وزارة الصحة تعلن اليوم الثلاثاء عن تسجيل 9 وفيات و943 إصابة محلية جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 322,241
أهم العناوين
  • بعد عقد من ثورة يناير.. جماعة الإخوان لن تختفي من الواقع المصري لان اسباب بقائها ما زالت قائمة
  • الحجز على إيرادات نادي الجزيرة لحساب رئيسه الاسبق
  • وزارة الزراعة تؤكد متابعتها لتحركات الجراد الصحراوي
  • 1.7 مليون من الأردنيين البالغين يتعاطون التدخين بجميع أشكاله
  • القبض اليوم على شاب قتل شقيقته في ماركا امس
  • استشهاد شاب برصاص قوات الاحتلال غرب سلفيت شمالي الضفة اليوم الثلاثاء بزعم طعنه مجندة
  • دائرة الأرصاد: لا ثلوج يوم الخميس المقبل ولكن امطارا غزيرة ستهطل وتؤدي الى تشكل السيول الجمعة
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين المغرب واسرائيل ولكنه سيجدد الصراع في المنطقة المغاربيّة
  • رئيس مجلس السيادة السوداني يتفق مع وزير المخابرات الإسرائيلي على تبادل فتح سفارات في أقرب وقت
  • أجواء باردة في أغلب مناطق المملكة اليوم الثلاثاء وغداً
جرينتش+2 07:34
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات اهم المقاصد من التطبيع الخليجي: 1- اسرائيل ليست معزولة 2- السلام ممكن دون حل قضية فلسطين
اهم المقاصد من التطبيع الخليجي: 1- اسرائيل ليست معزولة 2- السلام ممكن دون حل قضية فلسطين

اهم المقاصد من التطبيع الخليجي: 1- اسرائيل ليست معزولة 2- السلام ممكن دون حل قضية فلسطين

فى: سبتمبر 16, 2020
طباعة البريد الالكترونى

في الشكل، يُمثّل احتفال البيت الأبيض أمس تتويجاً لسلسلة «الهدايا» التي منحها النظام السعودي، عبر حليفه الإماراتي ووكليه البحريني، للكيان الإسرائيلي. وفي الجوهر، يُمثّل التوقيع على «اتفاقيات السلام» محطّة تأسيس إضافية في مخطّط استهداف فلسطين والمنطقة، والذي يمكن عرض مروحة واسعة من أهدافه ونتائجه المحلية والإقليمية والدولية. وإذا كان لكلّ من الكيانات والدول والجهات المشتركة فيه مصالحها التي تتقاطع عند هدف تصفية القضية الفلسطينية، فإن المؤكد أن هذا المخطّط سينقلب على أصحابه، وما إدراك شعب فلسطين، أكثر من أيّ وقت مضى، أن لا خيار أمامه إلا المقاومة والانتفاضة، سوى الدليل الأكبر على ذلك.

تهدف تلك المحطّات، التي بات من الواضح أنه ستتبعها أخرى، من ضمن ما تهدف، إلى تجريد الفلسطينيين من الرهان على أيّ حاضنة عربية، وإشعارهم بأن الطوق بات محكماً حولهم، بهدف إيهامهم بأنهم أمام خيارين حصراً: إمّا استمرار الواقع الاحتلالي القائم مع أثمان متصاعدة اقتصادية وأمنية وسياسية، أو القبول بالسقف الذي يضعه كيان العدو، والمتمثّل في تكريس الاحتلال وشرعنته مع بعض التسهيلات الاقتصادية المضبوطة التي تعزّز بقاءهم في إطار الأسر الصهيوني. وتحاول هذه المنظومة العربية الضغط على الشارع الفلسطيني من أجل جعل الكيان العبري جزءاً طبيعياً من المنطقة، وإضفاء قدر من المشروعية على التحالفات معه، تحت مظلّة الهيمنة الأميركية. على أن من أهمّ ما سيترتّب على هذه المرحلة التاريخية تحديداً، أن المواقف الرمادية تحوّلت بوضوح إلى عملية طعن جلية للشعب الفلسطيني، وتموضع معادٍ لقضيته.

يستهدف احتفال الأمس في البيت الأبيض، بما يُمثّله من تتويج للاتفاقيات التسووية، قضية فلسطين وشعبها، من بوّابة تعزيز الادّعاء الأميركي – الإسرائيلي بأن «السلام الإقليمي» ممكن من دون حلّ قضية فلسطين، حتى ولو تحت سقف «أوسلو» (المرفوض طبعاً). ولتبرير هذا التوجّه، كان لا بدّ من الترويج لتهديد خارجي، هو إيران، حتى لو كان داعماً لمقاومة فلسطين بالمال والسلاح والموقف، ويدفع من أجل ذلك الأثمان الاقتصادية والسياسية. لكن لأن المُطبّعين لا يستطيعون مجاراتها في هذا الخيار، وللتغطية على خلفياتهم، يعمدون إلى التشكيك في نياتها وأهدافها، في الوقت الذي يستطيعون فيه «سلب» إيران راية فلسطين عبر تبنّي قضية الأخيرة ودعم شعبها، وبذلك سيجد الفلسطينيون بتياراتهم كافة في البيئة الإقليمية العربية الحاضنة، الاستراتيجية التي تُعزِّز موقفهم المقاوم وحتى التفاوضي (مع تأكيد رفض هذا المنهج في مواجهة الاحتلال الصهيوني).

وهكذا، يتمّ الجمع بين «قطع الطريق» على إيران، ودعم قضية فلسطين. لكن حقيقة موقف المُطبّعين، وخشيتهم على عروشهم، قبل تبعيتهم للولايات المتحدة الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، هما اللتان حالتا وتحولان دون تبنّيهم خيار التحرير. النتيجة الإضافية لهذا المسار التطبيعي، هي سلب الأنظمة العربية ورقة مطالبة الأمم المتحدة بالضغط على إسرائيل للقبول بأيّ تسوية، من دون إغفال حقيقة أن ما حَلّ بشعب فلسطين لم يكن إلا ترجمة لمخططات تمّ طبخها في الدوائر الدولية.

كذلك، يستهدف تصعيد المسار التطبيعي إحداث ثغرة في الحراك الفلسطيني الرسمي والدبلوماسي الهادف إلى بلورة موقف سياسي خارجي لتطويق مخطّط «صفقة القرن»، إذ إن ما يقوم به رئيس وزراء العدو، بنيامين نتنياهو، يرمي إلى القول إن إسرائيل باتت مقبولة عربياً، وبالتالي تهيئة الأرضية الدولية لتقبّل تنفيذ مخطّط الضمّ. وضمن هذا الإطار، يأتي حديثه عن أن «إسرائيل دولة غير معزولة» نتيجة هرولة أنظمة التخاذل إلى التطبيع معها. ولإنجاح ذلك المخطّط، ستتعزّز مساعي عزل شعب فلسطين، وخنق مقاومته، وتشويه قضيته. وبدلاً من أن يملك الفلسطيني حقاً مفتوحاً في التنقل بين بلاد العرب، يتباهى نتنياهو بزياراته للعديد من الدول العربية، وبإجرائه اتصالات سياسية «مع كلّ الإقليم، من الأفضل أن نسكت عنها الآن»، ويؤكد أن «دولاً عربية وإسلامية كثيرة ستنضمّ إلى اتفاقات سلام».

على مستوى الداخل الإسرائيلي، تبرز الهوّة بين تصدّر احتفال البيت الأبيض الاهتمامات السياسية والإعلامية، وبين أولويات الجمهور الإسرائيلي في هذه المرحلة، والتي تبدو في مكان آخر بفعل الواقع الاقتصادي والصحي، وفي ظلّ إدارة نتنياهو الفاشلة لأزمة «كورونا»، كما رأت صحيفة «جيروزاليم بوست». ومن هنا، تنبع أهمّية الاستثمارات الموعود بها نتنياهو من قِبَل أنظمة التطبيع الخليجي، والتي ستتدفّق على الكيان في أعقاب هذه الاتفاقيات.

ومع ذلك، فقد رأى رئيس تحرير صحيفة «هآرتس»، آلوف بن، أن «فشل نتنياهو المدوّي في إدارة أزمة كورونا، ومحاكمته الجنائية في ثلاثة ملفات فساد، وصناعة التحريض والأكاذيب، لا ينبغي أن تُقلّل من أهمية ورمزية رفع أعلام إسرائيل على السفارات في أبو ظبي والمنامة، وأعلام دول الخليج في تل أبيب، ومشهد الأراضي السعودية للموجودين في رحلات جوية من إسرائيل إلى شرق آسيا وأثناء عودتهم».

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • اهم المقاصد من التطبيع الخليجي: 1- اسرائيل ليست معزولة 2- السلام ممكن دون حل قضية فلسطين
    السابق

    “العمل الإسلامي”: التخبط والارتجال يسيطران على القرارات الحكومية

  • اهم المقاصد من التطبيع الخليجي: 1- اسرائيل ليست معزولة 2- السلام ممكن دون حل قضية فلسطين
    التالى

    عشوائيات في الحب.. ايلول دائما ودائما

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • زوجة نجل القرضاوي تناشد…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • للاهمية.. معهد بروكينجز يقترح على

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد