"قسد الكردية" الخائنة تواجه بالرصاص ابناء العشائر العربية المطالبين بفك الحصار عن مدينتي الحسكة والقامشلي/ فيديو
أهم العناوين
  • إلهام شاهين ترفض مليون دولار مقابل اعتزال الفن وارتداء الحجاب
  • القوات المسلحة تحبط اليوم الاربعاء محاولة تسلل من الاراضي السورية
  • انتخابات الحُكم الذّاتي: تشريع للاستعمار وإعادة إنتاج للفشل
  • الهياجنة: حملة التطعيم ضد الكورونا مستمرة وقد تستغرق عاما كاملا
  • استحدام أساور إلكترونية بدل التوقيف يوفر 13 مليون دينار سنوياً
  • علي اصحاب “وعد بلفور” تدور الدوائر.. اسكتلندا تبدأ معركة استقلالها عن العجوز البريطانية
  • يوم 2 نيسان المقبل موعد إجراء انتخابات نقابة الصحفيين
  • هذه حقوق الانسان.. شرطي أمريكي يبطح فتاة “سوداء” أرضا/ فيديو
  • المحكمة الادارية ترد الطعن بتشكيل لجنة مؤقتة لنقابة المعلمين
  • حبس سائق في الأمن العام صف مركبته بصورة مخالفة
جرينتش+2 07:24
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

من حق يوم ١٥ يناير ان يُفاخر باحتضان عيد ميلاد جمال عبد الناصر

بقلم: فهد الريماوي بقلم: فهد الريماوي يناير 15, 2021 لا يوجد تعليقات

صبيحة يوم ١٥ يناير/ كانون الثاني من كل عام، تستيقظ الذاكرة العربية على صوت التاريخ، معلناً بدء الاحت... إقرأ المقال

  • جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    جمال عبد الناصر.. خمسون رحيلاً وما زال عرينه شاغراً ودوره قيد الانتظار

    سبتمبر 27, 2020 2 تعليقان
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية أخبار الأولى في موقفها من العدوان التركي.. “حماس” تميل الى عقيدتها الاخوانية على حساب هويتها العربية
في موقفها من العدوان التركي..

في موقفها من العدوان التركي.. “حماس” تميل الى عقيدتها الاخوانية على حساب هويتها العربية

فى: أكتوبر 17, 2019
طباعة البريد الالكترونى

موقع الوقت

بعد أيام قليلة على بدء العدوان التركي على سوريا، أعلنت حركة المقاومة الإسلاميّة حماس موقفها من هذه العملية.
وتطرّق البيان إلى جملة من النقاط التي حاولت فيها حماس ممارسة سياسة إمساك العصا من الوسط، والابتعاد عن التدخل في الشؤون غير المرتبطة بالقضية الفلسطينية حيث تضمّن بيان الحركة خمس نقاط، وهي كالتالي:
تثمّن الحركة المواقف التركية من القضية الفلسطينية ودعم حقوق الشعب الفلسطيني، والذي كان آخرها موقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمام لقاء قمة الجمعية العامة للأمم المتحدة.
تتفهم الحركة حق تركيا في حماية حدودها والدفاع عن نفسها وإزالة التهديدات التي تمسّ أمنها القومي أمام عبث جهاز الموساد الصهيوني في المنطقة، والذي يسعى إلى ضرب الأمن القومي العربي والإسلامي.
تؤكد حماس على وحدة أرض سوريا الشقيقة على كامل ترابها وحدودها الوطنية.
تدعو الحركة إلى المسارعة لحل النزاعات والخلافات في المنطقة وبين الدول للتفرغ للدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين، وفي القلب منها القدس التي تتعرّض لعدوان متواصل، وخاصة المسجد الأقصى المبارك من قبل الاحتلال ومستوطنيه.
تؤكد الحركة رفضها للوجود الصهيوني والأمريكي في المنطقة، وتعتبره عامل تفجير وتوتير، وفي هذا الإطار تشدد الحركة على ضرورة استكمال الانسحاب الأمريكي من المنطقة.
لقد سبق ان تعرّضت حركة حماس لضربة قوية بسبب مواقفها السابقة من الأزمة السورية، وتدخّلها في شؤون لا تهمّ القضية الفلسطينية، وهو ما حاولت تلافيه اليوم، وإن حاولت “ردّ الجميل” التركي في بيانها حيث برّرت العدوان التركي على الأراضي السوريّة، لكنها في الوقت عينه أكّدت على وحدة أرض سوريا “الشقيقة” على كامل ترابها وحدودها الوطنية.
حاولت حماس في بيانها التصويب على الأكراد أعداء تركيا والخارجين عن سلطة الدولة السورية، لتلافي أيّ تبعات سواء من سوريا أم من تركيا، لذلك شدّدت في النقطة اللاحقة على ضرورة المسارعة إلى حل النزاعات والخلافات في المنطقة وبين الدول للتفرغ للدفاع عن قضايا الأمة، وفي مقدمتها قضية فلسطين.
في الشقّ الآخر من البيان، وضعت الحركة يدها على الجرح عندما اعتبرت أن الوجود الصهيوني والأمريكي هو عامل تفجير المنطقة.
رغم أن حركة حماس حاولت إظهار بعض الحياديّة، إلا أن التحيّز للجانب التركي قد بدا واضحاً، لاسيّما أنّها ثمّنّت المواقف التركية من القضية الفلسطينية، وهو ما نثمّنه جميعاً، لكن الحركة التي اقتصر بيانها في الشقّ السوري على جملة يتيمة، لم تثمّن فيه سنوات الدعم السوري للقضية الفلسطينية عموماً، وحركة حماس على وجه الخصوص.
لا تنتظر دمشق المديح من الحركة أو من أيّ فلسطيني، بل تدرك جيداً أن ما تقدّمه من دعم يأتي في سياق واجبها العروبي.
إن صدور هذا البيان بعد أسبوع على بدء العدوان التركي يشير إلى أن الحركة لم تكن تودّ الدخول في هذه القضية التزاماً بسياسة الحياد التام، لكن يبدو أنها قد تعرّضت لضغوطات تركية لتأييد هذا العدوان، لاسيّما أن أنقرة كانت تبحث عن أيّ مؤيد لها إثر موجة الغضب الإقليمية والدولية عليها بعد تحرّكاتها الأخيرة، ما يؤكد هذا الأمر هو صدور بيان حماس بعد إصدار 12 فصيلاً فلسطينياً بياناً عارضوا فيه الاعتداء التركي، وانتشار معلومات عن إبلاغ الحركة تركيا رغبتها بعدم إصدار بيان باسمها حول العملية العسكرية، لكن يبدو أن الضغوط التركيّة كانت أقوى، لا بل إنّ بعض المصادر تحدّثت عن دعوات عنصرية من بعض الناشطين الأتراك ضدّ أنقرة للتحرك ضد عدد من الفلسطينيين في تركيا بسبب بيان الفصائل الفلسطينية حيث حذّرت الفصائل من تحوّل العدوان إلى احتلالٍ نهائي في ضوء الأطماع التركية بالأراضي السورية والتي لم تتوقف منذ اقتطاع لواء الاسكندرون وضمّه إلى تركيا عام 1939 .
الغضب التركي ظهر في كلام الصحفي التركي اسماعيل كيا الذي شنّ هجوماً شديداً على بعض الفصائل الفلسطينية بسبب استنكارها للعملية العسكرية التركية في سوريا متهماً إياها بأنها أصبحت في يد طهران والأسد.
وقد قال “كيا” على صفحته في موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر “الأغبياء في بعض الفصائل الفلسطينية الذين زجّوا أنفسهم ببيانات تدين العملية العسكرية التركية في سوريا هل يعلمون أن في تركيا عشرات آلاف الفلسطينيين من طلاب ومرضى وجرحى يتعالجون في مستشفياتها وعاملون في مجالات مختلفة باتوا الآن يتعرّضون لمضايقات على الأرض وحملات تحريض على وسائل التواصل الاجتماعي؟”.
في الخلاصة، يبدو أن حركة حماس تعلّمت من أخطائها السابقة إبّان الأزمة السورية، لذلك تحاول الوقوف على الحياد من التطورات الإقليمية التي لا تخصّ القضية الفلسطينية بشكل مباشر وهو ما أقرّته في وثيقتها السياسية عام 2017، عبر “النأي بالنفس” عن شؤون الدول الأخرى.
حماس بدت منحازة في بيانها بعض الشيء وكأن عليها أن تسدد فواتير مسبقة لتركيا، لكنها في الوقت عينه أظهرت جانباً من الحياد والرصانة السياسيّة في بيانها يحول دون عرقلة علاقتها مع محور المقاومة.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة
مشاركة
  • في موقفها من العدوان التركي..
    السابق

    اردوغان يستنجد بموسكو للتخلص من ورطته في الشمال السوري

  • في موقفها من العدوان التركي..
    التالى

    بالفيديو… ضربة قاضية تقتل ملاكما أمريكيا ومنافسه يبدي الحزن والندم

اعلن هنا:320x100

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • مختارات
  • من هنا وهناك

الأكثر قراءة

  • الجنون فنون.. رقص شرقي بين الارض…
  • التطبيع قد يحقق التقارب بين…
  • عشر سنوات على ثورة 25 يناير…
  • ثورة 25 يناير في ذكراها العاشرة..…
  • ضمن حملة دولية في اليوم العالمي…
  • الوحدة العربية… ما هي ضرورتها…
  • الفيلسوف السياسي فوكوياما (صاحب…
  • هكذا طلب رشدي أباظة زوجته…
  • عبد الحليم حافظ يكشف عن شخصية…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • آراء ومقالات
  • من هنا وهناك
  • اجتماعيات
  • مختارات
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد