باعذب الاماني واطيب التبريكات وانبل التطلعات نستقبل العام الجديد.. فكل عام وامتنا العربية بالف خير

 

رغم كل جراحات الامة العربية وازماتها وتمزقاتها، لا نملك في “المجد”، مع اطلالة عام ٢٠١٩ ، الا ان نستقبل هذا الوليد الجديد بباقات الامل والاستبشار، والدعوات لهذه الامة العريقة بالنهوض وجمع الصفوف، ومغادرة الفرقة والمذلة والانهزام.

ليس في الافق القريب ما يرضي الخاطر ويبعث على التفاؤل، ولكننا سنظل نراهن على عبقرية عروبتنا، فالامم المجيدة كثيراً ما تفاجئ نفسها والعالم من حولها بصحوات لم تكن في الحسبان.

وكل عام وانتم يا معشر العرب بالف خير.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى