تصاعد مُقلق.. وزارة الصحة تعلن اليوم الاربعاء تسجيل 37 وفاة و5335 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 407,617
أهم العناوين
  • بمناسبة عيد ميلادها.. أسرار جديدة عن سهير رمزى وأزواجها السبعة
  • المغرب يعلن ان الأردن سيفتتح قنصلية بإقليم الصحراء غدا الخميس
  • اعتقال وافدين عربيين تورطا بقتل آخر من جنسيتهما في عمان
  • “العمل الإسلامي” يدعو الحكومة لمعالجة ملف نقابة المعلمين بالحوار
  • تحويلات سير من اشارات المحطة حتى اشارة النشا صباح الجمعة
  • رافضا التدخلات التركية.. وزير الخارجية المصرية يعلن ان عودة سوريا إلى الحاضنة العربية أمر حيوي لصيانة الأمن القومي
  • حاميها حراميها.. سرقة عشرات البنادق من ميدان رماية اسرائيلي
  • اغلاق مصنع غير مرخص في الرصيفة لإنتاجه المعسل المغشوش
  • العمل عن بُعد.. اطلقته بكثافة جائحة كورونا ولكنه سيظل فاعلاً بعد انحسارها
  • حذف المشاهد المتبقية في مسلسل يوسف شعبان الرمضاني
جرينتش+2 10:41
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية أخبار الأولى كشف المخبوء.. اتفاق “أبراهام” التطبيعي يشكل استسلاما اماراتيا كاملا لاسرائيل ويخلو من اي ذكر لقضية فلسطين
كشف المخبوء.. اتفاق

كشف المخبوء.. اتفاق “أبراهام” التطبيعي يشكل استسلاما اماراتيا كاملا لاسرائيل ويخلو من اي ذكر لقضية فلسطين

فى: سبتمبر 16, 2020
طباعة البريد الالكترونى

نشر البيت الأبيض ليلة الأربعاء نصوص الاتفاقيات بين الإمارات والبحرين وإسرائيل، وتبين أنها لا تتضمن ذكر التنازل عن مشروع الضم، أو ذكر دولة فلسطينية، ولا حل الدولتين.

فقد تناولت البنود الأساسية لـ”معاهدة السلام والعلاقات الدبلوماسية والتطبيع الكامل” بين الإمارات وإسرائيل، إقامة السلام وعلاقات دبلوماسية والتطبيع الكامل بين البلدين، واعتراف كل جانب بسيادة الطرف الآخر واحترامه، وتسوية النزاعات بين البلدين بطرق سلمية، وإنشاء سفارات وتبادل السفراء بأسرع وقت ممكن، والتزام كلا البلدين باتخاذ خطوات لمنع أي عمل عدائي من أراضيهما ضد الدولة الأخرى، إضافة إلى توقيع اتفاقيات تعاون في مجالات عديدة منها، منها التجارة والاستثمار والطيران والسياحة.

لكن الوثائق التي باتت معروفة باسم “اتفاقات أبراهام” تخلو من أي إشارة إلى مبادرة السلام العربية أو القرارات السابقة لمجلس الأمن الدولي، كما لا توجد هناك إشارة لحدود 1967، ولا لعاصمة في القدس الشرقية، ولا للاجئين.

وحتى مفهوم “حل الدولتين” الذي أعلن رئيس الوزراء الإسرئيلي بنيامين نتنياهو عن تأييده له في السابق، ولا تزال الإدارة الأمريكية تدعمه، غاب تماما عن الاتفاقين، وكذلك مشروع إسرائيل الاستيطاني في الضفة الغربية.

في ديباجة معاهدة السلام الإسرائيلية الإماراتية يتعهد البلدان بمواصلة “جهودهما للتوصل إلى حل عادل وشامل وواقعي ودائم للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني”.

تلتزم إسرائيل والإمارات أيضا بالعمل معا “لتحقيق حل تفاوضي للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني يلبي الاحتياجات والتطلعات المشروعة للشعبين، ولتعزيز السلام الشامل والاستقرار والازدهار في الشرق الأوسط”.

يستخدم “إعلان السلام والتعاون والعلاقات الدبلوماسية والودية البناءة بين دولة إسرائيل ومملكة البحرين” لغة مشابهة جدا، إذ يقول: “ناقش الطرفان التزامهما المشترك بتعزيز السلام والأمن في الشرق الأوسط.. ومواصلة الجهود للتوصل إلى حل عادل وشامل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني”.

وفي خطابه في البيت الأبيض، خلال مراسم التوقيع، أكد وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان إن بلاده تريد “الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وتحقيق آماله في دولة مستقلة”، فيما أكتفى وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني بالقول إن “السلام والأمن ممكنان فقط من خلال مشاركة حقيقية تحمي حقوق ومصالح دول وشعوب المنطقة”.

وكانت الإمارات والبحرين قد أكدتا في الأيام التي سبقت توقيع اتفاقات التطبيع، أنهما ما زالتا متمسكتين بمبادرة السلام العربية، التي تدعو إلى إقامة دولة فلسطينية على خطوط ما قبل عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأصر مسؤولون من كلا البلدين على أن مواقفهم من القضايا الأساسية للصراع لم تتغير.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • كشف المخبوء.. اتفاق
    السابق

    مؤشرات حول قرب الغاء الحجر المؤسسي على القادمين للأردن

  • كشف المخبوء.. اتفاق
    التالى

    الاوقاف: إغلاق المساجد يشمل صلاة الجمعة وتصلى ظهرا في البيوت

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • مليون دولار اقنعت عادل امام ببيع…
  • “الحركة الوطنيّة للتواصل”…
  • إرادة ملكية بالموافقة على قبول…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الامير حسن يوجه “رسالة…
  • عباس يرفض المساعي الإقليمية…
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • فضيحة.. هكذا فاز احمد شفيق…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد