سلام مع الكيان الصهيوني، وكانت اتفاقية مشروطة بتطبيع العلاقات مقابل إخلاء الأرض، وهنا نتسائل أنفسنا.. هل اهتم الكيان الصهيوني بتطبيع العلاقات مع مصر؟ هل خُلعت إسرائيل عن الأراضي الفلسطنية؟
وفي عام 1994م كانت المملكة الأردينة ثاني دولة عربية طبعت العلاقات مع إسرائيل، ولكن ظهرت النتيجة على عكس كما تصورت، ولم يفعل الكيان الصهيوني إلا إلتمدد في الاحتلال الأراضي الفسلطينة، هكذا يحكي لنا التاريخ.
إن الدول العربية تطبع العلاقات مع الكيان الصهيوني ضاربة عرض الحائط بأحلام الشعب الفلسطيني من قيام دولة مستقلة، التطبيع الجديد ليس فقط الاعتراف بالكيان الصهيوني الإستعماري وإقامة علاقات دبلوماسية معه، بل في تبني بعض المطبعين للرواية الصهيونية التي تزعم بأن إسرائيل كانت دوما تسعى للسلام، وأن المقاطعة العربية والمقاومة الفلسطينية هما العائق أمام تحقيق سلام في المنطقة والعالم.
التطبيع لن يغير من حقائق وواقع الصراع كصراع فلسطيني إسرائيلي وأن إسرائيل دولة استعمارية عنصرية، والتطبيع مع الكيان الصهيوني يتعارض مع ما أُقرّ في القمم العربية التي نصّت بشكل واضح، على أنه لا تطبيع دون إنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
التطبيع ما هو إلا خطوة جديدة على طريق إقامة دولة إسرائيل الكبرى. وهو الهدف الجوهري للكيان الصهيوني، وهو مشروع في تمزيق العالم العربي والإسلامي واحتلال الأراضي الفلسطينية كلها وتكريس الكيان الصهيوني في قلب الأمة العربية والإسلامية.
تمكن الصهاينة من زرع هذا الوهم في عقول حكام العرب الذين لم يعاصروا تاريخ الصراع في المنطقة. والتطبيع لا يؤدي إلى إنهاء الصراع، بل يضعف موقف الشعب العربي من القدس مما يجعل القضية الفلسطينية هي الثمن المدفوع للكيان الصهيويني.

*الأستاذ المساعد، قسم اللغة العربية وآدابها
جامعة عالية ،كولكاتا – الهند
merajjnu@gmail.com

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • اليوم معكم وغدا عليكم
    السابق

    “أويحيى” رئيس الوزراء الجزائري السابق يعترف بتلقيه هدايا من أمراء الخليج وبيعه 60 سبيكة ذهبية في السوق السوداء

  • اليوم معكم وغدا عليكم
    التالى

    الأمن العام: اقتحام محتجين لمقر النادي الفيصلي ولا أضرار

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد