"قسد الكردية" الخائنة تواجه بالرصاص ابناء العشائر العربية المطالبين بفك الحصار عن مدينتي الحسكة والقامشلي/ فيديو
أهم العناوين
  • إلهام شاهين ترفض مليون دولار مقابل اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
  • الهياجنة: حملة التطعيم ضد الكورونا مستمرة وقد تستغرق عاما كاملا
  • استحدام أساور إلكترونية بدل التوقيف يوفر 13 مليون دينار سنوياً
  • علي اصحاب “وعد بلفور” تدور الدوائر.. اسكتلندا تبدأ معركة استقلالها عن العجوز البريطانية
  • يوم 2 نيسان المقبل موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين
  • هذه حقوق الانسان.. شرطي أمريكي يبطح فتاة “سوداء” أرضا/ فيديو
  • المحكمة الادارية ترد الطعن بتشكيل لجنة مؤقتة لنقابة المعلمين
  • حبس سائق في الأمن العام صف مركبته بصورة مخالفة
جرينتش+2 07:28
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات العرب يعودون “رعايا” في سلطنات للاحتلال!
العرب يعودون “رعايا” في سلطنات للاحتلال!

العرب يعودون “رعايا” في سلطنات للاحتلال!

بقلم: طلال سلمان فى: يوليو 03, 2020
طباعة البريد الالكترونى

ليس من بلد عربي مستقل حالياً… واسرائيل هي الدولة العظمى في المنطقة، وهي تستغل السقوط العربي فتقْدم ساعة تشاء على توسيع مساحة الارض التي لم تكن لها في أي يوم.

سقط العرب، أو انهم أسقطوا أنفسهم من التاريخ، وعادت بلادهم ذات الثروات الخرافية بالنفط والغاز، والكفاءات المميزة في الفن والادب والعلوم والتراث العريق في المعرفة، إلى صورتها الأولى: صحارى وقبائل وطوائف ومذاهب مصطرعة لحساب الغرب عموماً، والعدو الاسرائيلي خصوصاً.

ليس من بلد عربي مستقل حالياً… واسرائيل هي الدولة العظمى في المنطقة، وهي تستغل السقوط العربي فتقْدم على توسيع مساحة الارض التي لم تكن لها في أي يوم: توسع حدودها متى شاءت على حساب شعب هذه الأرض الذي كان شعبها دائماً، متحدية الشرائع والقوانين جميعاً، ومن تبقى من العرب، العاربة والمستعربة لا فرق، لتصل إلى مجرى نهر الاردن في الاغوار، حيث مقامات شهداء معركة فتح دمشق بعنوان ابي عبيدة بن الجراح.

الطارئون على الارض المقدسة الذين احتلوا فلسطين بقوة السلاح والدعم السياسي المفتوح، غرباً وشرقاً، والذين يذلون العرب، خارج فلسطين، من أول الجنوب والضاحية إلى البقاع واقصى الشمال، إلى ضواحي دمشق وحمص وحماه وصولاً إلى القامشلي ودير الزور، عند الحدود العراقية… وتستقبل بعض العواصم العربية قادتها من السياسيين وكبار الضباط في أجهزة المخابرات (عمان الاردن، وسلطنة عمان ومشيخة دبي) بلا حرج أو خوف من المحاسبة.

سقط العرب، أو انهم أسقطوا أنفسهم من التاريخ، وهم الآن اذلاء يستجْدون المساعدات، ويهدر الاغنياء منهم ثرواتهم في شراء أسلحة لن تستخدم إلا ضد اشقائهم العرب (نموذج اليمن التي يجتمع على قتالها وتقسيمها السعودية ودولة الامارات العظمى.. في حين اكتفت إمارة قطر العظمى هي الأخرى بتمويل حرب الرئيس التركي أردوغان ليعيد حكم السلطنة على الليبيين. كذلك فان اردوغان يحاول اقتطاع بعض الشمال السوري، ويرسل مئات من اللاجئين السوريين إلى ليبيا لكي يقاتلوا (ويموتوا) من اجل “بعث السلطنة”.

أي أن من كانوا بعض أهل سوريا التي كانت “قلب العروبة النابض”، والذين صنعوا تحت قيادة جمال عبد الناصر أول دولة للوحدة العربية باسم “الجمهورية العربية المتحدة”، والذين ذهبت بعض طلائع المجاهدين منهم لقتال الاستعمار الاستيطاني الفرنسي في الجزائر.. قد أذلّهم التشرد بعيداً عن بلادهم، والحاجة إلى أبسط أسباب العيش فلجأوا إلى تركيا تزيد من اذلالهم بدفعهم لقتال اخوة لهم في العروبة على بعد آلاف الاميال، في ليبيا ولحساب الاحتلال التركي لبلد عربي شقيق وتعظيماً لأمجاد السلطان أردوغان.

.. فأما العراق، بلاد الخير والنهرين، والنفط، فان شعبه يغرق في تعاسة فقره، والمحاولات المستمرة لإثارة الفتنة فيه، وعلى أرضه – حتى اليوم – بقايا جيش الاحتلال الاميركي الذي اقتحم أرض الرافدين بذريعة إسقاط صدام حسين، ومعه كتائب من “الجيوش الحليفة” التي شاركته في ذلك، بعد غزوة صدام حسين للكويت، التي سرعان ما أخرج منها بعدما جندت الولايات المتحدة الاميركية بعض العرب ضمن جيشها وتحت قيادتها لإخراجه من بلاد النفط و”درة الخليج”، الكويت!

هل من الضروري التذكير أن قاعدة العيديد في قطر قد سلمها “الشيوخ” للأميركيين، ثم جاء اتراك أردوغان ضيوفاً عليها.. كما أن امارة قطر كانت السباقة في الاعتراف بالكيان الاسرائيلي، مع أنها بعيدة عن فلسطين آلاف الاميال، وعديد شعبها أقل من عدد سكان حي في القاهرة أو دمشق أو بغداد أو حتى بيروت.

هل انتهت أيام العزة والاستقلال ومقاومة الاستعمار واجلائه عن الأرض العربية؟

هل دار التاريخ بالعرب دورة كاملة فأعادهم قرناً كاملاً إلى الخلف، أي إلى سنة 1920، حين تقاسمت فرنسا وبريطانيا المشرق العربي، ورفض السلطان العثماني عبد الحميد أن يعطي فلسطين للحركة الصهيونية عندما زاره المروج للمشروع هيرتزل، في عاصمة السلطنة، إسطنبول؟

وهل يحتاج العرب قرناً جديداً لكي يستكملوا تحرير أرضهم، بما في ذلك فلسطين، أم أن التاريخ لن يعيد نفسه، فتندثر الدول العربية وتقوم السلطنة الاسرائيلية بالشراكة مع السلطنة العثمانية بوراثة العرب وطمس ذكرهم في التاريخ.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • العرب يعودون “رعايا” في سلطنات للاحتلال!
    السابق

    المجد والخلود للشهداء.. قادة المقاومة الشعبية الجزائرية يعودون من المنفى الفرنسي الى الوطن بعد 170 عاماً

  • العرب يعودون “رعايا” في سلطنات للاحتلال!
    التالى

    اجواء جافة والحرارة اعلى من معدلاتها.. غد1 يبدأ الاتخفاض

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد