النار تحت الرماد.. تهديدات جدية بعودة المحتجين المسلحين لاقتحام مبنى الكابيتول وقتل المشرعين لدى محاكمة ترامب
أهم العناوين
  • “العمل الإسلامي” يستنكر جريمة اغتيال القيادي “أبو نجم” بالأراضي المحتلة عام 48
  • وزارة التربية تباشر استقبال طلبات التعليم الإضافي/ رابط
  • مطربة صينية تقلد نانسي عجرم بدقة في اغنية “انت ايه”/ فيديو
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي ضد الحرب.. مظاهرات شعبية في اليمن للتنديد باستمرار العدوان السعودي عليها/ فيديو
  • “ذبحتونا” تطالب وزارة التعليم العالي باعادة الدوام الوجاهي للجامعات
  • الاشتباه بانتحار رجل خمسيني شنقا في جرش اليوم الاثنين
  • مبادرة “أسرى يكتبون” تناقش “رسائل إلى قمر” للأسير حسام زهدي شاهين
  • الضمان: شمول أنشطة وقطاعات جديدة في برنامج استدامة
  • رغم ارتفاع الحرارة.. اجواء باردة في اغلب المناطق لثلاثة ايام
  • هذه ابرز مسلسلات رمضان التي تستكمل التصوير للحاق بالموسم
جرينتش+2 05:49
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية آراء ومقالات الاتفاقيات العربية – الاسرائيلية.. هدنة بلا سلام
الاتفاقيات العربية - الاسرائيلية.. هدنة بلا سلام

الاتفاقيات العربية – الاسرائيلية.. هدنة بلا سلام

بقلم : د. زيد أحمد المحيسن فى: يونيو 12, 2020
طباعة البريد الالكترونى

 

منذ معاهدة كامب ديفيد المشؤومة ومعاهدة اوسلو سيئة السمعة واتفاقية ووادي عربه الاكثر مرارةن وحكوماتنا العربية لا تتحدث إلا عن السلام مع العدو الصهيوني مع زركشة في الألفاظ تارة, والمسميات تارة أخرى حتى في لحظة “ما” تصورنا إن السلام قد أصبح حقيقة ماثلة إلى العيان، وإن الحروب والمآسي في المنطقة العربية قد ادبرت وطُلقت طلاق بينونة كبرى وأصبحت في عداد الماضي, وإن الخير والنعيم قادمان مع الأيام القليلة القادمة, وإن شعوب المنطقة العربية ستأكل الشهد والعسل وتشرب الماء المصفى !! خاصة الشعب العربي الفلسطيني الذي كابد وعاش الأمرين من أجل الحصول على حريته واستقلاله, وإن علم فلسطين أصبح يرفرف على كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة, وأن جواز السفر الفلسطيني أصبح في متناول اليد بل اصبح أمنية لكل ثائر الحصول عليه أو مواطن ينشد العزة والحرية والكبرياء الوطني والثوري .

هذا الشعب العظيم الذي ناضل وما يزال يناضل منذ عشرات السنيين والاعوام ، وقدم خلال هذا النضال الطويل قوافل من الشهداء والجرحى والثكلى والأرواح والأنفس الطاهرة والزكية لقاء هذا اليوم التاريخي العظيم- الحصول على الإستقلال والحرية والانعتاق من الظلم والاستبداد الصهيوني .

ولكن يبدو أن هذه الأحلام والآمال العراض ما هي إلا – أحلام ليالي الصيف .

إن مايجري هذه الأيام من تلويح بما يسمى صفة القرن، وضم القدس واعتبارها عاصمة ابدية لدولة الكيان الصهيوني والتلويح والتصريح العلني والمبطن بضم اراضي الغور الاردني وجزء من اراضي الضفة الغربية والممارسات اليومية في باحات المسجد الأقصى والضفة الغربية وما جرى قبل أعوام في قطاع غزة، يؤكد بالدليل القاطع بأن السلام المزعوم مع العدو الصهيوني ما هو إلا كذبة كبرى روجتها بعض الحكومات المتدثرة بعباءات – البترودولار الأمريكي- واعوانها في المنطقة العربية، ومع الانظمة المتخاذلة الاخرى في المشرق والمغرب .

لقد مارس العدو الصهيوني في االماضي أعمالا نازية ووحشية دامية ضد الشعب العربي الفلسطيني، وهو ما يزال يمارس الهدم والتدمير بحق المقدسات الإسلامية بأبشع صورها، وبما في ذلك منع المواطنين من أداء صلواتهم التي كفلتها لهم كافة الشرائع والقوانين والاعراف الدولية.

وها هو يطلق الرصاص الحي على جموع المصلين يوميا في أبشع صور عرفها التاريخ الإنساني، ويحاول طمس الاثار الاسلامية والعربية في كافة الاراضي الفلسطينية على مدار سنوات الاحتلال، وبعد كل هذا وذاك لا زالت حكوماتنا العربية تتشدق بعملية السلام…فاي سلام تتحدثون عنه بالله عليكم !!!

يقول الزعيم القومي الراحل جمال عبد الناصر رحمه الله : ” ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ” .. ولذا فان طريقنا واضح المعالم إلى فلسطين – فلسطين بحاجة الآن إلى عقيدة وبندقية وغير هذا الكلام هو أكذوبة نيسانية عفى عليها الزمان والمكان، ولن تصدقها الاجيال القادمة بعد الأن .. فاعيدوا البنادق لاكتاف الرجال، فاما عظماء على هذه الارض او عظام في جوفها.. ولا نامت اعين الجبناء.

اللهم فاشهد فإنني قد بلغت.. وهذا – أضعف الإيمان.

البريد الإلكتروني: zaid.m1954@hotmail.com

 

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • الاتفاقيات العربية - الاسرائيلية.. هدنة بلا سلام
    السابق

    ازدواجية المعايير في الحُكم على الاحتجاجات الشعبية

  • الاتفاقيات العربية - الاسرائيلية.. هدنة بلا سلام
    التالى

    وفقا لـ “فاينانشيال تايمز” البريطانية: السعودية تدرس إلغاء حج هذا العام للمرة الأولى منذ تأسيسها

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • ضبط 100 برميل عصير مشمش فاسد في جرش
  • سهى عرفات لوكالة انباء عبرية:…
  • دعوة صهيونية لمشاركة الامارات فى
  • البطل باسل الأسد بين الحلم…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • جريمة التطبيع تثبت ان حزب…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • بايدن يوقع على 17 مرسوما رئاسيا…
  • زوجة نجل القرضاوي تناشد…

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد