وزارة الصحة تعلن اليوم السبت عن تسجيل 25 وفاة و2584 إصابة جديدة بالكورونا ليصبح المجموع الكلي 386496
أهم العناوين
  • ذكرى وفاته.. ثروت عكاشة اختاره عبد الناصر رائدا للثقافة المصرية
  • أزمة الاستقالات تلاحق حزب العدالة والتنمية المغربي على خلفية استئناف العلاقات والتطبيع النشط مع إسرائيل
  • عباس يرفض المساعي الإقليمية للمصالحة مع دحلان الذي يجهد لشراء الاصوات الانتخابية باموال الامارات
  • الخيار يمتلك مفعولا سحريا لا يُصدّق في تخفيض الوزن
  • مؤسسة الغذاء والدواء تضبط 1120 تنكة زيت زيتون مغشوش
  • البطريرك الماروني الكاردينال بطرس الراعي يحرض الحشود اللبنانية ضد الرئيس عون وحزب الله واللاجئين الفلسطينيين والسوريين
  • القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا
  • في مواجهة الرئيس سعيد.. حركة النهضة الاخوانية تتزود باجهزة تجسسيه وتدعو التونسيين للمشاركة في مسيرات حاشدة
  • رئيس ديوان الخدمة المدنية يطلق الكشف التنافسي الأساسي/ رابط
  • “ذبحتونا” تناشد وزير التعليم العالي وقف رفع رسوم الجامعات
جرينتش+2 10:50
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية مختارات فيما يهرول اعراب الامارات والبحرين على التطبيع.. امرأة فارسية (ابنة الإمام الخميني) تنتخي لفلسطين
فيما يهرول اعراب الامارات والبحرين على التطبيع.. امرأة فارسية (ابنة الإمام الخميني) تنتخي لفلسطين

فيما يهرول اعراب الامارات والبحرين على التطبيع.. امرأة فارسية (ابنة الإمام الخميني) تنتخي لفلسطين

فى: سبتمبر 15, 2020
طباعة البريد الالكترونى

بعد عمليات التطبيع المجانية والخيانية التي أقدمت عليها دولتا الإمارات والبحرين، وتکهنات بألا يقتصر التطبيع علی هاتين الدولتين بل تتبعهما دول عربية أخری، وجَّهت امرأة ايرانية، هي الدکتورة زهراء مصطفوي، کريمة الإمام الخميني، والأمينة العامة لجمعية الدفاع عن الشعب الفلسطيني، رسالةً مفتوحةً إلی قادة الدول الإسلامية،تدعوهم للوقوف بحزم ضد تطبيع العلاقات مع الکيان الصهيوني.

وفيما يلي نص الرسالة التي تنبض حروفها بحب فلسطين ومقدساتها، والحرص على حقوق وحريات شعبها :

بسم الله الرحمن الرحيم
منذ فترة أثيرت مسألة التعاون مع الكيان الصهيوني من قبل بعض الحكومات الإسلامية. بالنظر إلى هذه القضية والشعور بالواجب علينا كمنظمة غير حكومية تدعم الشعب الفلسطيني، فإننا نعتبر أنه من الضروري أن نشارككم أموراً كناصح مشفق ومحذِّر متعاطف.
كما تعلمون، فإن فلسطين أرض إسلامية، وبالنظر إلی المقدسات الإسلامية التي تقع فيها، وعلى رأسها القدس الشريف، وهو القبلة الأولى للإسلام وأرض معراج الرسول الكريم(صلى الله عليه وآله وسلم)، فإنه يتمتع بقدسية وأهمية خاصة لدى المجتمعات الإسلامية.
إن الصهاينة باحتلالهم لهذه الأرض الإسلامية المقدسة، وإقامة کيان صهيوني غير شرعي، رافقته مذابح وتهجير جماعي للشعب الفلسطيني، قد أهانوا عملياً المقدسات الإسلامية، وجرحوا مشاعر أكثر من مليار مسلم.
إن تكوين مبدأ تحرير فلسطين والقدس الشريف والمسجد الأقصى بين المجتمعات الإسلامية، يقوم على هذا الشعور الجريح للأمة الإسلامية، لأن استمرار احتلال فلسطين والقدس الشريف إهانة مستمرة للأمة الإسلامية، کما أن اعتداءات هذا الکيان تشكل تهديدًا دائمًا لأمن ومصالح جميع دول المنطقة، تهديدٌ لم يتم التعامل معه للأسف بشكل حاسم وفعال من قبل الدول الإسلامية خلال 72 عاماً الماضية. وتهجير الشعب الفلسطيني الذي استمر 72 عاماً، مؤشر مهم على فشل وتقاعس قادة العالم الإسلامي في قضية فلسطين.
إن تصرفات بعض قادة العالم الإسلامي في تجاهل احتلال فلسطين ومعاناة العيش تحت الاحتلال وتهجير الشعب الفلسطيني، واتخاذ خطوات نحو إقامة علاقة سياسية مع محتلي فلسطين، يتعارضان في الواقع مع تعاليم الإسلام ونص القرآن الكريم الواضح:{وَ لَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكافِرينَ عَلَي الْمُؤْمِنينَ سَبيلاً}، کم هو خيار ضد الأخوة والوحدة الإسلامية، إذ قال الله في کتابه الکريم:{ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا}، ولا شك أنه التخلي عن مهمة الجهاد لتحرير دار الإسلام من احتلال دار الكفر.
يقوم الکيان الصهيوني على التعاليم المنحرفة لليهود، الذين أعلن الله تعالی أنهم ألدّ أعداء المؤمنين:{لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ}، كما أصدر أمرًا حازمًا بأنه لا ينبغي لأحد أن يصادقهم:{ یَا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا لَاتَتَّخِذُوا الْیَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِیَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِیَاءُ بَعْضٍ}، ويؤكد أن كل مسلم يتجاهل هذا الأمر، هو خارج دائرة الإيمان ويصبح واحداً منهم:{ وَمَنْ یَتَوَلَّهُمْ مِنْکُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ}، وأولئك الذين يتخلون عن صداقة المؤمنين ويقيمون صداقات مع الأعداء يُعتبرون ظالمين، وبالتالي فإن الهداية الإلهية ورحمة الله لن تشملهم أبدًا:{إِنَّ اللَّهَ لَایَهْدِی الْقَوْمَ الظَّالِمِینَ}.
فإذا سعى مسلم، سواءً أكان فردًا أم حكومةً، إلى صداقة وإرضاء غير المسلم، فعليه أن يعلم أن غير المسلمين، من اليهود والمسيحيين، لن يكونوا أصدقاءً للمسلمين أبدًا، ولن يلتزموا بميثاق الصداقة مع المسلمين، ويطالبونهم فقط بطاعة الأوامر وتنفيذ المطالب:{ وَلَن‌تَرضى عَنكَ الیَهودُ وَلَاالنَّصارى حَتّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُم}، ووفقًا لدونالد ترامب، فإن الواجب الوحيد لهؤلاء الأشخاص هو الحلب!
لا شك أن اختيار التعاون مع الکيان الإسرائيلي يعني القبول باحتلال فلسطين والتحالف مع ألدّ أعداء المسلمين ضد المسلمين، وهذا خيار قد جرح مشاعر الأمة الإسلامية، وسيؤدي إلى احتجاجات الشعوب الإسلامية، فضلاً عن إجراءات أشد قسوةً بين الدول الإسلامية ضد من خانوا تحرير فلسطين والقدس الشريف، والذين ارتکبوا هذا الخطأ يجب أن يدفعوا ثمناً باهظاً، ولا ينبغي نسيان المصير المرير لأنور السادات، لأنه من خلال اختيار خيانة الأمة الإسلامية والتسوية والسلام مع العدو الصهيوني، لم يجلب لمصر الازدهار في مختلف الأبعاد السياسية والاقتصادية والعسكرية فحسب، بل حوّل مصر العزيزة إلى مصر الذليلة أيضًا.
إن مصير الأمم والحكومات، والذي يدعو القرآن لدراسته کثيراً، يوضح أن الحكومات ليست دائمةً، ولكن الشعوب باقية، وأن الشعوب هي التي ستعاقب الحكومات التي تخونها. وعليه، فإن الدول الإسلامية ستنتقم في نهاية المطاف بشدة من الحكومات التي اختارت الصداقة مع عدو الأمة، بل وألدّ أعداء الأمة.
إن جمعية الدفاع عن الشعب الفلسطيني والاتحاد الدولي للمنظمات غير الحكومية الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني، وهي منظمات غير حكومية وتمثِّل في الواقع صوت وإرادة الشعب الإيراني وجميع أعضائها الحقيقيين والقانونيين والداخليين والخارجيين، تعتبر نفسها ملتزمةً بتحذير جميع الحكومات العربية والإسلامية من العواقب المريرة المترتبة على اختيار خيانة القضية الفلسطينية والتعاون مع العدو الصهيوني. ومما لا شك فيه أن ما سيظهر في مستقبل هذا الاختيار هو العديد من المشاكل السياسية والاجتماعية والأمنية والاقتصادية الواسعة النطاق لحكوماتكم وشعوبكم. ويعدّ الوجود العسكري والأمني في كامل منطقة غرب آسيا وشمال إفريقيا، وخاصةً في منطقة الخليج الفارسي الإستراتيجية، إحدى سياسات الكيان الصهيوني.
إن تأکيد رئيس وزراء الکيان الإسرائيلي السابق أرييل شارون وجزار “صبرا وشاتيلا” علی “ضرورة الوجود العسكري الإسرائيلي في الخليج الفارسي والسيطرة على نفط المنطقة”، لا يترك أي مجال للشك في أن الهدف النهائي للکيان الإسرائيلي في أدبياته السلمية الخادعة، هو بسط إرادته الاحتلالية في العالم الإسلامي، ونتيجة ذلك هي تعريض مصالح وأمن جميع دول المنطقة للخطر، ولا شك أن البلدان الصغيرة سوف تكون أكبر المتضريين من هذه العواقب.
إننا كناصحين ومشفقين، نحذر جميع الحكومات العربية والإسلامية من الوقوع في فخ هذا الخطأ. ولا شك أن وقوف الدول العربية والإسلامية إلى جانب الشعب الفلسطيني والمحور المتحالف معه، بما في ذلك إيران الإسلامية التي جعلت تحرير فلسطين من الاحتلال أولويةً في سياستها الخارجية، وواصلت هذا الطريق بثبات وصلابة طوال 42 عامًا الماضية، سيسِّرع في تحرير فلسطين، والتحرك نحو إنهاء انعدام الأمن الوطني والإقليمي في ضوء التعاون.
تأكَّدوا أن القوى الاستعمارية ومن خلال توسيع حضورها في المنطقة، لا تسعی إلی توفير أمن ومصالح دول المنطقة، والکيان الإسرائيلي هو نتاج خبرتها الاستعمارية لسنوات عديدة، وهدفها هو الهيمنة على المنطقة بأسرها بمساعدة الصهاينة، وبحسب الرئيس الأمريكي، الاستيلاء على ثروات المنطقة وذبحها في النهاية:{ قُل إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الهُدى وَلَئِنِ اتَّبَعتَ أَهواءَهُم بَعدَ الَّذی جاءَکَ مِنَ العِلمِ ما لَکَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِیٍّ وَلانَصیرٍ}.

الدكتورة زهراء مصطفوي
الأمينة العامة لجمعية الدفاع عن الشعب الفلسطيني

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • فيما يهرول اعراب الامارات والبحرين على التطبيع.. امرأة فارسية (ابنة الإمام الخميني) تنتخي لفلسطين
    السابق

    محمد رمضان ينتقد مهاجمي تجسيده لشخصية أحمد زكي/ فيديو

  • فيما يهرول اعراب الامارات والبحرين على التطبيع.. امرأة فارسية (ابنة الإمام الخميني) تنتخي لفلسطين
    التالى

    الأحمر يثير مشاعر الحب.. دراسة تثبت الارتباط بين المشاعر والألوان

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • مليون دولار اقنعت عادل امام ببيع…
  • الله يُمهل ولا يُهمل.. هل اصبح…
  • رحيل اللواء بهجت سليمان السفير…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • الامير حسن يوجه “رسالة…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • أنيس النقاش تاريخ ونضال تنحني…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • اصابة عقل بلتاجي بالكورونا
  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد