هل تنطوي صفحة نتنياهو.. استطلاعات الرأي تُظهر تفوقاً انتخابياً لحزب جديد يترأسه جنرالات سابقون على عصابة الليكود
أهم العناوين
  • ابن سلمان يبيع المسلمين الأويغور لقاء شراء رضا السلطات الصينية
  • تأثر بعض مناطق العاصمة والبلقاء مائياً جراء اعمال الصيانة بقناة الملك عبدالله
  • القائمة الكاملة باسماء الضباط في الامن العام المحالين على التقاعد بناءً على طلبهم
  • عون يكشف ان دولاً عربية كثيرة تسعى لإعادة علاقاتها مع سوريا
  • استشهاد الملازم عمر الرحامنة متأثّراً بجراحه في انفجار السلط
  • الضريبة تدعو المكلفين للاستفادة من اعفاء الغرامات قبل نهاية دوام الخميس
  • صناعة الدكتاتورية.. هكذا يخطط أنصار السيسي لتعديل الدستور المصري وادامة بقائه في الحكم
  • اين ابو بكر البغدادي ؟؟ سؤال يمتد من دير الزور شرق سوريا الى صحراء الانبار غرب العراق
  • شبح غولن مازال يثير رعب أردوغان ويدفعه لشن حملات اعتقال متواصلة في صفوف العسكريين
  • سعود القحطاني “يتمرجل” على المعتقلة السعودية لجين الهذول ويهدد بتقطيع جسدها
جرينتش+2 05:07
موقع جريدة المجد الإلكتروني موقع جريدة المجد الإلكتروني

على ضفاف المجد-بقلم فــهد الـريماوي

الصحفي فهد الريماوي

في عيد ميلادك – ابا خالد – نبشرك بميلاد “صقر دمشق”

بقلم: فهد الريماوي بقلم : فهد الريماوي يناير 14, 2019 لا يوجد تعليقات

ما اوسع الفرق بين ايام نعبرها واخرى تعبرنا.. بين اماكن نسكنها واخرى تسكننا.. بين اوقات نعيش فيها واخ... إقرأ المقال

  • المتنبي يناجي اشاوس غزة .. لكلِ امرئٍ من دهرهِ ما تَعودا

    بقلم : فهد الريماوي نوفمبر 17, 2018 لا يوجد تعليقات
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
قائمة
  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد
loading...
الرئيسية تقارير سقوط رهانات إسرائيل في سوريا ومحاولات فك التحالف التاريخي بين دمشق وطهران

سقوط رهانات إسرائيل في سوريا ومحاولات فك التحالف التاريخي بين دمشق وطهران

فى: سبتمبر 03, 2018
طباعة البريد الالكترونى

بشجاعة فائقة وصبر طويل وتضحيات جسيمة، تمكّنت القوات الحكومية السورية وبدعم من حلفائها خلال الأشهر القليلة الماضية من تحرير معظم مناطق البلاد التي كانت تقبع تحت سيطرة الجماعات الإرهابية التي كانت تصول وتجول بكامل حريتها في تلك المناطق واستطاع الصمود الأسطوري لقوات الجيش السوري أن يقضي على جميع الخطط الخبيثة التي كانت تحاك في الظلام من قبل الحكومات الغربية والعربية والمعارضة السورية والإرهابيين ضد حكومة دمشق الشرعية لوضع نظام إقليمي جديد .

وحول هذا الصدد، يعتبر الكيان الصهيوني واحداً من أهم الجهات الإقليمية الفاعلة في التطورات السورية والذي يرى نفسه في وقتنا الحاضر بأنه الخاسر الرئيسي في هذه المعادلات الإقليمية وهنا لا يخفى على أحد بأن العمل والتركيز على إضعاف محور المقاومة وخلق مساحة تنفس لـ “إسرائيل” يُعدّ أحد أهم أهداف وغايات الدول الغربية من تدخلها في الأزمة السورية ولهذا فإنه يمكن القول هنا بأن أحد أهم أسباب تزايد التهديدات الأمريكية للهجوم على سوريا هو معالجة مخاوف إسرائيل .

استمرار الوجود الإيراني في سوريا

إن تزايد التعاون العسكري الاستراتيجي بين طهران ودمشق، يُعدّ أحد أهم المخاوف الرئيسية التي تشغل “تل أبيب” فيما يخص المستقبل السوري وقد بلغت هذه المخاوف ذروتها منذ أربعة عقود مضت وذلك عقب توجيه الحكومة السورية دعوة رسمية للجانب الإيراني للمشاركة العسكرية في الحرب ضد الإرهاب وهذا ما أكده القادة العسكريون في “إسرائيل” عبر العديد من وسائل الإعلام الإسرائيلية والعالمية وفي هذا الصدد، أكدت العديد من المصادر العسكرية بأن جميع محاولات “تل أبيب” للضغط على إيران من أجل سحب قواتها العسكرية من سوريا، قد باءت بالفشل وأن جميع تلك الضربات الجوية العرضية التي كانت تقوم بها قوات الجيش الإسرائيلي لم تجدِ نفعاً ولم تجبر القوات الإيرانية على الانسحاب من سوريا .

وحول هذا السياق أعربت العديد من وسائل الإعلام بأن قوات المقاومة قد ردّت بصرامة على تلك الضربات الإسرائيلية الاستفزازية، حيث قامت قوات المقاومة باستهداف عدد من الطائرات العسكرية الإسرائيلية في 10 فبراير / شباط 2018، وبعد ذلك قامت قوات المقاومة بإطلاق 68 صاروخاً نحو مدينة الجولان المحتلة في 9 مايو / أيار 2018، وهذه الهجمات هي التي أجبرت القادة في “تل أبيب” على عدم تكرار مثل هذه الهجمات الاستفزازية.

ومن جهة أخرى، قام الكيان الصهيوني بالعديد من الزيارات إلى موسكو وذلك من أجل العمل على خلق التفرقة والتأثير على الشراكة القائمة بين إيران وروسيا في سوريا، وقدّم أيضاً هذا الكيان الغاصب العديد من الطلبات المتكررة لواشنطن وذلك من أجل أن يتم التركيز على هذا السيناريو في محادثات “بوتين وترامب”، ولكن للأسف الشديد لم يستطع الصهاينة تحقيق أي مطلب من مطالبهم وخططهم الخبيثة بل على العكس من ذلك فلقد أكد الروس شرعية وجود القوات الإيرانية في سوريا .

وحول هذا السياق أعرب “سيرجي ريابكوف” نائب وزير الخارجية الروسي قبل عدة أيام عندما قام “بولتون” بزيارة إلى إسرائيل : “إن موسكو تحترم الوجود الإيراني في دمشق والذي جاء بناءً على طلب من حكومة دمشق الشرعية”.

وتؤكد العديد من المصادر الإخبارية بأن زيارة وزير الدفاع الايراني الجنرال “حاتمي” على رأس وفد رفيع المستوى إلى دمشق خلال الأسبوع الماضي وإعلان الجانبين التوصل إلى اتفاق بشأن توقيع المعاهدة الأمنية، قد ضاعف من مخاوف “إسرائيل” وذلك لأن إبرام هذه الاتفاقات العسكرية يؤكد بأن هناك وحدة حقيقية بين هذين البلدين.

“حزب الله” قريب من الحدود

لقد أدّت تلك الحرب التي شنّها الكيان الصهيوني على جنوب لبنان من أجل إضعاف قوات “حزب الله” اللبناني وإبعاده عن دائرة المقاومة المتمثلة في إيران والعراق وسوريا ولبنان إلى تقوية وتعزير القدرات العسكرية لقوات هذا الحزب وأصبح أيضاً قريباً جداً من حدود الأراضي المحتلة في سوريا وهذا الأمر زاد من قلق الإسرائيليين وقد دفع هذا القلق الصهيوني، القادة في “تل أبيب” بداية الأمر إلى التخلي عن فكرتهم العظيمة بأن تكون أراضي “إسرائيل” من نهر النيل إلى الفرات والعمل في الوقت الحالي على التركيز وحماية الأراضي المحتلة وذلك من خلال تبني قانون عنصري للدولة والشعب اليهودي، وثانياً خلق أزمة سياسية في لبنان وبمشاركة السعوديين وذلك من أجل إجبار قوات “حزب الله” على الانسحاب من سوريا، وثالثًاً الإعلان عن بعض القضايا مثل تعزيز وزيادة مسؤوليات قوات “اليونيفيل” في لبنان عن طريق أمريكا.

إدلب وعدم الاتفاق مع تركيا

إن تحركات الحكومة السورية وحلفائها لبدء تحرير مدنية “إدلب”، قد خلقت بصيصاً من الأمل عند قادة الصهاينة وذلك لأنهم على يقين بأن تركيا سوف تعارض بشدة ذلك الأمر وستنسحب من جميع المفاوضات التي تسعى لإيجاد حلول للأزمة السورية ولكن آمال القادة الصهاينة سرعان ما تلاشت وذهبت أدراج الرياح، عقب إعلان “أردوغان” عن استمرار بلاده بالتعاون مع القوات الإيرانية والروسية في سوريا، وكذلك إلاعلان بأن كرد الشمال يسعون في الوقت الحالي للتوصل إلى اتفاق مع الحكومة المركزية في دمشق، فضلاً عن مشاركة قواتهم العسكرية تحت راية الجيش السوري في عمليات تحرير مدينة “إدلب”، إن جميع هذه الأحداث الميدانية تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك بأن “تل أبيب” لا تزال تعيش في دوامة من الإخفاقات المتتالية.

مشاركة 0
تغريدة
مشاركة 0
مشاركة 0
مشاركة
  • السابق

    دور مراكز الابحاث الامريكية في رسم وتوجيه السياسات الشرق اوسطية

  • التالى

    حماس : إسرائيل تقف خلف القرار الامريكي بوقف تمويل الأونروا.. وستدفع الثمن

التصنيفات

  • أخبار الأولى
  • أخبار محلية
  • آراء ومقالات
  • على ضفاف المجد
  • العدد
  • غير مصنف
  • أخبار
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • تقارير
  • ثقافة
  • قضايا قومية

الأكثر قراءة

  • دائرة ضريبة الدخل تباشر استقبال…
  • يوم 3 من اذار.. وزارة التربية تبدأ…
  • الفرق بين التأمل والتفكر والتدبر
  • فضائح المخرج خالد يوسف…
  • من ذاكرة الكاميرا.. صور شخصية…
  • “العودة الى مكة” كتاب جديد…
  • تطورات جديدة بقضية الفيديوهات…
  • البرلمان الكويتي يضرب المَثَل…
  • فى الذكرى ال 61 لدولة الوحدة ..…
  • ناشطة إسرائيلية تشيد بالعلاقة مع

كافة الحقوق محفوظة لموقع جريدة المجد الإلكتروني

  • الرئيسية
  • أخبار
  • آراء ومقالات
  • تقارير
  • إضاءات
  • اجتماعيات
  • ثقافة
  • قضايا قومية
  • أخبار فنّية
  • إستراحة
  • على ضفاف المجد
  • إتصل بنا
  • عن المجد